وعليكم السلام ورحمةُ الملكِ العلّام
صحيح " كما تُدين تُدان والجزاءُ من جنسِ العمل " ولله في خلقه شؤون
وما هذه القصة التي طُرحت أمامنا بيد أختنا " حفيدةُ الإسلام " إلا تأكيداً وتوثيقاً
للحكمة السابقة آنفة الذكر ، والمعنونة في هرم الموضوع تبياناً لأهل العقول
فاللهم علمنا ما ينفعُنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً ووفقنا لكل خير آمين
وأخيراً لصاحبة الطرح المُنير خالص التقييم والتقدير مع السلام الكثير .