قلب الصداقة
في الليل المضلم في النهار المشمس الساطع
في الاحلام في الكوابيس في الدراسة و العمل
طغى الكره على حياتي مثل طغيان النار على العشب
و لكن لما افكر فيك يا سجاد اسجد لرب العالمين
لاني ساعود ساعود و اتحدث معك كما انني اتحدث مع ملاك
و هذا هو السبب الذي يجعلني استمر و اتو ق للحياة
هو انت ضحكتك كلامك الذي يصلني عبر طائر
قطع الاف الكيلومترات ليوصل لي كلاما مكسوا بالعسل
و لكن لو تعب هذا الطائر اقسم انني ساخذ مكانه
لاوصل اليك بعض الحروف و لكن مكسوة بالمعاني و الحاسيس
|