رد: " . . الساعات الٱخيرَة . . ! "
السَّلام عليكم .
المَوت هُو أسود قَاتم ، لا نرى سرورا يلوح وقتها أبداً .
لكن ما كتبته تلون بأزهى الألوان ، و تجَّمل ببصماتك المُبدعه
و تناولتِ أهم شيء - بالنسبة لي - لراحة الميّت وهي * عدم قطع الوعود *
- تفطّرت قلوب الأحياء من وعُود أمواتهم!
و أحسنتِ جِداً في وصف العُمر !
( هو لا يقبلُ التعازي فيك, فهۆ المجرمُ الۆحيد الذي يقتلك دۆن ٱن يمشي في جنازتك
دبلۆماسيٌّ جدا هذا العمر ! )
أحببت حقاً دُبلوماسة عُمرك ، فلا شيء وفيٌّ لك ابدا ، حتى النفس تطرأ عليها أحيانا أبتسامة خيانه
* هنا كنت أتأمل وصفك له ، توفَّقت جدا فيه *
◎◎
انتِ حقاً مُنتقية لكلماتُكِ ، تختارين أحلاها و تَبهرينا
و يقع الاختيار ف تعجبيننا .
واصلي الكتابة ، فإن رحلت سبيدأ بُؤس قلمك ( :
طبتِ
|