عرض مشاركة واحدة
قديم 07-04-2012, 08:21 PM   #2
الْحَمْدُ لِلَّهِ
 
الصورة الرمزية راماس
رقـم العضويــة: 79299
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 4,518
نقـــاط الخبـرة: 1074
Gmail : Gmail

افتراضي رد: المقال الأول من [ سلسلة مقالات و تعليقات ] بعنوان :- مع نفسسك ..~


بآك
آول شئ عجبتنى آلفكرة جدآآ
وخصوصآ آنهأ عن مقآلات وآنا بحب جداا آلموآضيع آللى زى كدة لانهآ بتبقى سآحه
للتعرف على فكر كل شخص وتفكيرة غير ذلك معرفه وجهآت نظر عديدة
وعن كآتبه آلمقال آنا لما شفت الاسم سعدت جداا لان

سوف آعلق على اجزاء معينه من آلمقال
.
.
اقتباس:


"مع نفسك"؛ فالكل تقريباً مرت على مسمعه هذه الكلمة في أحداث معينة، أو في سياق كلام، ولكن المشكلة أننا أصبحنا مع الوقت لا ننطقها فحسب،
للاسف اصبح هكذا الحال لكن ليس بسبب التطور والتقدم فقط

نعم هو جزء لكن ليس السبب الاكبر واذا تطرقنا الى الاسباب فهى كثيرة
نحن في عصر ليس هناك فيه شيء ممنوع ..و لو حاولنا منع شيء عن أولادنا أو أخوتنا فإنه سيحصل عليه من أي طريق أخر
وليس هناك رادع أو مراقب بعد الله سوى الضمير الواعي
التكنولوجيا سلاح ذات حدين
ممكن تسنخدم للدراسة و الثقافة و التواصل مع الاهل والاقارب
أو ممكن أن يستخدم في الاباحيات أو السياسة المتطرفة أو الافكار الارهابية ..
و الخيار بيدنا و ليس لنا من حل معين غير الوعي و الضمير الوعي بعد الله عز وجل





اقتباس:
"مع نفسك" بل تعايشنا معها إلى أن وجدنا أنفسنا نطبِّقها دون الشعور بذلك؛ فمنذ ثورة التكنولوجيا التي ظهرت وتنوعت بشكل سريع ووقت قصير
اقتباس:



نعم اصبحنا نطبقها لكن هل سالنا انفسنا لماذا !! هل بسبب التطور والتكنولوجيا؟
حقيقى هنا انا استغربت من الكاتبه لجعلها التكنولوجيه السبب الاكبر ان لم يكن هو لتلك
الكلمه فقط مع انها شئ لا يذكر بلعكس هى سبب فى التعلم والتعرف على كل ما هو جديدوايضا
للتواصل بين الجميع بين انحاء العالم كافه والحصول على خبرات ومهارات عدة وانا واحدة من هولاء
ام السبب الاكبر فهو كثرة الانشغال >لاننا فى عصر السرعه
لانه اصبح الجميع مشغول عن الاخر(اب _ام_ اخ_ صديق)
نعم كل هولاء والتباعد الاسرى جزء من هذا نعم ذلك اصبح شئ يحدث ولا ندرى بيه
الاب/ مشغوا دايما فى العمل لتحسين مستوى المعيشه
الام/ مشغوله فى المنزل وليس لديها وقت
الاخ/ فى الدراسه فى الخروج مع الاصدقاء او النت
الصديق/اول شئ سيفكر مصلحته مع من قبل الرد عليك


اقتباس:

لم نعد نستطيع أن نفهم ما يحتويه كل جهاز إلكتروني أو نقال؛ لعدم وجود الوقت الكافي لذلك؛ فمجرد امتلاكك جهازاً ذا تقنية عالية تجد أن هناك جهازاً جديداً ظهر بعده بفترة وجيزة ذا تقنية أعلى، يستحوذ على فضول الإنسان لتجربته، أو ظهور برنامج اجتماعي لم تتعرف عليه بعد؛ لذلك صار كل فرد منا متقوقعاً على نفسه، لا يريد الخروج من دائرة الاستكشاف؛ لأن الوقت يداهمه، وأصبحت هذه الظاهرة واضحة بشكل مخيف، إلى درجة أنني أشعر بأن الجميع أُصيب بمرض التوحُّد الإرادي،
هنااا ايضاالبيئه المحيطه لها االسبب الاكبر اذا طلب الفتى او الفتاة

