رد: The Way Of The End Is In Our Lives
هارونا/ للأسف أغلب بنيانهم كذا ملفق -.- ، عكس المسلح اللي عندنا ١٠٠٪
أنرتي كالعادة هارونا (f)
-
أذكر مواقف لي لمن كنت صغير من عمر ٤ سنين الى ٧ سنين.
هذا الموقف صار وياي لمن كنت ٦ سنين، وقتها أبوي الله يحفظه كان راجع البيت بعد ما خلص مشاويره.
ابوي جاب لعبتين لي و لأخوي، الألعاب كانت سيارات، وحدة بريموت كنترل و الثانية بدون.
عطا اللي بالريموت الى اخوي الصغير و اللي بدون حقي أنا. يومها انقهرت =/
ف طبعا هاوشته و كذا -.-" و أذكر رميت السيارة ع الأرض و ما اخذتها، أظن اني رميتها بقوة بحيث انكسر شي منها
المهم، ف نفس اليوم، لمن جا نص الليل و كانوا كلهم نايمين،
قمت من السرير رحت أخذت اللعبة و رجعت ع سريري و نمت و هي جنبي. بمعنى إني حبيت اللعبة و قتها.
ممكن الموقف عادي، لكن اللي خلآه في ذاكرتي هو إن السبب اللي خلآني آخذ اللعبة و حبيتها إني وقتها حسيت ان قيمتها معنوية اكثر من كونها مادية. بمعنى انها كانت من ابوي و انه جابها عشاني.
طبعا ما فكرت ف هالكلام و قتها، بحم اني تو صغير ما افكر بمنطقية كذا، و إنما إحساس جاني و جاب هالأفكار لراسي،
ف الموقف ف راسي للآن أتذكره و أتذكر إحساسي و قتها هو بسبب الإحساس اللي جاني بإن هاللعبة من ابوي و ذا سبب إني أتعلق فيها
|