الموضوع
:
المراة العربيه بين التخلف والانفتاح
عرض مشاركة واحدة
03-30-2011, 04:43 PM
#
2
ĵυ๓аnα
ĵυ๓аnα
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها ĵυ๓аnα
عضو شرف
معلومات
الجوائز
الإتصال
رقـم العضويــة:
69099
تاريخ التسجيل:
Sep 2010
الجنس:
المشـــاركـات:
15,098
نقـــاط الخبـرة:
2209
الأوسمة
رد: المراة العربيه بين التخلف والانفتاح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a.s.d
السـلآم عليكـم..
أهلين
..
موضوعكـ جميل جداً وحسـآس ومهـم للغآيـه ويتكلم عن الجنس اللطيف أنتم يآ البنآت
..
بكل قوهـ وبدون اي تردد أقول أن المرأهـ العربية مظلومة بل وتعاني من الكثير من الكآبه والتضييق في البـلآد العربيه بوجه عآم..
وأنها تحتاج الكثير من الحقوق حتى يتم تفجير طاقاتها والاستفادة منها ومن إبداعاتها..
المرأة هي نصف المجتمع العربي والذي اعتقد انه مازال معطل ويعاني الكثير من عدم التقدير نتيجة قصور في الفهم..
بالتأكيد ليس بمنصب وزيرة أو قاضية في الاردن او مصر او السعوديةأو في الكويت أو في غيرها من الدول يمكن نقول عنه أن المرأة العربية استعادت حقوقها التي أقرها الشرع والدين..
وأتعجب بشدة من التعامل المتخلف مع المرأة في بعض المجتمعات العربية من قهر وتحكم وسيطرهـ..
وأعتقد أن ذلك أدي إلى ظهور عقد ومشاكل نفسية عن انحرافات متعددهـ..
فعندما تغلق النوافذ ويمنع دخول أشعة الشمس تكثر الأمراض وتنتشر البكتريا والفيروسات..
إذن لماذا لا يتم تفعيل المرأة طبقاً لإمكانياتها في جميع المجالات المتاحة حسب ما ترغب ولها حرية الاختيار بالضوابط الأخلاقية والشرعية..
أزعم أن خروج المرأة القسري للعمل بحثاً عن لقمة العيش كان أكبر إهانة لها في التاريخ..!!
خصوصاً ونحن لم نرحمها ونوفر لها الظروف المناسبة لذلكـ..
فالمرأهـ المعيلة عندما خرجت لسوق العمل وألقت بأبنائها وبفلذات أكبادها عند الجيران وفي دور الرعاية والحضانات واستهلكـت في العمل وفي أشغال البيت وفي احتياجات الزوج وفي رعاية وتربية الأطفال حملناها ما لا تطيق ومالا تحتمل فلم تؤدي الأداء المقبول ولها العذر في ذلكـ..<<ألآ تستحق الشكر
..
يا سادهـ يآ أخوآن لابد أن نمنح المرأة فضيلة الحرية المسئولة ونمنحها حرية الاختيار..
فعندما تتاح لها فرصة معتبرة ومحترمة للعمل وبصورة حضارية..
سينتج عن ذلك نقلة حضارية للمجتمع بأسرهـ ولكن لا ننسى أن هنآكـ أمور ليست كلهآ خير للمرآهـ بل هنآ سيثبت المرأهـ الأصيله عن غيرهآ..
وليت الأمر في مجال العمل وفقط بل في ممارسة الرياضة والترفيه فلابد أن تتاح للمرأة ممارسة جميع أنواع الرياضة وليس كأنها رجس من عمل الشيطان وأنها عورة وبنظرية (الحورمة ) التي تساق بها المرأة ويتم التعامل معها كأنها مصدر للفتنة والخطيئة..
ولكن طبعاً بشروط الدين ^^"..
فلتمارس المرأة جميع أنواع الرياضة التي تناسبها كأنثى ولتستمتع بحياتها مثل الرجل تماماً..
فلتمارس السباحة والجمباز والتنس والإسكواش والكاراتيه وركوب الدرجات و……إلخ..
دون إراقة لحيائها ودون فتنة ولا إظهار لما حرمه الله..
ولا ننسى أن بعض الدول طبقت بعض الريآضآت وما ننسآآ ولا نكر..
نريد علاقة متوازنة أساسها الحب والتعاون والتكافؤ والتكامل وليس الصراع والتنابز..
وهناك من المميزات والإمكانيات التي تتمتع بها المرأة لا يملكها الرجل والع بالطبع صحيح ومؤكد..
فلنستغل صبر ورحمة وعطف المرأة في مجالات كثيرة مثل الطب والتدريس والاقتصاد وغيرها..
فلماذا لا نستفيد من المرأة بدل من
حبسها ومحاصراتها
اين حبسها الذى تتحدث عنه كل نساء العرب الان يخرجن للعمل و التعلم ومن تجلس فى البيت بتجلس بكامل ارادهتا
ونحن ندعي أننا أعطيناها فرصة ذهبية؟!
يا سادة المرأة هي من أوقفت وراجعت الخليفة عمر بن الخطاب في أمر المهور فيقول أخطأ عمر وأصابت امرأة ..
المرأة هي من روت آلاف الأحاديث الشريفة..
المرأة هي من شاركت في الحروب كتفاً بكتف الرجل..
المرأة هي نصف المجتمع..
وهي من تربي النصف الأخر..
المرأة هي الأم والأخت والزوجة والابنة..
المرأة هي مصدر الحنان والعاطفة..
وأخيراً..
لا نقول إلا كما قال سيدنا محمد صل الله عليه وسلم :
..(رفقاً بالقوارير ) و (استوصوا بالنساء خيراً )..
أخى فى المجتمع الاسلامى لم يجبرها اى احد على الخروج للعمل بل فرضا على عائلها ان يتكفلها
والذى تتحدث عنه هو الذى يحدث فى البلاد الغربيه خرجت للعمل فى المصانع و (البنزينات )
وعانت من القهر كما لو انها دميه
الأوسمة والجوائز لـ
ĵυ๓аnα
لا توجد أوسمـة لـ
ĵυ๓аnα