إعتقدت إنه لو فرحتُم فسوف أكون فرحه لفرحتكم
, لكن يبدو العكس هو ما حصل
لا أعرف ماذا تسمون هذه لكنى أحتاجكم
, و لا أحد هنا يفهمنى على الإطلاق

و أيضاً أعتقد أنى أُفيد الكثير هنا رغم سعادتى لذلك
.... إلا أن إشتياقى لكم و حنينى للعوده إليكم
يغطى على هذه السعاده
.., متى نلتقى أحبتى
!؟