قبل البدأ , حبيت أحُط ملاحظه على فصولي
أعتذر على الأخطاء إلي رح تشوفوها بالفصول , بس مع تقدم الفصول , فرح يتحسن الوضع ^ ^
الفصل الأول -
بعنوان - العودة إلى الواقع , سنوات من الإنتظار
همسات , تجمعت في لحظه واحده , تعبر عن أحاسيسها وتُفضفض عن رؤياها
فهل من مستمعٍ لها؟ , أم أنها ستبقى مخبأة في الظلام وسط أجواء الوحده والعزله؟
إحدى أصوات هذا العالم , صوت في القلب , ينتظر من يستمع إليه ويواسيه
كتابات كُتبت على دفترٍ مليْ بالأحزان والوحده , إنها طريقه ذلك الإنسان الخاصه بالتعبير عن مايدور في داخله
لماذا؟ , لماذا كل من حولي لا يفهمني , لا أجد من سيلامس مشاعري ويخرجها ليكونَ لها صوت تستطيع أي أذن سماعها!
لطالما وجدتُ نفسي في عزلة , أعتمدُ فيها على نفسي , حيثُ أنني متأكد بأني سأموت دون دموع تجعلني أبكي على فراقي لهذا العالم الغير مكتمل
أتمنى , أتمنى أن أجد هذا الشخص , هذا الشخص الذي أحلمُ بهِ دائماً
كلما وجدتُ نفسي خائفاً , غريباً عن الأخرين , اريد هذا الشخصَ بقربي , بقربي للأبد
فهل سيأتي هذا اليوم يا ترى؟ , أرجو هذا فقط
في إحدى ضواحي طوكيو الغربيه , تقع مشفى "هانازاما" حيث تبدأ حكايتنا
تبدأ الحكايه في إحدى غرفِ المشفى , بجانب بابها , كتبَ فيها عنوان " هيبيكي أكيرا"
على الفراشِ الأبيض الخفيف , شاب صغير مغمض العينين , مغلق الفم , يبدو نائماً بعمق
شعرهُ الأسود الذي بمجرد النظرِ إليهِ وهو نائم يجعله يبدو كالأمير الصغير الوسيم
عقارب الساعه تتحرك , يمكن سماعُ صوتها المنخفض , لكن لا يمكن للفتى أن يسمعها
أو هذا ماسيعتقده الناس.
تدخل إلى الغرفه , الممرضه لكي تطمأن عليه , وهذا ماتفعله دائماً في حاله إستيقاظه في أيِ لحظه
وفي أثناء تحديقها بهِ , رأت مالم يكن متوقعاً
فجأ تشاهد العينين المغمضتين تتحركان بقوه , ليبدأ ذلك الفتى بفتحِ عينيهِ
ليرى أمامه ذاك السقف الأبيض لغرفته . ثم ينظر إلى السقف بدونِ أي حركه وكأنه يفتح عينيهِ للمره الأولى.
تفاجأة الممرضه جداً , فأسرعت بالخروجِ بسرعه لتستدعي الطبيب الخاص بهذا الشاب الصغير.
وبعد ثلاثِ دقائق , كان الطبيب واقفاً مع الممرضه ينظرانِ إليه وهما مندهشين , مندهشينِ للغايه
وعلامات التعجب ظاهره بوضوح , إنها علامات الإنذهال مما يريانه الأن!
يحرك الشاب الصغير عينيهِ نحو اليمين , ليرى الطبيبَ أمامه , كان ينظر للطبيبِ فقط
ثم يبدأ بتحريكِ فمه ليتكلم بصوتٍ خافت -
أكيرا - سينسي "الطبيب"
الطبيب "مبتسماً" - جيد هذه معجزه
أكيرا "يحرك رأسه نحوَ اليسار مستغرباً" - معجزه!
الممرضه - سينسي , علينا الإتصال بعائلتهِ
الطبيب - قومي بذلك "ثم يقترب نحوه" هل أنتَ بخير؟ كيف تشعر؟
أكيرا "يضع يده على رأسه" - أشعر بالدوار والألم قليلاً , لكني أظن "لم يستطع إكمال حديثه"
الطبيب - لا تتكلم أكثر , عليك أن لا تتكلم كي تستعيد نشاطكَ بسرعه
ثم يدخل إلى الغرفه , شابُ صغير أخر , عينيهِ مندهشتان , بالرغمِ من أنه لم يدخل الغرفه إلا قبل ثوانٍ
ينظر أكيرا إلى وجه ذالك الفتى , ثم قال : إليوت أوني تشان "أخي الكبير"
إقترب إليوت نحوه ثم أمسكَ بيده -
إليوت - كيف تشعر أكيرا؟
أكيرا - لا أدري , أظنني بخير
الطبيب - إنها مفاجأة حقاً , هذا جيد , لكن مع ذلك يجب فحصه
إليوت - هل هو بخير سينسي؟ , كيف هو؟!
الطبيب - سنرى ذلك حالاً
يتم أخذ أكيرا إلى غرفة أخرى لإجراء محادثه بينه وبين الطبيب
إليوت كان واقفاً في الزاويه يشاهد محادثه الإثنان , لكنه لم يستطع السماع لبُعد المسافه , ثم بدأ الطبيب يسأل أكيرا بضعُ اسئله , وهو يجيب
ثم وبعد إنتهائ فتره الأسئله , يذهب الطبيب إلى إليوت , وفي نفس الوقت كان إليوت قلقاً من إجابة الطبيب
الطبيب "يغمض عينيهِ" - إنه بخير , ولكن
إليوت - لكن ماذا؟
الطبيب "يفتح عينيهِ" - لقد فقد بضعُ من ذكرياته , بالتحديد قبل وفاة والديهِ بيومين
إليوت "مندهشاً جداً" - فاقد للذاكره!
الطبيب - على أيِ حال , إنها مؤقته , سنتابع حالته كل أسبوع , فأرجو الإلتزام
إليوت "ينظر للأرض بنظره حزينه" - حسناً
وبعد دقائق , يخرج الإثنان من المشفى متجهين نحوَ دراجه ناريه مصطفه عند بوابة المشفى
يضع إليوت غطاء الرأس على رأسه , وأعطى أكيرا أيضاً واحده أخرى
أكيرا - أنت تقود دراجه ناريه!
إليوت "يبتسم" - قد لا تتذكر ذلك , لأنني عدتُ للمنزل بعد ثلاثِ أيام من تلك الحادثه
أكيرا - أتحبها؟
إليوت "مبتسماً" - ماذا
أكيرا - ركوب الدراجات الناريه؟
إليوت "بمرح" - أجل , إنها هوايتي المفضله , أنتَ تفهمني
أكيرا - لا أفهم
إليوت - أ,أه , حسناً ضع الخوذه على رأسك وإركب خلفي
وبعد ركوب الإثنان على الدراجه -
أكيرا - هذا خطير
إليوت "يبتسم" - لا تقلق , أنا معتاد عليها , لمدة أربعِ سنوات
وبعد عشرِ دقائق , يصل الإثنين إلى منزل إليوت
ينظر أكيرا نحو المنزل ينتظر كي يقوم إليوت بضع الدراجه في المخزن الخلفي للمنزل
ملاحظه - لا حاجه لوصفِ المنزل , كل ماهو مهم أنها من طابقين ولها حديقه من الجهة الخلفيه
وبعد عدة ثوانٍ -
إليوت - تتذكر المنزل صحيح؟
أكيرا - أجل , أتذكره
ثم يدخل الإثنان المنزل , يدخل أكيرا المنزل أولاً ليتفقد أجوائها ولكن لم يرى أحد -
أكيرا - أين العم والعمه!
إليوت "مبتسم" - إنهما في مكانٍ بعيد , كالعادة
أكيرا - هل تشعر بالوحده؟
إليوت "مبتسماً" - مادمتَ معي فلن أشعر بالوحده أبداً
أكيرا "يبتسم" - هذا جيد
إليوت "بمرح" - أخيراً إبتسمت ,منذُ إستيقاظك وأنا لم أركَ تبتسم
أكيرا - لكن , لماذا كنتُ في المشفى؟
إليوت - ح,,حسناً ,, أولاً دعني أعد طعام الغذاء
أكيرا - هل تجيد إعداد الطعام؟
إليوت - أجل , وحلوياتكَ المفضله
أكيرا - عفواً إليوت أونيتشان , أشعر كأنني لم أتناول الحلوى منذُ زمن , لهذا..
إليوت - حاضر حاضر , سأعدهُ لك
وفي المساء الساعه السابعه ليلاً , يودع إليوت أكيرا بسببِ ذهابهِ إلى عمله
فيبقى أكيرا وحده, لهذا بعدَ نصفِ ساعه , شعرَ بالملل الشديد , وقرر الذهاب إلى حديقه المنزل
ثم يستلقي على العشب الأخضر , ينظر للسماء ملياً -
أكيرا - متى , متى كانت أخرِ مره أرى فيها السماء
"يغمض عينيهِ" عدم رؤيتها تشعرني بالوحده "ثم يسمع صوتاً ما يعلو شيئاً فشيئاً فيفتح عينيه"
أكيرا "مندهشاً" - ه,,هذا! "يقف على قدميه" إنه لامع "ثم يضع يده فوق حاجبيه"
وفجأ بدونِ سابقِ إنذار وبثوانٍ معدوده , ضوءاً لامعاً إصطدمَ بأكيرا , يبدو الإصطدام شديد العنف بسبب الصوت
وبعد عدة دقائق , يفتح عينيهِ بصعوبه , ثم يحاول الوقوف على الأرض لكن لم يكن سهلاً فعلُ ذلك
فيضع أكيرا يده اليمنى على رأسه وعلامات الألم باديه على وجهه, ثم ينظر للأرضِ قليلاً وإحدى عينيهِ مغمضه كأنه يرى الأرض بصعوبه بالغه.
يشاهد أكيرا بعينهِ اليسرى , يده التي رأى من خلالِ عينيهِ , علامه غريبه من جهة كف اليد تبدو على شكلٍ غريب بلونِ أسود
ملاحظه - ما أقدر أخبركم بالشكل , رح أخليكم تتخيلوها بنفسكم ^ ^
أكيرا - ... "مستغرباً"
إليوت - أكيرا هل أنتَ بخير؟
أكيرا "ينظر خلفه" - إليوت أونيتشان!!
أليوت "يلمس أكيرا بيديهِ" - ماذا جرى؟ , ماكان ذالك الضوء
أكيرا - لا أدري , ولكن
إليوت - لكن ماذا؟
أكيرا - أشعر كأنني أتذكر , الأن أتذكر قبل تلكَ الحادثه
إليوت "يعانقه" - هذا جيد , كنتُ قلقاً قليلاً
أكيرا "تحول شكله إلى تشيبي وبنظرات جديه" - إليوت أونيتشان , أنا لستُ فتاتاً
إليوت "ينظر إليه مبتسماً وهو الأخر تحول إلى تشيبي" - ه,,هذا صحيح
أكيرا "ينظر لكفِ يده اليسرى" - ...
إليوت - هيه! , ماهذا؟
أكيرا - لا أدري , اصطدمَ بي ذلك الضوء ثم إستيقظت لأجده في يدي
يقرر أكيرا الدخول إلى المنزل وبعد أن أمسكَ بنافذه الدخول , فتحَ البابُ وحده!
أكيرا "ينظر أمامه مستغرباً وقد تحول لتشيبي من جديد" - هيه! , قبل قليل...
إليوت "مندهشاً" - ك ,, كيف حدث ذلك!
أكيرا - ...
إليوت - ... "يرن هاتفه ليجيب" ن,,نعم , أوه أمي
أكيرا "يتحدث مع نفسهِ" - كيف , لماذا!!
إليوت - فهمت , حسناً إلى اللقاء "يغلق الخط ثم ينظر لأكيرا" - أكيرا كُن
أكيرا "يضع يده اليمنى على رأسه وعلامات الإرهاق باديه على وجهه" - تباً , أشعر كأنني في حاجه للراحه
أليوت - ما الأمر أكيرا؟
أكيرا - سأذهب للنوم , إني متعب فعلاً
وبعدما دخل إلى غرفة النوم وإقتربَ من سريره الأبيض ذات الغطاء والوسادة الزرقاء
وعند لمسهِ للغطاء , تحرك الغطاء وحده بطريقه كأنَ شخصاً ما قد حركه كي يستطيع أن يستلقي على الفراش
أكيرا "مستغرباً جداً" - مجدداً! "بنظره جديه وتحول إلى تشيبي بنظرات حاده" حسناً هذا لا يبدو طبيعياً
إليوت "مبتسماً" - أكيرا , هل إيقظكَ في الغد؟
أكيرا "لم ينظر إليهِ للحظه بل مازال ينظر أمامه" لا , سأستيقظ لوحدي
إليوت - حسناً , لكني في الغد سأذهب إلى عملي مبكراً , تصبح على خير
وفي اليوم التالي , لازالَ أكيرا نائماً حتى الساعه الثانيه وإليوت خرج للعملِ مبكراً وحتى الأن لم يعد
وبعد دقائق يستيقظ أكيرا من نومه , يذهب إلى الصاله ثم ينظر إلى نافذه الشرفه في الطابق الأول
بالتحديد نظراته تحدق في السماء الزرقاء , وعلى وجهِ أكيرا إبتسامه يقولُ في نفسه "مر وقتً طويل أيتها السماء الزرقاء"
أكيرا "ينظر لساعة هاتفهِ" - لقد تأخرَ إليوت على غير العاده
"يقوم بالإحماء" حسناً , حان الوقت لبدأِ يومي الأول منذُ تلكَ الغيبوبه
ثم يذهب إلى منتصف الغرفه بجانب تلكَ الطاوله الصغيره البنيه المربعه والتي فوقها يوجد حاسوب نقال أسود اللون
يجلس على الأرض ويمسك الحاسوب ليبدأ العملَ عليهِ , وبعد دقائق من دخله سطح المكتبه
ينظر للشاشه بإبتسامه , أنها تعني السرور والبهجه في قلبهِ =
أكيرا - حاسوبي النقال , أشتقتُ لكَ فعلاً
"يرن هاتفه النقال ثم يجيب" نعم , أوه العمة
العمه - كيف حالكَ أكيرا؟
أكيرا "مرحاً" - بخير , إني بخير
يمر الوقت منذُ حديثهما , وفي نفس الوقت كان أكيرا يتصفح الإنترنيت مسترجعاً ذكرياته مع الجهاز
ثم يمر الزمن , وينهي الإثنان حديثهما , ليرى أمامه موقع السياحه لجزيرة هوكايدو
أكيرا - هيه! , هناك فندق صيفي بهذا الثمن!
"يفكر في عقله" بالحديث عن هوكايدو , أذكر أن نوبوكو إنتقلت للعيشِ هناك
"" نوبوكو هي صديقه وزميله قديمه منذُ الإبتدائيه , قبل ثلاثِ سنوات تقرر عائلتها الذهاب إلى هوكايدو من أجلِ عمل شقيقها ""
أكيرا "متحول لتشيبي وبنظره حاده" - حسناً , هذا ما أذكره , جيد أنني أستعدتُ تلكَ المعلومه
أكيرا "يهزُ رأسه" - على أيِ حال "مبتسماً" أريد حقاً الذهاب إلى هناك
إليوت "مبتسماً" - ولماذا لا نذهب
أكيرا "يقع على الأرض وينظر إليهِ متفاجئاً وكأن قلبه قد سقط" - إليوت أونيتشان!!!!
