رد: نعيبُ زماننا ۈاڷعيبُ فينا ۈما في زماننا عيبٌ سۈانا
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..~
هلا حياكِ آنسة انونه يا رب تكون بخير و على الخير
ما شاء الله عليكِ كما هي العادة موضوع جميل منكِ آنسة انونه و بطبع دائم ما يكون في قسم النقاش
هل تتذكري موضوعكِ السابق في مسابقة الطبخ ماذا صنعتي في الكيكه 
اقول لكِ و أنا اخوكِ نحن في أخر الزمان فلا تتعجبي من شي و تقطبي جبهتكِ من الامور التي تجري
فلقد اخبرنا النبي صلى الله عليه و سلم عن أمور تحدث في أخر الزمان و علامات الساعه
ألا ترين ذلك لقد تغير كل شي ( القابض على دينه كالقابض على جمر )
و المعنى من الحديث أن في أخر الزمان يقل الخير و أسبابه و يكثر الشر و أسبابه
ألا ترين ايضا كثرة الفتن و ظهور اناس يتكلمو بما لا يعلمون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" قَبْلَ السَّاعَةِ سِنُونَ خَدَّاعَةٌ ، يُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ ، وَيُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِين
وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ قِيلَ وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ قَالَ الرَّجُلُ التَّافِهُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ ) سنن ابن ماجه
بارك الله فيكِ و حفظكِ من كل شر
نأتي ع النقاش
نفسره بما فسره أهل العلم :
وإنما المراد به أن الزمان في نفسه ليس به عيب ، ولا هو أهل لأن يذم ؛ إنما مرد العيب
والذم لأفعال الناس وأخلاقهم وهذا كله معنى صحيح مستقيم لأن الزمان إنما هو ظرف لما يكون فيه من
أقوال الناس وأعمالهم وأحوالهم ؛ فمتى كان هناك ذم ، كان الحقيق به من يوقع الفعل المذموم ، وليس
الظرف الذي تحدث فيه الأفعال .
2- الحل العودة لكتاب الله و لسنة رسوله صلى الله عليه و سلم
3 - لقد اضفته في الأعلى ^^
ينقل إلى المواضيع المميزه ..
في حفظ الله
|