الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

احِبَّتِي اعَضَّاء مُنْتَدَىّ العًآشّقً

كِيْفِكُمْ

طَيِّبِيْنَ عَسَاكُمْ بِالْفِ صِحّهْ


.. ^^مَاذَا لَوْ حُدثّ .. مَاذَاسْتَفْعّلَ ؟؟ ^^ ..

وَالَّتِي مِنْ خِلَالِهِ اهَدفٍ الَىَّ تَصْحِيْحِ مُفَاهَيْمْ بَعْضِنَا الْبَعْضْ فِيْ حَيَاتِنَا

الْفِكْرَه الْمُتَوَاضِعَهْ وَالَّتِي اتْمَنَىَ انّ تُنْالُ اعْجَابَكُمْ وَاحْسَانِكُمْ ..

وَالْفِكْرَه بِكُلِّ بَسَاطَهْ :

انّ يُكْتَبَ احَدٌ الْاعْضَاءْ مُوَفَّقٌ اوْ وَاقِعِهِ حَصَلَتْ وَتَكُوْنُ بِدَايَتِهَا بِـ مَاذَا لَوْ وَنِهَايَتُهَا بِــ مَاذَا سّتَفْعْلَ


وَيَأْتِيَ الْعُضْوِ الْمُشَارِكُ بَعْدِهِ بِوَضْعِ رِدَّةٌ فَعَلَهُ تُجَاهَ الْمَوْقِفِ الْمَذْكُوْرِ مِنْ الْعُضُو الَّذِيْ سَبَقَهُ

وَمَنْ ثُمَّ يَقُوْمُ بِوَضْعِ مَوْقِفٌ آَخَرٌ وَيَأْتِيَ عُضْوٍ آَخَرَ لِيُذْكَرَ رِدَّةٌ فِعْلِهِ وَهَكَذَا ...

وَأَخِيْرا لِتَكُنْ مُوَاقِفْنَا أَكْثَرُ وَاقِعِيَّةً وَلْتَكُنْ رِدَّةٌ فَعَلْنَا أَصْدَقُ وَأَكْثَرُ وَاقِعِيَّةٍ

فَمَتَىَّ كَانَتِ كَذَلِكَ كَانَتْ الْفَائِدَةٌ أَكْبَرُ 00

مِثَالُ //

بِمُنَاسَبَةِ قُرْبِ الاَجآزًة بَاعْطِيْكُمْ هَذَا السُوَالَ

لَوْ اصْدُرُ قَرَارٍ بِجَعْلِ الَايُجَازِهُ لِمُدَّةِ 5 شُهُورٍ مَاذَا سّتَفْعْلَ ؟؟؟

وْهَانَا بِانْتِظَارِ مُشَارَكَاتَكُمْ

ايً اسْتِفْسَارُ انَا حَاضِرْ