و الله اعتقد ان الكاتب بالغ قليلاً في الفصول الماضية, يعني مادارا خرج من سيطرة الايدو تنسي بكل بساطة وسهولة و هي اوروتشيمارو
الذي كان هو هدف كابوتو يُبعث بطريقة اقل ما يُقال عنها سهلة جِداً و براي الشخصي اعتقد انها بايخة, انا من المُعجبين باورو و كنت مؤمناً
بعودته لكّني اردتها ان تكون اكثر دراماتيكية و إذهلاً لذا اشعر بخيبة امل.
ملاحظة: اسف اعرف ان هذا رايي الشخصي و لكن اردت ان ابوح بما في صدري