السلام عليكم

حياك الله على هذا الموضوع وجعلك أول الآخذين به ولدي مداخلة بسيطة أستسمحك بها

وكأني اقرأ الوصايا لأول مرة والحق أنني حفظت وصايا الأم لإبنتها ونسيت نفسي والحمد لله على كل حال فقد مرت الأمور مع زوجتي عموما ولمدة 26 سنة على ما يرام اللهم ....


وإن أطاعتك فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها .
جميلة التعبير هذه العبارة وإن كنت لا أوافق على الضلع الأعوج اللهم مجازا .
في أول سورة النساء استفتح الحق سبحانه بعد البسملة القول { يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء، واتقوا الله الذي تسّاءلون به والأرحام، إن الله كان عليكم رقيبا } صدق الله العظيم
هي من أدم أي نعم لكن من ضلع أعوج فهذا علمه عند الله وإن كان الإستنساخ اليوم يحدث فليس من ضلع أو عظم بقدر ما هو من أي مكان من الجسم وإذا صح قول رسول الله فهو من باب المجاز كما نقول المرأة كالكأس إن تكسر استحال جبره وهذا هو المستحب والمقبول
وعلى العموم جزاك الله خيرا على الطرح فهي جديرة بالقراءة والتبصر
وتقبل مروري وتحياتي
عبد العزيز