كُلُّ مَا يَسِعُنِي قَوْلُهْ هُوَ انَّ الرِّوَايَةَ شَارَفَتْ عَلَى الاِنْتِهَاءْ , بَقِيَتْ بِضْعَةُ اجْزَاءٍ ,
وَ لَكِنْ اضْمَنُ لَكُمْ اَنَّ كُلَّ جُزْءٍ سَيَكُونُ افْضَلَ مِنَ التَّالِي ,
الجُزْءُ الخَامِسُ جَاهِزٌ مُنْذُ ايَّامٍ عَدِيدَة وَ لَكِنْ انَا انْتَظِرُ طَقْمًا مِنْ احَدِ المُصَمِّمِينَ , لاَ شَيْءَ لِحَدِّ الآنْ ,
فَقَدْ طَلَبَ البَعْضُ الاهْتِمَامَ بِالمَظْهَرِ الخَارِجِي لِلرِّوَايَةِ , رُغْمَ انِّي لا اهْتَمُّ بِكَذَا اشْيَاءٍ ,
سَلامِي .