09-08-2011, 11:31 AM
|
#13
|
وڪأن الأح‘ـلام لم تڪن.. !
رقـم العضويــة: 92766
تاريخ التسجيل: Jun 2011
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:

المشـــاركـات: 277
نقـــاط الخبـرة: 14
|
رد: •• هل ترى سوف نلتقي .ْ~ ♥
.
.
وعليكـم السـلام ورح‘ـمة الله وبركـاته..
وأسعد الله يومكَ هذا والأيـام كلهـا..
.
.
القِصـة راقية المضمون.. وفيها من العبر الكثير..
كما أني في هذه الأشياء طفلة، تسعدني دومـاً النهايات السعيدة حتى لو جانبت الواقعية في قليل أو كثير..
شخصيـات القصة تضاربت مشـاعري معها.. لكن لا ريب أحببت تلك الفتاة البـريئة.. مـاري.. ويمكنني أن أتخيل ضفائرها الذهبية وملامحها القريبة من ملامح أمها الجميلة !
وأحببت كذلك قلبهـا الأبيض، فهي لم تقابل تنكر أهل الكوخ لها بالسـوء.. وخلا الحديث الأخير بينها وبين أخيها من عبارات اللوم والعتاب..
هذا مع طيبة مـاري طبعاً، أما معي فأنا ضايقني - لا أخفيك - رد فعل الأسـرة ككل بعد اختطاف الصغيرة..
على كلٍ كان هنـاك جون الطيب، والطبيب الأمين، والأم الحنون.. وسُعدت ماري بما تستحق 
تذكرت هذا البيت يروي قصة التلاقي الأجمل، وهو الذي يأتي بعدما نفقد الأمل بمجيئه:
وَقَد يَجمَعُ اللهُ الشَّتِيتَينِ بَعدَما ,, يَظُنَّانِ كُلَّ الظّنِّ أَن لاَ تَلاَقِيَا..
.
.
إذن.. لا يبقى من كلمـات الشكر ما تثني جهدكمـا الجميل..
ولو خلت القصة من الأخطاء الإملائية، والنحوية لكـان ذلك أقرب للكمـال والكمال لله..
همسة: إمم.. لم جاءت الأسمـاء غربية ؟
.
.
لن أنسى أن أقول أن الهـيدر رائـق جِـداً، ماشاء الله..
وفواصل حـارة مُشربة بالزهور والحمرة.. كأن ماري تطل علينا منها !
للآنسة فـراشـة العتيدة بمحـاربة الملل.. وللسيد بوشـآ من رمـاد..
شكر وتقييم تستحقانه..
وشكراً أخرى للدعـوة الكريمة..
دامت أقلامكما بإبداع ~
.
.
|
|
|