السّلَآإمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَآإتُههْ . .
أَسْعَدَ اللهُ صَبَآإحَكِ وَرَسَآإَئَكِ بِكُلّ خَيْرٍ وَبَرَكَةة . .
كَيْف حَآإلِ ؟ ! عَسَآإكِ تَمَآإمْ وَمَ تِشْكِيْنْ مِن شَر . . . ! !
والله هَالأيّآإمْ صَآإرَت مَوَآإضِيْعَ الخَوفْ كَثِيْرَة عَآآآآ
مَآإشَآإءَ اللهْ تَبَآإرَكَ اللهْ . . المَوضُوعْ كِثِيْر كثِيْر حِلُو وَمُهِمْ . . . / /
عَجَبْنِيْ وآإجِد وَآإجِد الهِيْدِرْ وَ الفَوَآإصِلْ البَسِيْطَة . .‘،
تِدْرِيْ وِشْ أَكْثَرْ فَقْرَة عَجَبَتْنِيْ . . . ! ! ! تَبَعْ الخَوفَ المَحْبُوْب . .
فِيْ البِدَآإيَةة لَمّآإ قِرِيْتَ الفَآإصْلَةة اَسْتَغْرَبْتِ كِثِيْر
قُلْتُ فِيْ نَفْسِيْ كِيْفْ خَوفْ محْبُوْبْ يَعِنِيْ النآإسْ يِحِبّو يِجِيلَهُمْ هَالخَوْف مَثَلاً . . ؟ !
عَآآآآآآ كَمْ كُنْتْ هَبْلَةة . . .
بَسْ بَعَدْ مَآإ ششُفْتْ وِشْ هُوَ عَجَبْنِي كثِيييييييييير . . .
الله يِوََفّقِكْ فِيْ مَوَآإضيْعِكَ الجَآإيَةة كَمَآإنْ . . . | |
يَلّآإ أَشُوفِكْ فِيْ مَوَآإضِيْعِكِ الجآإيَةة . .