بِسْمِ‘ اللهِ‘ الْرَحْمَنِ‘ الْرَحيمِ‘
أَهلَـاً وَمَرحَبـاً بِـأُخـي‘ الغَـآلِيـ ""
،، كَيـفَ‘ حَـآلُـكِ ‘ ؟ ،،
مَـآ شَـآء الله تَبـآرَك‘ الرَحمَـن‘ ،، مَـوضُـوعِـك‘ فِـي‘ قِمّـة الرَوعَـة والفَـآئِـدّة والجَمـآل
،،
والله تَعجَـزُ كَلمَـآتِـي عَـن‘ وَصْـفِ‘ مَـدى إعجَـآبِـي وَتقديـرِي‘ لِموضُـوعِـكُ ‘عِن
،،
أَشـرُف الخَلـقِ‘ والمُـرْسَلـين
،، حَبيبُـنَـآ وَشَفيعُنـآ يَـوم‘ القِيَـآمَـة ،،
رَسُـولُـنـآ وَ نبيُّـنَـآ " مُحَـمَـدّ صَـلى‘ اللهُ عَليْـهِ وَسَـلّـم‘ "
،،
مَهمَـآ قُـلنَـآ عَـنهُ ومَدحنَـآهُ فَلـن‘ نَفِيَـهُ حقّـهُ أبَداً
،، أسْـأَلُ الله أَن نَـكُـونَ مَـمّـن‘ فَـآزُوا بمحبّـةِ نبيّنـآ وشَفـآعتِـه ،،
شُـكرَاً لَـكِ‘ لتذكِيـرِ‘ قُـلُـوبِنـآ ،، عَـن مَآمضي نبيُّـنَـآ " مُحَـمَـدّ صَـلى‘ اللهُ عَليْـهِ وَسَـلّـم‘
،،
أَشكُـرُكِ‘ مِـن‘ أَعمَـآقِ‘ قَـلبِـي‘ مَـرّةً أَخـرى
،، تستحقِـ التقيـيم‘
وآصِـلِـ‘ يَـآ مُـبدِعَـة ،، دُمـت‘ فِـي حِفـظ الله ورِعَـآيَـتِـه‘
.
.