يتم التلبيه سريعاا بدون تفكير لذلك اصبح الشخص لا يقدر قيمه الشئ لانه ياتى سريعا
لذلك كلما اتى سريعا فقد الاهميه اسرع ونسى
وايضا لان من حول الشخص يرى انه مهتم
ومشغول بذاك الشئ لذلك يتركه فمع الوقت يصبح متقوقع مع نفسه وفقد الاهتمام مع
من حواله ولا احد يدرى انهم هم السبب فى ذلك فى تركه لوحدة للاستمتاع من البدايه

اقتباس:

وذلك باستقلال الشخص بكل ما يعنيه الاستقلال عن الآخرين، والجلوس مع نفسه فقط، حتى لو كان في مجلس مكتظ بالآخرين؛ فالكل يمسك بجهازه! وتجد الهدوء يعم المكان، وأن أسلوب التخاطب حتى لو في المكان نفسه أصبح من خلال تقنية النقال أو غيره من الأجهزة المحمولة،




نعم عندم ادخل فى اى مكان ارى الكل فى ايدة الموب او اللاب حتى لو كان يتحدث
مع من امامه لكن شغال على اى من الاثنين لكن هناا ايضاا حقيقى لا ادرى العيب من من
هل من الاهل الذين لم ينهوا عن ذلك الشئ لانه بذلك يقلل من من حوله
او من الصديق/ه الذى لا فرق معه اذا كان منتبه معه بالكامل ام لا

اقتباس:

حتى المنازل أصبحت كأنها خاوية من أهلها،وأصبحت العلاقات الأسرية يشوبها البرود.
ذلك ما اتكلم عنه من البدايه حقيقى انا علقت على جزء جزء من المقاله
ولم اكن قد قراتها كلها لذلك ذكرت الاسرة لانها هى الاساس وارجو من الجميع
سد تلك الفجوة من التباعد ومعرفه مكان الخلل ومحاوله علاجه
لان الشباب لا يتواصلون مع أهلهم؛ حيث أصبح كل واحد منهم مكتفيا بلوحة المفاتيح والشاشة وهاتفه المحمول ولم يعودوا أفرادا مشاركين اجتماعيا، يبحثون عن عالم خاص بلا مشكلات، عالم يهربون فيه من ضوابط التربية التي يقررها الأب والأم، وتقاليد المجتمع وأعرافه،


اقتباس:

لم يعد هناك تفاعل بين الأشخاص إلا من وراء حجاب، ومن خلال ذلك الصندوق الصغير، هذا الصندوق السحري الذي أصبح يسلب الحياة من بين أيدينا؛ ليصنع منا أجساماً متصنمة في مكانها، ليس لها أي صلة بالواقع الخارجي.فأولادنا في البيت لا تفارقهم تلك التقنية، والأزواج كذلك، والعالم كله، الصغار والكبار، حتى بتنا مسيَّرين وراء ذلك الجهاز الذي يحمل بين طياته الكثير من السلبيات والإيجابيات، لكن - للأسف - لم نعد نجد أي شخص يستخدمه بإيجابية وفي وقته ومكانه المناسبَيْن؛ فالأزواج لم يعودوا قادرين على التواصل مع بعضهم، ولا مع أسرهم، ولا الأبناء مع آبائهم أو أصدقائهم، إلا من خلال الصمت وطقطقة الأصابع؛ فالكل باختصار أصبح"مع نفسه"

لكى نغير ذلك الوضع يجب اولا ان نعرف حقيقه التقدم والتطور والتكنولوجيا!!
.
إن التكنولوجيا فكر وأداء وحلول للمشكلات قبل أن تكون مجرد اقتناء معدات
.
الحقيقة التي يجب أن نعرفها أن وسائل الاتصال المختلفة والتي تستخدم كعربة للمفهوم الثقافي للعولمة يمكن أن نقودها نحن في الاتجاه المعاكس ونستخدمها لتقديم البديل الثقافي الذي نفتخر ونعتز به وهو مبادئ وثقافة الإسلام لكن بأسلوب عصري قادر على مخاطبة الشعوب الأخرى وبلغة تفهمها وتجذب إليها المتلقين آخذين بعين الاعتبار علوم ومهارات كثيرة



.
.
زمردة تسلمى على الفكرة وعلى المقال
ولا ننسى الشكر لذلك الطقم البسيط والبديع



راماس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس