الموضوع
:
درس الجمعـۃ | 59 |
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-11-2015, 03:37 PM
•ذَكْوان•
•ذَكْوان•
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى •ذَكْوان•
البحث عن المشاركات التي كتبها •ذَكْوان•
••
معلومات
الجوائز
الإتصال
رقـم العضويــة:
111802
تاريخ التسجيل:
Feb 2012
الجنس:
المشـــاركـات:
7,386
نقـــاط الخبـرة:
3435
الأوسمة
درس الجمعـۃ | 59 |
بسم
اللـہ
الرح‘ـمن الرحـيم
السلآآآآم عليييگم ورحـمـۃ
اللـہ
ۋبرگاااٺـہ
آسعد
اللـہ
صبااااح‘ـگم
مسائگـم
kawaii-005
گيف
حـاالگم اخ‘ـبارگم
اخ‘ـۋٺي الگراام ؟
ان شاء
اللـہ
طيبين ۋبخ‘ـير
يا رب
اليوم
نقدم لگم درس ج‘ـديد
من درۋس الج‘ـمعـۃ
التطير.
عن أنس
رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{
لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل الصالح، الكلمة الحسنة
}
(البخاري الطب 5424) متفق عليه (خ 10/ 214 (5756، م 2224) .
(
لا عدوى: أي أن المرض لا ينتقل بطبعه ولكن الله هو الذي يقدر
).
عن ابن مسعود رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:{
الطيرة شرك
}
(الترمذي السير 1614) أخرجه أبو داود (د 3910) .
التطير هو التشاؤم بالطيور كالغراب أو البوم، أو بأسماء الناس أو خلقتهم أو نحو ذلك،
فإذا عزم الإنسان على فعل ثم رأى من هذه الأشياء شيئا فرده،
فهذا هو التطير الذي هو من الشرك لاعتقاد الفاعل
أن لهذه الأشياء نوع تصرف في الأمور من جلب الضر، ولمنافاتها للتوكل على الله.
أما الفأل فليس فيه تعلق للقلب بغير الله
ولكن النفس تقوى وتنشط على مطلوبها إذا رأت أو سمعت ما يسرها وهو من حسن الظن بالله.
- النهي عن التطير
وهو ترك العمل
تشاؤما بطير أو نحوه.
- أنه من الشرك إذا تسبب في ترك العمل،
لاعتقاد الضر والنفع في غير الله تعالى.
- استحباب التفاؤل
لما فيه من حسن الظن بالله.
هنا نصل
لنهايـۃ الدرس ونٺمني ان
يگۋن قيم و مفيد
ان شاء
اللـہ
نلٺقي
في الدرس القادم
ۋٺحـياٺي لگم
ۋدمٺم بخييير
لـآ الــہ الـآ اللـہ
التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєєʟнαĸ ; 07-19-2016 الساعة
01:45 AM
سبب آخر: تجديد روابط الطقم :)
الأوسمة والجوائز لـ
•ذَكْوان•
لا توجد أوسمـة لـ
•ذَكْوان•