مدْخلْ ]
نَعمِ ترمُون الطُوبْ !
و تَدعُون رَمي الزهُور !
أنْ تُقابِل الظَن و الحُسد و النِفاق بِ ابتسَامةة مُرة لا هو أمر كانَ ليجعلكُمم بؤساء .
ابقَ ساكتً ، ميتًا ، خائفًا ، تتشتري البُؤسْ بمالكِ ، تَندم و تُبالغ ، تكره فَ تسارع !
تجارتْ فَ مرضت ، مرضتْ فَ انتحَرتْ ! مُت فَ توفيت ! نَعم انا لا أفرق بَين الامرين كمَا لَم افرق بَين السَهام و صفَعةة والدي !
الامر صَعب و لَيس معقد يَ من يدعي المُوت مؤقتًا ،
صَعب ، مسحتُ الزجاج فَ لمِ أقتنع
قتلتْ الغرباء فَ لم أرتاح ،،،،،،،،،،،، سَرقت الرُضع فَ لم اهدأ
فِ الاخير استنتج شيئًا بَسيطً يعيلْ عقلي و هذياني الساخِر من ذاته / !
البَشر بعضهم حثالة و بعضهم
ملاك ، لا يقتنعون بما لديهمم فيقدونْ مَا ليس لديهمم
يتشكُون و يشكونَ . !
بِشتى الاحوَال
يمَرضون بتشى
الفصُول و الازمَان .. تَمنيت ان انعزل عنهُمم لكن المَلاك يغلب الشيطَان و الحثالةة فِ اخر الاوانْ
ادركت مَ كنت ادركه لكِن بمفهُوم اخر و بطريقَة
المجهلة !
عِش و انتَ بائسِ ،، عِشْ و انت مَيت من قلِبكْ لا من
عَقلكِ .. عش و انا مُقين بَ ان العيش افرادً اوهنُ من العيش
جماعاتْ !
لذا الحَل كان تجارة البُؤس ، ابيعْ و اشتري ، مِن انُاس و مِن ملاَك فَقد طهارتهْ و نجاستهْ
مَ الذنب هنا ؟ هَل انا السَبب و النتيجة فِ ذلِكِ ؟؟
اُعلقْ على م اكرههْ ! فَ ادخل السِجن و التُهمةة كانت جنايَةة المجانين
فَ البوس محرومْ و ممنُوع ، بعه لنفسِك و اشتريه لِنفسكْ !
أحببتُ الانانيَة لمرة فَ كان لي م لَمْ يتمناه اناني بلاد البُندقية يومًا : !
عقودْ الاجرَامْ و عصٌور الميققَاتْ !!!
بِقلم / مَنْ تُسمونه ๓ŗ. қąьı •
••
