-
وعليكم السلآم ورحمة الله وبركـآته ..
كيفكِ يالغلآ
shy ..؟ ان شاء الله أحوآلكِ كلهآ تمآم

~
لآ بأس المحتوى أهم من المظهر ومحتوآكِ مهم جداً وجزيتي خيراً
على طرح هذه القضية المهمّة وهي قضية الغفلة لدى المسلمين عمآ يحدث
في سوريآ .. وكأنه للأسف أمر لآ يعنيهم .. يلهون بالغنآء واقامة الحفلات والمهـرجانات
وكأننا لسنآ أخوة في الله يجمعنا دين وآحد
" الإسلآم " الذي للأسف قللوآ التمسّك به فأصبحت
أهتماماتهم بعيداً جداً عن مفهموم النصرة لاخواننا المسلمين وهذا الوباء للأسف ليس
فقط منتشر بين الامة مع خروج الثورة السورية بل هو موجود للأسف حتى قبل
الثورة في ترك الصهاينه يتمادون في استحلالهم القدس وماحولها من
المناطق التي الى يومنا هم في ازدياد لنهب الاراضي هناك
ولكن اين المسلمين ؟؟؟؟ .. المسلمين أثرت فيهم
عوآمل كثيرة اضعفت الاسلام عندهم كحركة
التغريب وتشوية الاعلامي والكثير من
المحاولات التي هدفها الوحيد
احداث
" هزيمة نفسية "
للمسلمين بحيث
يسهل اختراق
صفوف المسلمين
عندما يتخلون عن بعضهم
البعض ولا يسبحوآ متماسكين
هكذآ الغرب واعدآء الاسلام يريدون
للأسلام ان يكون ليسهل عليهم تدميرة
لقوله تعالى
" وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى
حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ " هم في اعتقادهم لن يرضوا بأقل من
ان يقضوآ على دين الاسلام ! ولكنهم ماعلموآ ان الله هوآ ناصر
دينه رغماً عنهم ولو كرهوآ ذلك ..
"يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم
ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون " ، ومن هنا نستنتجب ان ضعف
المسلمين جآء من الغرب والحرب الطائفية المعادية التي تحدث الان في سوريا
ركبت هذا التيار واستغلّت هذا الضعف في الأمة لتسحن شعب سوريا عن بكرة أبيه
ولكن الله رغم ذلك نآصر دينه ومعليه ونآصر عبآدة المؤمنين الصآبرين
" كم من فئة قليلة
غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين " ، النصرة هي للدين الاسلامي الصحيح في اتباع
القرآن والسنّة الصحيحة متى ماتمسكنا بهمآ سننتصر بأذن الله لتبشير النبي صلى الله عليه وسلّم
لنا في قوله :
" إني تركت فيكم من ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي " ، واخيراً ادري
اني ابعدت شويتين عن الموضوع بس كنت بوضح اسباب تخاذل الأمّة عن النصرة ونسأل الله ان يرجعهآ للطريق
الحق وأن يهدينا والمسلمين لما فيه الرشآد والنصرة والعزّة للأسلآم وأن لآ يذلنا ولا يخزينا ولا يعذّبنا على تخاذلنا .
بوركتي حقاً آنستي على هذآ الطرح المميّز .. لكِ مني جُل التقدير والثنآء والتقييم
-
أستودعكِ الله / غموؤض
.
.
.