قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة قسم خاص بجميع المواضيع المحذوفة و المُكررة والتي لاتنطبق على الشروط والقوانين والتي لا شأن لها في أي قسم من أقسام المُنتدى |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ګێـف בـًالـګمَ ێـاآصَڍقَاء ![]() ![]() ێـالـه مَڼ ُنهآر َطۉێـل يـتبعه بعڍ ڎلـګ آصَۉاٿ آڎاڼ ٿبَشَڔ بَمَۉُعڍ ٿڔَطێـبَ الـاكـبَاڍ ![]() ![]() آڔڃۉا لـګمَ صَێـامَاً مَقَبَۉلـاً ۉ آفَطاڔاً شَهـێـاً ![]() ![]() أقَڍمَ لَـگمَـ قَصَتَي الَـقَصَيڔة ۉ الَـلَـتَي تَڍخًلَ مَـڼ ضَمَـڼ إَطاڔ مَـسَابًقَة مَـۉهبًتَي الَـاڍبًية بًُعڼۉاڼ "المغتربة" أڔڃۉا لَـگمَـ قَڔآءة مَـمَـتعة ![]() مُنذّ اغتربت عن وطني ،و مُنذ لَحظة الإقلاع الأولى ، انزلق قِناعُ الآمال المعسولة عن عيناي ، بدأت العراقيل تظهر في طريقي . ها قَد مضى خمسةُ أعوامٍ ونِصف ولم أستطع أن أتح للسعادة فرصة أن تمكث في قلبي ولو لدقائق ، في الغُربةِ تَخسرين ُ بَعضًا من نفسك ! بالإضافة للأجواء ،والأشخاص والأماكن الجديدة التي عليك الاعتياد عليها، تصبحين مضطرًة أسفًا أن تتعرفي عَليكي من جديد . وًصلتُ لبوابة عملي ، يَوم جديد من الاهانات المتكررة أتعلمون ، لو ذهبت إلى قارئة الطالع في الماضي وأخبرتني واقعي هذا لفقدتُ إيماني بالسحر قَطعًاً، لكن من سوء حظي أني لم أذهب وأمنتُ بالسحر وسرقتني الأحلام من أن أسعى لجعل آمالي واقعًا، ألهاني بَريقُ الحُلم عَن السير إليه فوقعت في شِرك من صنعي مع حُلم يجب أن يكون في رأس غيري ،شَخصٌ أكثر عَزمًا وتصميم للوصول مني. عَصفت ذاكرتي بأخر شهر قضيته في بِلادي ، كم شجار خضته مع والدي وصديقاتي وكل من حاول نصحي ، لم أترك أحدًا إلا وقد نصبت في قلبه جرح قبل رحيلي ، كَم كنت هائجًة و حمقاء ، أذكر آخر حوار وكأني قد خضته قَبل دقائق، حين قال أبي: _أتظنين أن الحياة قطعة حلوى لايجب عليك الزواج من هذا الفاشل ، أذكر ردة فعلي كم كان ينقصها تَربية حين قلت: لن أسمح لك أن تتوقف أنت وإياها حجرًا في وجهي ، وداعًا لك ولمعتقداتك المعتقة ، أنا ذاهبة للحياة . سأتزوج به ونكون مستقبلاً رائعا إنه رجل سيحقق لي أحلامي وغادرت ، كَيف استطعت أن أدير ظهري لهما؟، كيف استطعت سرقة حلم قد عُلق في عينيهما؟ ،وأمي كيف قُلت "إياها" ليت في أيامي هذه نَظرةٌ من إياها أو قُبلةُ ليدي "إياها" كَم كنتُ بِلا بَصيرة ، لَيتني لَم أتصرف بطيشٍ واستطعت أن أُعد نجاحًا لأقدمه لهما ، لا أملك الآن إلا أيام قضيتها بِلا خطوة واحدة نحو الأمام ،وظيفة أملها وهمي و حياة أمضيها برفقة زوج عاطل . مَضى يومي في العمل رَتيبًا حد الإعياء ،مُنهكة الجسد مُبعثرة النظرات ، صَرخت مديرة المدرسة - ماهذا الاهمال ؟ هيا نظفي الممر ! أومأت بِرأسي ودَفعتُ بِالعربة ،" كم أنا ذليلة" ، طَوال تنظيفي الأرض وهذه العبارة تتردد في عقلي ، في المساء انتهت ورديتي ومضيت لغرفة تبديل الثياب وأنا أفكر ، لو أنني بقيت في بِلادي واتبعت رأي أبي لنلت وظيفة تستحقُ أن أُحترم لأجلها ، جئت هنا مُدعيًة أنني مقبلٌة عَلى ما هو في صالحي فضيعتُ نفسي وطريقي ، والاسوء أنني خَسرتُ سَبيل عَودتي ، لا أظن أن تستقبلني أبوابٌ مَفتوحة ، في كُل الأحوال قَد مُزقتُ جواز سفري من قبل زوجي حتى لا أغادر هذه البلاد ، قَد أصبحتُ شِبه سجينة في بِلاد قَتلني القدوم إليها حماسًا ثُم اكتشفتُ أنني كنت أعيش في أحلام وردية، أنا في مكانٍ أُمثل به دورًا لَيس دوري ،في وَطن لا أنتمي إليه ، والاسوء أضعت جزءًا من نفسي مهما حاولت لن استرده، قَد أضعتُ "عُمري" ! خَرجتُ من بوابة السوق التجاري ، كان الجو باردًا ، المَطرُ رَذاذ ، وتتصافق الثياب بين الرياح ، بقيتُ أُجلد في هذا الجو المُريع لأكثر من ساعة في موقف الحافلات ، يَبدو أن لا مواصلات لهذا اليوم ، قَررتُ أن أسير ، كانَ الظَلامُ حالكًا والطُرق خالية ، قَد هَب بعضُ الخوف في نَفسي لَكن صورة السرير لم تكُن تفارقني فكانت تُعجل مِن سَيري ، في احدى الطُرق استوقفني مجموعة من الشُبان ، أجسادهم تتمايل ،وضحكاتهم تمزق صَمت حَضرة الليل ، نادى أحدهم : هييي أنتي تعالي إلى هنا . نظرت حولي لا أحد غيري إذن هو يقصدني اقتربت وقلت له : تفضل ماذا تريد ؟ نَكز صديقه وضحك ثم قال لي: كَم في جعبتكي من مال ؟ بدت ملامح الاستغراب جلية على وجهي سألته : قل ماذا تريد؟ قهقه جميعهم ثم قال أحدهم : لم الغضب يافتاة هوني عليك ؟ ، وأمسكني من طَرف معطفي فدفعته للخلف ، اصطدم بعامود كهربائي ثم ارتد للأمام مترنحا ، نَظر إلي بانزعاج ثم أشار لأصدقائه فأحاطوني ، دفعت أحدهم وركضت محاولة الهرب منهم ، ماهذا الحي أنه غريب ومظلم لم أعتد على المشي مادام هنالك مواصلات أووه هذا مكان جيد للاختباء ياله من ممر ضيق لن أتمكن من دخوله بالعرض .. تباً لقد لحق بي احدهم لقد كان سميناً لدرجة انه علق لكن لا أعتقد أنه سوف ييأس سيلتف حول المبنى ليلاقيني في الجهة الاخرى .. سأستمر بالركض .. الناس هنا باردون كما الجو تماماً ..