عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 01-19-2011, 11:22 PM
الصورة الرمزية الراوى2  
رقـم العضويــة: 83234
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 1
نقـــاط الخبـرة: 10
افتراضي اروع قصة فى تاريخ العرب من الواقع

قـالوا الفراق غـداً لا شك قـلت لهــــــــــــم بـل مـوت نـفـسـي

مـن قـبـلالـفـراق غــداً







كانت تلك كلمات التي قالها {

M}
عندما سمع إن حبيبته ومعشوقة قلبه تقدم احد الشباب لخطبتها,







كان {M} و{Y} يعشقان بل يذوبان ذوب الثلج في الماء بعضهما

البعض. كان يسمع نفسها بداخلة .وتتكلم بلسانه. ويسمع دقات قلبها. وتحلم بدلا منة
في النوم







كانا يخفيان تلك الأحاسيس والمشاعر

الجياشة بداخل صدورهما خوفا من الناس ونظراتهم ومجتمعاتهم كان عندما ينظر في عينها كان يفقد الحس بعمرة ونفسه وزمنه . كانت الفتاة
جميلة كجمال القمر في لليلة اكتماله .
كانت تتسم بالبقة والأنوثة الصارخة والأحاسيس المخجلة ,كانت توصف بأنها سيدة بنات
العرب في الجمال , بيضاء اللون, شعرها كستنائى ,
الوجه مستدير كالقمر ,ضحكتها كما لو أن الدنيا تبتسم لك.كلامها كأنك تسمع
طيف إنسان من عالم جميل يكالمك, لكن الأقدار
والظروف تتحول لترفض تلك العلاقة التي كانت
مثل( طفل في رحم امة) لكن هل ألام ستنجب الجنين؟ هل سيخرج إلى النور؟
والعالم الخارجي . ماذا سيدور لهما؟ من مغامرات ومصادمات مع الأهل والأصدقاء والشرطة,








كيف سيستطيع{ M} محاربة العالم والظروف من اجل أحب ما يملك





انتظرونا في الحلقة القادمة –

يوميا







مع العاشقين





Y.M





2011 العرب






















الجزء الثاني





يوم الثلاثاء الموافق





1-1-2009





في تمام الساعة الرابعة عصرا





يمشى M

في شارع طويل ملئ بالأشجار على الجانبين







وتغلب علية طابع الهدؤ والساكنة

فإذا بفتاة تصرخ وتطلب المساعدة







فيلتفت M إلى مصدر الصوت

القادم وهو في حالة من التعجب والشغف لمعرفة مصدر الصوت وسر تلك الصرخات, وإذا به
يرى أنوثة جميلة. وصفت فقط في الكتب لتكون مصدر تعلم لكل نساء الأرض في الجمال
والرقة جملها كان يلفت نظر من يرها لأول مرة.كان بخلفها شاب يحاول المسك بها
والأخر صديق له يحاول اللحاق بهم من بعد ,فتجه M إلى الفتاة







واقترب أكثر فأكثر منها وإذا

بها ترتمي بين يديه لتحتمي بيه ,







أانتظرونا في الجزء القادم





مع العاشقين





رد مع اقتباس