إليوت "بنظره طفوليه" - من الخطر الوقوع هكذا
أكيرا "يصرخ عليه كتشيبي" - لاتفزعني بهذهِ الطريقه مجدداً
إليوت - حاضر حاضر , إذن , ما رأيك؟
أكيرا "بجديه" - ولكن هل معنا ما يكفي؟
إليوت - لا بأس في السفر بما أننا في العطله الصيفيه وأيضاً معي مايكفي بفضلِ عملي
أكيرا "بطفوليه ومرح" - حسناً لنذهب , لنذهب
إليوت "مبتسماً" - إذن قم بالتسجيل , في السادسه من سبتمبر , أي بعدَ غد
أكيرا - حقاً!
إليوت - أجل , حقاً
أكيرا "يعانقه بطفوليه" - إليوت تشااااان
وبعد يومين , حان وقت السفر , لقد حانَ الوقت فعلاً
قبل ذلك جهزَ أكيرا وإليوت حقيبتهما إستعداداً للرحله التي ستمتد لثلاثِ أسابيع
وحينما حان الوقت , إرتدى كلُ منهما ملابس الخروج وأعد إليوت طعام الأفطار , وقاما بتناولها
الأن الساعه العاشره , أكيرا وبطفوليه , متلهف لهذهِ الرحله ولم يعد قادراً على الصبر
كان الإثنان في الصاله يشاهدان التلفاز لمعرفة الطقس , وبعد ذلك , رنَ هاتف أكيرا , إنها الساعه المنتظره
يطفى إليوت جميع الأضواء , ويخرج الإثنان متجهين نحوَ سياره التاكسي التي تنتظرهما
ويمر الوقت حتى يصلو إلى المطار , وبعد خروجهما من سياره التاكسي , ينظر أكيرا للمطار بدهشه -
أكيرا - وااااااو , مر وقتُ طويل منذُ أخرِ مره رأيتُ فيها المطار
إليوت "مبتسماً" - أجل , أتذكر عندما أتيتَ إلى طوكيو لأولِ مره؟
أكيرا - أجل , فبعد وفاة والداي , أتت والدتكَ إلى منزلي لتحضرني للعيشِ معكُم
إليوت - هل أنتَ مستعد؟
أكيرا "يغمض عينيهِ" - مستعد
إليوت وأكيرا "تحولا لتشيبي وأصبحت عيونهما تلمع" - لننطلق
يمر الوقت منذُ دخولهما المطار وصعودهما إلى الطائره التي ستقلهم إلى جزيره هوكايدو إلى سابورو بالتحديد
يمر وقتُ من الزمن , ثلاث أربع خمس ساعات , حتى وصلو أخيراً
وبعد نزولهما مع باقي الراكبين , ينظر أكيرا أمامه بإندهاش -
أكيرا "عيونهُ مليئه بالقلوب" - وااااااااااو سابورو جميله جداً
إليوت "يبتسم" - أجل , هذهِ المره الأولى التي أزورها
أكيرا - مي تو
إليوت "ينظر لأكيرا بمرح" - لنذهب إلى الفندق
يذهبان بعد أن إستقلا سياره أجره لتأخذهما إلى الفندق الصيفي الذي يطلُ على البحر
وفي طريقهم , كان الإثنان مندهشان , سعيدانِ جداً , كلما تقدمَ الوقت , فنظرات الدهشه والفرحه باديه على وجههما منذ أن نظرا بإتجاه النافذه
وبعد هذهِ الفتره التي تعتبر كجوله سريعه لهما , يصلان إلى الفندق الصيفي .
نهايه الفصل الأول
كيف تتوقعون ردة فعلهما أثناء وجودهما في مدينه سابورو الواقعه في جزيره هوكايدو؟
هل سيستمتعون؟ , أسيجدون ماسيسليهُم؟
ومتى سيحين وقت اللقاء المنتظر بين أكيرا ورايكا!
إنتظرو الفصل الثاني ^ ^
الفصل القادم بعنوان -
لقاء جمعهُ القدر , إبقى بجانبي أكيرا
في إنتظار الردود والأراء ^ _ ^
وجود الفصل الثاني في الموضوع يعتمد على وجود مُتابعين , حتى ولو مُتابع واحد ^ ^