بسم اللـہ الرح‘ـمن الرحـيم

السلام عليگم ۋرحـمـۃ اللـہ ۋبرگاٺـہ

اسعد اللـہ صباحـگم / مسائگم

اهلا وسهلا ومرح‘ـبآ بگم

عشاق منٺدياٺ العاشق الگرام

گيف حـالگم اخۋٺےٰ \ اخ‘ـۋاٺےٰ ؟

ان شاء اللـہ طيبين ۋبخ‘ـير يا رب

فل نبدآ ( درس الجمعة |25| )

آداب قضاء الحاجة 3

♦ الاستنجاء:

عن سلمان الفارسي (رضى الله عنه) قال: قيل له: ( قد علمكم نبيكم كل شيء حتى الخراءة؟ قال: فقال: أجل، لقد نهانا

أن نستقبل القبلة بغائط أو بول، أو أن نستنجي باليمين، أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار، أو نستنجي

برجيع أو عظم ) أخرجه مسلم .

(الخراءة: التخلي والقعود للحاجة. الرجيع: الروث).

وعن جابر بن عبد الله ( رضى الله عنه) قال: قال رسول الله ( إذا استجمر أحدكم فليوتر) أخرجه مسلم .

وعن أبي قتادة (رضى الله عنه) أن النبي قال: ( إذا بال أحدكم فلا يأخذ ذكره بيمينه، ولا يستنج بيمينه،

ولا يتنفس في الإناء ) متفق عليه .
وعن عبد الله بن مسعود (رضى الله عنه) قال: قال رسول الله ( لا تستنجوا بالروث ولا بالعظم فإنه زاد إخوانكم من الجن )

أخرجه الترمذي والنسائي وأبو داود .



نهى الرسول المسلم عند قضاء الحاجة أن يمسك ذكره أو يستنجي بيمينه أو أن يستنجي بأقل من ثلاثة

أحجار تزيل النجاسة بحيث لا يبقى إلا ما لا يزيله إلا الماء ويستحب إن زاد عن الثلاث أن يقطعه على وتر خمس

أو سبع، وكذلك نهى أن يستنجي المسلم بالعظم أو الروث لأنه طعام الجن وطعام دوابهم.




- النهي عن مس الفرج باليمين أو الاستنجاء بها .

- يشترط في الاستجمار أن يكون بثلاث مسحات منقيات فأكثر.

- استحباب قطع الاستنجاء على وتر، أي ثلاث أو خمس أو سبع.

- تحريم الاستجمار بالعظام أو الرجيع لأنها طعام الجن وطعام دوابهم. ذ




الوضوء

فضل الوضوء:

عن أبي هريرة (رضى الله عنه ) قال: قال رسول الله ( لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ ) متفق عليه .

وعنه( رضى الله عنه )قال: قال رسول الله ( إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء،

فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) متفق عليه .

عن عثمان بن عفان( رضى الله عنه )قال: قال رسول الله ( من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه

من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره ) أخرجه مسلم .

وعنه ( رضى الله عنه )قال: ( رأيت رسول الله توضأ نحو وضوئي هذا ثم قال: من توضأ هكذا غفر له

ما تقدم من ذنبه وكانت صلاته ومشيه إلى المسجد نافلة ) (أي: زيادة) أخرجه مسلم .

عن أبي هريرة ( رضى الله عنه ) قال: قال رسول الله ( ألا أدلكم على ما يمحو به الله الخطايا

ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره،

وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط فذلكم الرباط ) أخرجه مسلم .

(وإسباغ الوضوء: أي إتمامه، والمكاره: مثل شدة البرد، والرباط، هو حبس النفس على الشيء ).



الوضوء عبادة عظيمة شرعها الله مقدمة للصلاة لتطهير المؤمنين ظاهرا وباطنا ووعد

من حافظ عليها بالأجر العظيم وغفران الذنوب.




- فضل الوضوء وأنه سبب لمغفرة الذنوب.

- أن الوضوء شرط لصحة الصلاة، فلا تقبل بدونه إلا بعذر.




الےٰ هنا النهايـۃ اٺمنےٰ ان يگۋن قد

نال اعج‘ـابگم ۋرضاگم المۋضۋع

و گان ذۋ فائدة ۋنفع ۋلو قليلآ

گۋنو بخ‘ـير

لا الـہ الا اللـہ