و عَليكُم السلآم و رَحمهُ الله
مرحباً بِك أخى وليد أنرتَ القسم بحضوركَ الأوَّل فيه.. فأهلاً بِك
سأطرح ما لدىَّ عن القضيَّه و سأحاول أن لا أٌطيل فإسمح لى
أولاً يجب أن نُحذٍر الأطفآإل و المُرآهقين من هذهِ الأمور و توضيح خطورتها من النآحيه الدينيه , و الصٍحيَّه
و أنَّ هذا الأمر إنتكآس الفِطرة و عقابتهُ أشدٌ من حدٍ الزٍنا
البلوة عمَّت و طمَّت و لا بُد من عقآب رآدع من المسؤلين و أولى الأمر..~
و إليكُم هذه القصَّه الهزليه و قد إنتشرت فى وسآئِل الإعلام عندنآ فى مِصر ع‘ الأقَل فالطفل مصرى
مُقيم فى السعوديه مع أُسرتهِ و قآمَ مُدير المدرسه نفسه بفعل هذا مع الطفل المِسكين , أعتقد إضطرت الأُسره
من ترك السعوديه و العوده لمِصر خوفاً من بطش هذا المدير لأنَّهُ قآمَ بتهديدهم عندما أفشو أمرِهِ
و قد حذثت منذُ عدَّه سنوآت..~
الأنر ليسَ مُرتبطاً ببلد يعينهِ و لكن أعدآء الله همهم نشر هذه الأفكآر فى البلاد الإسلاميه كُلها و إفسآد شبابها }
و هُنآكَ من الحلول الظريفه التى وجدنآها فى كتآباً بمُنتهى الروعه يتحدث عن الأمرآض التى تنتشر بسبب هذه الفوآحش
و قد أطفى ع‘ الكتآب الروح الدينيه فكآنَ من المُهِم أن ينتشر هذا الكـتآب بينَ الشباب
و كآنَ فيهِ ما وصلَ إليه حال الغرب فى هذه الأمور و سقوطهم فى الهآويه }
يجب أن نبدأ بأنفسنا و أن تكونَ الرقابه من الأسره على أبنآئِهآ شديده و لا بُدَّ من معرفه أصدقآئهم
و التنبيه عليهم بإستمرار و تخويفهم من هذه الأمور
لو شباب فى الجآمعه ممكن عمل ندوآت و إستدعاء المشايخ فيها و تحديثهم عن هذه الأمور و مدى خطورتها على الشباب.. !
لعلَّ و عسى تؤثر هذه الكلمآت فى نفوسهم
و من عُرف عنه بهذه الفآحشه لا بُدَّ من التحذير منهُ و البعد عنه من باب ا[ اللهُمَّ بلغت اللهُمَّ فإشهد ]ا
و لا يخفى على أحد ما أنزله الله على قوم لوط من أشدٍ العقاب الذى لم ينزِل ع‘ الأقوام الأُخرى
فلا سبيل إلا إقآمه شرع الله ا[ فلو قٌطعت يدُ السآرق , و لو رُجِمَ الزآنى , و لو قُتِل هذا اللوطىٍ ]ا <~ لكآنت إنتهت كُل مشآكلنآ
و كآنت هذه الأشياء فى أشرف العهود عهد الرسول و الصحآبه و التآبعين حالات فرديه تُعَد ع‘ الأصآبع.. كآنو يخافون و يفعلون هذا فى الخفآء
أما الآن فقد أصبحَ الٌشٌرفاء يخآفون على أنفسهم و لا يأمنون على أبنآئِهم , فحسبُنآ الله و نعمَ الوكيل
أشكُر لكُم جميعاً هذا الأسلوب الرآقى الذى رأيتهُ هُنآ , و أخصٌ بشكرى صآحب الموضوع فلم يَخيبَ ظنى بفتحه من جَديد
أتمنَّى أن يستمر النقاش على هذا الحال
دُمتُم بخَير