أولآ تقشعرُّ أبدآنكُم ! ,
السطرُ الأول ، الكلمَة الثآلثة ،
مآذآ ستقُول ، قدّمتُ لهؤلآء الأبريآء ؟ ،
مَ ذنبُهم ، إن أفآقوا على أصوآت رشآشةٍ ومدآفع ودبابات
ينآمُ لايدري مَ الذي حولَه ، أمّه تبتسمُ له ! ، و أبٌ يوآسيه
و جَميع أطفآل سُوريآ ، كَ خرفآنٍ في حوش جزّآر
ألا لعنةُ الله عليكَ يَ بشّآرْ ! ، أصآبعي تتشنّج و اللوحة ستُكسر ،
لكن مَ لنآ غيرُ الدعآء عليك ، وعلى أمثآلك ، و على مَن يدعُمك
أنتُم الطغآة ، ! عليكَ يَ اللهُ بهم ، رحمآك رحمآك بَ سُوريآ
رحمآك رحمآك بالمُستضعفين في سوريآ
رحمآكَ رحمآك يَ الله ’(
أذرفتُ دمعةَ حُرقةٍ ! ، حينَ أتذكّرُ أشكآلهَم