،،،
بسم اللـہ الرحمن
الرحيم ...
السلام عليڪم ۈرحمۃ اللـہ ۈبرڪاٺہ ...
ڪيف حالڪم اعضاء ۈزۈار منٺديااٺ
العاشق اٺمنى ٺڪۈنۈا بخير ..
لدي
اليۈم شخصيۃ رائعۃ ڪانٺ ٺحمل قلما من ذهب لٺخط بہ على اۈراق الزمن حڪاياٺ رائعۃ يسرح
معها خيال
القارئ فٺاخذة هناڪ
حيث ٺدۈر الرۈايۃ ...لنٺعرف معا ..على صاحب هذة الشخصيۃ ..الخلاقۃ ...انہ ...
فيڪٺۈر هۈجۈ
فيڪٺۈر هۈجۈ (
26 فبراير 1802 - 22 مايۈ 1885) هۈ أديب ۈشاعر فرنسي،
من أبرز أدباء فرنسا في
الحقبۃ الرۈمانسيۃ،
ٺرجمٺ
أعمالہ إلى أغلب اللغاٺ
ۈلد فيڪٺۈر
هۈجۈ في بيزانسۈن بمنطقۃ الدانۈب شرقي فرنسا،
عاش في المنفى خمسۃ عشر عاماً، خلال حڪم
نابليۈن الثالث،
من عام
1855 حٺى عام
1870.
أسس
ثم أصبح رئيساً فخرياُ لجمعيۃ الأدباء ۈالفنانين العالميہ عام 1878م.
ٺۈفي في باريس في
22 مايۈ 1885م.
ڪان ۈالده ضابطا في الجيش الفرنسي برٺبۃ جنرال.
ٺلقى فيڪٺۈر هۈجۈ ٺعليمہ في باريس ۈفي
مدريد في إسبانيا..
ۈڪٺب أۈل
مسرحيہ لہ - ۈڪانٺ من نۈع المأساة- ۈهۈ في سن الرابعۃ عشرة من عمره..
ۈحين بلغ سن
العشرين نشر أۈل ديۈان من دۈاۈين شعره.. ثم نشر بعد ذلڪ أۈل رۈايۃ أدبيۃ.
ڪان يٺحدث عن طفۈلٺہ ڪثيرا قائلا "قضيٺ طفۈلٺي مشدۈد
الۈثاق إلي الڪٺب".
الحريۃ
هي أيضا من أهم الجۈانب في حياة ڪاٺب أحدب نۈٺردام الشهير
فهي الڪلمۃ الٺي
ٺٺڪرر ڪثيرا بالنسبۃ لهۈجۈ.
"إذا حدث ۈاعقٺ مجري الدم في شريان فسٺڪۈن
النٺيجۃ أن يصاب الإنسان بالمرض.
ۈإذا أعقٺ
مجري الماء في نهر فالنٺيجۃ هي الفيضان،
ۈإذا أعقٺ الطريق أمام
المسٺقبل فالنٺيجۃ هي الثۈرة"
ڪان يري في نفسہ صاحب رسالۃ، ڪقائد للجماهير،
قائد لا بالسيف أۈ المدفع
ۈانما بالڪلمۃ ۈالفڪرة.
فهۈ
أقرب إلى زعيم رۈحي للنفس البشريۃ أۈ صاحب رسالۃ إنسانيۃ
فضلا عن ڪۈنہ عضۈاٌ بمجلس الشيۈخ الفرنسي ۈ عضۈ بالجمعيۃ
الۈطنيۃ الفرنسيۃ....
ٺم نشر
أڪثر من خمسۈن رۈايۃ ۈمسرحياٺ لفيڪٺۈر هۈجۈ خلال حياٺہ،
من أهم أعمالہ : أحدب
نۈٺردام، البؤساء، رجل نبيل، عمال البحر،
ۈآخر يۈم في حياة رجل محڪۈم عليہ بالإعدام.
لقد ساهم هۈجۈ في ٺجديد
الشعر ۈ المسرح ..
لقد جعلٺ
اخٺياراٺ هۈجۈ الأخلاقيۃ ۈ السياسيۃ
أثناء النصف الثاني
من حياٺہ ۈ أعمالہ الفريدة من نۈعها من هۈجۈ
شخصية رمزيۃ ڪرمٺها الجمهۈريۃ الفرنسيۃ الثالثۃ بعد الۈفاة
في 22 مايۈ 1885
بجنازة شعبيۃ الٺي اصطحبٺ ٺحۈيل جثمانہ
إلى
مقبرة العظماء بباريس في 31 مايۈ 1885.
في عام 1827 نشر مسرحيٺہ
الٺاريخيۃ ڪرۈمۈيل الٺي اسٺقبلٺ
بحماس
شديد ۈحققٺ نجاحا في الأۈساط الفنيۃ ۈالأدبيۃ.
ۈفي عام 1831 نشرٺ مسرحيٺہ
((هرناني)) ۈنشرٺ رۈايٺہ الأدبيۃ
أحدب
نۈٺردام الٺي أثارٺ الأعجاب ۈٺرجمٺ إلى العديد من لغاٺ العالم..
ۈفي نفس العام ٺم ٺنصيبہ إماما للڪٺاب
ۈالأدباء الرۈمانسيين.
ۈفي
عام 1862 نشرٺ أرۈع ۈأعظم رۈاياٺہ الأدبيۃ ۈهي رۈايۃ ((البؤساء))..
ۈنشرٺ بعد ذلڪ
رۈايۃ((الرجل الضاحڪ)).
ۈفي عام 1876 اخٺير عضۈا في مجلس الشيۈخ الفرنسي.
-قد يڪٺب الرجل
عن الحب ڪٺاباً.. ۈمع ذلڪ لا يسٺطيع أن يعبر عنہ،
ۈلڪن
ڪلمۃ عن الحب من المرأة ٺڪفي لذلڪ ڪلہ.
_عندما ٺٺحدث إلى امرأة، أنصٺ إلى
ما ٺقۈلہ عينيها.
_من
الممڪن مقاۈمۃ غزۈ الجيۈش، ۈلڪن ليس من الممڪن مقاۈمۃ الأفڪار.
_إن أجمل فٺاة هي الٺي
لا ٺدري بجمالها.
_ڪل
صخرة هي حرف ۈڪل بحيرة هي عبارة ۈڪل مدينۃ هي ۈقفۃ،
فۈق ڪل مقطع ۈفۈق ڪل صفحۃ لي
هناڪ دائما شيء من ظلال السحب أۈ زبد البحر.
-ۈڪان يصف الشرق
بقۈلہ:
الشرق عالم ساحر مشرق ۈهۈ جنۃ الدنيا، ۈهۈ الربيع الدائم مغمۈرا بۈرۈده،
ۈهۈ الجنۃ الضاحڪۃ، ۈأن اللـہ
ۈهب أرضہ زهۈرا أڪثر من سۈاها،
ۈ
ملأ سماءه نجۈما أغزر، ۈبث في بحاره لآلئ أۈفر.
احدب نۈٺردام
البؤساء
ملائڪۃ بين اللهب...
،،،
ارجۈ ان اڪۈن ۈفقٺ
بطرح المۈضۈع ....ۈاضفاء القليل عن حياة الاديب الرائع (فڪٺۈر هۈجۈ )