أووه لقد أنقطع نفسي سوف استرخي هنا بتلك الحديقة ما أثار دموعي أنهم يظنون أن بما يفعلونه متعة، ظنوا أنني دمية وقتلوا أي إنسانية من الممكن امتلاكها. سَمعتُ اسماءًا ، وأظن أني قد رددت بعضها علي أحفظها، كُنت وأنا في الهرب أفكر بالشكوى ، لربما كان في ذلك طبطبة على روحي وإحساسي بالضعف وعجزي عن الدفاع عن نفسي . حَل الصباح وأنا مُلقاة على الأرض، لَم يُكرمني أحدٌ بشرف مساعدته ، ولا حتى نفسي ، الم أخبركم أن نفسي قد تضامنت مع ما حولها ضدي ؟! أحطت ما حولي بنظري ونظراتُ البعض تفترسني باشمئزاز لظنون غَذتها وساوس شيطانية ، رَددتُ عَلى كل عَينٍ تلاحقني ، بثيابٍ ممزقة ووجه مملوء بالكدمات فضيعوا نظراتهم في الطريق خَجلًا من ظنهم ، في أي حال ،ما وظيفةُ البشر إلا الظنون السيئة لأي ما يثير الريبة ؟ تراءت إلى بالي في تلك اللحظة قصيدةُ لأحمد شوقي أخذتها في المدرسة مطلعها " بَرز الثعلب يومًا في ثياب الواعظين .." جَميعُ البشر يَرتدون ثياب الواعظين في كل وقت هذه الأيام، أحيانًا أشعر أنهم يتصيدون الأخطاء ويبتكرونها لو لم توجد ليدغدغوا رغبتهم بالوعظ! وصلتُ إلى مركز الشرطة،أخبرتهم بسبب مجيئي فأدخلوني إحدى المكاتب وجلست ، بعد دقائق دَخل شُرطيٌ معه سجلُ ،جَلس وفتحه وبدا بسؤالي : -ما اسمك؟ - أنا مغتربة ، لست من هذه البلاد ! تَغيرت قسمات وجهه ،عَدل جلسته لأكثر رسمية ونظر إلي بصرامة وقال: -وما الشكوى التي تريد تقديمها ، ضد من ؟ بدأت بإخباره ما حدث معي ، فأبدا تعاطفًا وشعرتُ بأنه سيساعدني ،إلى أن سألني عن بعض الأسماء فأخبرته باثنين سمعتهما ، توتر واستأذن وغادر الغرفة ، قَلقت قَليلًا وبدأت بتخيل ما من الممكن أن يحصل ، إلى أن سرقني احساس ُ الاسترخاء عَلى المقعد وأظنُ أني قَد غَفوت وأيقظتني عودة الشرطي ومعه محقق ، طَلب مني اخبار المحقق بالقصة من جديد ففعلت ، ورأيت غضبًا عَلى وجهه وشعرتُ بأنه سيقيم الدنيا ولن يقعدها إلى أن أُنصف ، لكن ما إن همس الشرطي بإذنه حتى تغيرت ردة فعله وأخبرني بكُل صَراحة : تَقديم هذه الشكوى لن تفيدك في شيء بَل ستضركي أكثر مما تنفعكي . نَظرتُ إليهما باستغراب وسالتُ بسذاجة: -لم ؟ رَد علي الشرطي بنظرة لكني لم أفهمها وقتها ،فكررت سؤالي ، تنحنح المحقق وعدل من جلسته ثم نظر إلي وقال: -أنتي لست من هنا ، والقضاة يحكمون بناءًا عَلى النسب هذه الأولى ، ثانيًا حجتهم ستكون سهلة أنت بدأت الاعتداء ، و... سألت : -و ماذا؟ -ما أود قوله أنهم لن ينصفوكي ، لا تخوضي حربًا تَعرفُي أنك ستخسريها . -حرب؟! لكنني مظلومة كيف اخسر؟! -أعلم ، لكن لا أحد سيسمعك ! -والحل ؟ - عُودي إلى بيتك ، وأنسي الأمر كأنه لم يكن ! نظرتُ إليه بتعجب وقلت: -ماذا؟! -هذا ما يجب فعله -لن أفعل ! -ماذا إذن ؟! -ما زلتُ أريد تقديم شكوى ، ما قُلته لن يثنيني عن قراري. -اسمعني أنا أخبركي بما هو في صالحك ،بعض الأمور لا تقال ،لكن لن يكون ما ستواجهينه سهلًا ولن تفوزي في النهاية إن وصلت لها ! -ما الذي تقصده ،أهذا تهديد ؟! -بل هو تحذير ! -أيًا يَكن أنا مُصرة -ستندمين وكثيرًا ! -اكتب شكوتي لو سمحت! لا أدري كَيف صافحني العناد وفارقني التردد في تلك اللحظة ، لكن ليتهما تبادلا الأدوار ! بعد ما قدمتُ شكواي أخذني أحدهم على غُرفة التمريض، نظف لي جروحي وبرد كدماتي ، شَعرتُ بِراحة كبيرة بعدها ، لكن أدركت بعدَ حين أن المحقق حاول التخفيف علي لأنني مُقدمٌ عَلى أمورٍ أسوء . أدخلني الشرطي بعدها على غرفة وغادر ، بدت الغرفة موحشة ، وباردة ، يتوسطها طاولة و كرسيان ، أرضها لَم تعرف الماء يومًا ! بَعد وقتٍ لَيس بقصير دَخل ثلاثةُ رِجالٍ اثنان غَليظا الهيئة وواحد متوسط لكنه بدا غاضبًا ، اقترب من جَلس على الكرسي المقابل مني وبدأ حديثه قائلًا : أنتي .... صحيح ؟! أنا : ..أ..أجل . وشكواك هي أنك تعرضت للاعتداء البارحة لَيلًا مِن قِبل مجموعة مِن الشبان صحيح؟ أومأت في رأسي إيجابًا ،فتابع قائلًا : -وإن أخبرتك أن قضيتكي خاسرة وستدخلين الآن السجن هل ستستمرين ؟! بَقيتُ مُطبقًة لبعض الوقت ثم سألته: -لم ؟! -أنتَي وليدُة وطن آخر ، وجئتي هُنا متطفلًة ، وقَد علقت مع من يفوقوك حجمًا في هذه البلاد . لَقد واجهني بحقيقة خَجلتُ مِن إخبارها لنفسي لكنني أبديت إصرارا،رددت: -أنا أُريدُ الحق ! أطلق ضِحكة غَريبة ، ثم قال بسُخرية : -تُريدُين الحق ...جميل جميل ! وقف وغادر الغُرفة بعدما أشار للرجلان ، اقتربا مني ، وصفعني أحدهم ، شَعرتُ بأن لساني مَن صُفع والتصق اثر الصفع في سقف حلقي الذي جَف تمامًا ! بدءا ضربًا بكُل الأشكال ، في كُل صفعة ، اكتشفتُ آلامًا مُختبئة في جسدي ، كل ضَربة كنت أمل أن تكون الأخيرة ، ولكن بعد ثوان تتسابق بها الأنفاس تبدأ وصلة جديدة من الضَرب مُحكم التخطيط ! هُزمتُ تمامًا ، لا أريد حقا أو ظلمًا ، لا أريد أي شيء أريدُ أن أغادر هذه المكان اللعين ! جَروني إلى غرفة أخرى ، يعرشُ الظلام على جدرانها ، لزجة الأرضية ، وألقوني هناك ، نسيتُ أني مهشمة الجسد، تملكتني طمأنينة غريبة ، شعرتُ أن بالظلام الذي يحفني نور سينير الدرب قريبا ، وبالألم أمل يطرقُ أبواب الدرب بعزم واستطاعت رغم العتمة أن تتسل ألوان بسمة إلى شفتاي، ابتسامة ثقة بالله . عَرفتُ فيما بعد أن هذه كانت رحمة الرب في عباده ! بَعد يومان من النسيان ، فتح الحارس باب الزنزانة ، جرني إلى الغرفة التي كُنتُ فيها ، وجدتُ نفسي أمام الضابط نَفسه ،سألني: -أما زلت تريدين الحق؟ حاولت أن افتح فمي أريد الرد لَكن ألما قد انتهك قدرتي على ذلك ، يَبدو أن شيئًا في فكاي قد تضرر ، أشرت براسي بالنفي ، ابتسم شامتًا ثُمَ قال: -ستَخرجُين الآن من هنا وتنسين ما حدث ،ولو أخبرتي أحدًا سنأتي بكي ولن تخرجي بعدها أبدًا إلا إلى باطن الأرض ،كَلامي واضح ؟! أومأت برأسي إيجابًا ، ونهضت ،قَد وصلت إلى الخارج ، حينها شعرتُ بالهواء يُداعب وجهي ، لامستُ بَعضًا مِن الحرية، بِقدر ألمي الجَسدي وضيقي من الظُلم المعنوي ، شَيئًا ما كان يسعدني ، توجهت لسفارة بلادي أولًا ، وبدأتُ بكل الطرق أسعى لأن تتقلص أيامي هنا ،طَيفًا خفيًا في داخلي يحثني أن أُسرع حصولي عَلى كُل شيء،بعد شهر من الغرق بين الأوراق والمعاملات ، حصلت على ما يسمح لي بالعودة ،حُدد يوم سفري ، و أستجمع زوجي قواه وبدأ بالسعي على حصول لأوراق تمكننا من السفر من هنا، لم أستطع النوم يقولون أن الرابط بين قمة السعادة وقمة الحزن عدم القدرة على النوم عندها، وأنا كنت أذرع بينهما ذهابًا وإيابًا . "أعزائي المسافرين يرجى ربط الأحزمة " ، ودعتُ خيباتي هناك وغادرتُ ساخرًة بقدرة هذه البِلاد الحقيقية نسبة إلى وعودها الكثيرة في حضوري الأول ! في ساحة صغيرة، قَريبة من المطار ، رأيت علم بِلادي ، رؤياه داعبت أركان الذاكرة ، تَذكرت في أيامي المدرسية كيف كنا في كل نغني له ، وكيف كان قَلبي يتراقص معه في أيام نيسان ، كَمُ كنت أعشقه خافقًا في العُلا . قَد صِرتُ في وطني ، أأستطيع أن أعانقك ؟ ، عَجبتُ كيف تلقفني بَعد نُكران جميلٍ وغيابٍ قاسي مني، هُتكت آمالي بعيدًا عنك ! وبعدها صِرتَ حُلمًا بَعيد المنال ، انتظرت لحظة اللقيا بلهفة ، لَم تَكن تأتي ، كُنتُ كلما أشعر بالضعف تجمح ذاكرتي بك ، كُنتَ مصدر قوة لروحي وقَد أحييت رُكام ذاتي مِرارًا ! بَحثتُ طَويلًا عن وطن بَعيدٍ عَن أصلي فغبتُ، ضعتُ ، وعدتُ الم بعثرتي في أرضي ..~ ![]() هگڎا آِنتهيتِ مَڼ قَصَتِێ الـقَصَيڔة ![]() ![]() أشكر جمعية العاشق على تلبيتهم نداء تصميم طاقم و اخص بالشكر للعضو المصمم BENROBERT اسَآِل الـلـه تفڔج علـى الـمَسَلـمَين في گل آِنحاء الـُعالـمَ گڔبهمَ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة ساحرة القلوب ; 07-31-2013 الساعة 03:33 PM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
^ألم في الغابة^ ( تابع لمسابقة أفضل قصه قصيرة) | Sakura.d | قسم القصص والروايات | 26 | 03-28-2013 11:30 PM |
قصة الفتاة وهند (تابع لمسابقة أفضل قصة قصيرة )..< | ❀ ɴooɴɑ | قسم القصص والروايات | 3 | 03-21-2013 11:20 PM |
و ما بعد الصبر إلا الفرج < تابع لمسابقة أفضل قصة قصيرة | D α я к | قسم القصص والروايات | 5 | 03-19-2013 01:18 AM |