عرض مشاركة واحدة
قديم 08-20-2016, 10:04 PM   #2
عضـوة شــرف بالمنتدى ✿
 
الصورة الرمزية Rose Marry
رقـم العضويــة: 211464
تاريخ التسجيل: May 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 31,272
نقـــاط الخبـرة: 8977

Icons39 رد: نقااش الاسبوع||مسساحـــه حــــــرة لكــــــ||

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IOwny مشاهدة المشاركة






همممم هذا هو الموضوع المُنتظر!

في الواقع تأخرت في الرد عن قصد، وذلك لمعرفة روتين الرد لبعض الأعضاء...

قبل أن أبدأ أوجه رسالة إلى فينكس ، رجاءاً لا تقرؤها الرسالة مخصصة له فقط


بعد قراءة نصف رد فينكس أقول... مليت... وأنا نعسان... خليه لبعدين...~

طيب الآن أبدأ بالموضوع...

أعي جيداً سلبياتي، وقد يوجد المزيد وأنا لا أعرف ذلك بعد،

كثيراً ما أجلس مع نفسي... جلسات صفاء دون عوامل تشد الأنتباه، تكون هادئة تماماً، أفكر بها بما قُمت بالتفصيل المُمل... وأذكرُ ردة فعل الشخص عندي قولي له لأمر مُعين، وطريقة أبتسامة وحركات جسده... وحتى أحاول تذكر ردة فعلي لحصولِ حدثٍ مُعين، وما فكرت به حينها دون تفكير مُعمق. لماذا دقتي الشديدة لهذه الدرجة؟ أقوم بفعل كُل ذلك لأدرس ذاتي أكثر... وأفهم تفكير الآخر بي قدر الإمكان، وأقوم بقياس الأمر على عدة وجهات نظر وإلى ما ذلك.
ورُغم كُل ذلك! فإنني حتى الآن لازلت أحاول فهم نفسي... أحياناً أكون غاضباً لأمر حصل معي، ولا أدرك أنني غاضب بسبب ذلك، فيزداد غضبي أكثر لعدم معرفتي المُسبب ><!

لقد مررت بما قد يسميه البعض "بالثورة"!
كنتُ ذلك النوع من الأشخاص الذي يبتعد عن المشاكل، ولو على حساب مصلحته الشخصية... يتكلم كثيراً بطيبة دون تفكير، أجتماعي، يحبُ ان يعطي لكل شيء جو من اللطف والمرح، أما الآن فأنا أحياناً أقوم بعكس ذلك وبقوة دون ندمٍ أو تردد..
أراد القدر هذا التغير لا أعلم لماذا، فأنا الآن أنتظر كلمةً واحدة في مكانها الخاطئ لأرد على من قالها بقوة... أصبحت قاسي القلب لمن أكره، أتمنى له الدمار، وشديد المحبة دون تفكير! لمن أحب وأثق،
الأوضاع المُتأزمة الحالية لها دور كبير بما حصل لي، فلا أخفي أنني بتفكير دموي وإجرامي... وليس بيدي ذلك عندما تخطر لي فكرة معينة، وهذا ما أكرهه في نفسي، رُبما لأنني شاهدت مالا يجب مُشاهدته أمامي والله أعلم.
يُطلق علي كثيراً صفة المُتكبر، نعم تلك الصفة فيني ولكن ليست للجميع. رُغم أنني أعتقد أنها إيجابية وسلبية بنفس الوقت... قضيتُ طفولتي يتيماً، وهذا ما زاد حدة الأمر كردة فعلٍ لمن أستهان بي.
بارد... في الأقوال والأفعال، وهي سلاحٌ ذو حدين برأيي...
دقيق وحساس... فالحساسية أحاول التخلص منذ عقود ولا زلت أحاول.
البعض يكره صمتي الزائد (كما قيل) نعم أنا صامت مع من لم أفهمهم من الداخل بعد، ولكنني لست كذلك مع من أحب، لست بالشخص الأنطوائي الذي يحب العزلة، أحب الأختلاط فقط مع من أحب، وأكره الحفلات وكثرة الناس والضجة، أحتاج للأنطواء كل فترة قصيرة لأشعر بصفو أفكاري..
كسول! أهم أمر أنا كسول .. ولست راض عن ذلك
ثقة زائدة بالنفس... لا أعلم لماذا..!
أمر جديد وجدته بنفسي منذ فترة وهو عدم رغبتي بالتعرف على أناس جدد... مؤخراً كنت أستطيع بناء الكثير من الصداقات، إلا أنني لم أقم بذلك بسبب فهمي لمن أمامي... ومعرفتي (أو أستشرافي) بما قد يحصل مُستقبلاً... وأعلم الأحاديث التي قد تُطرح... مللت من التعرف على أشخاص منافقين... ولا أريد حتى التعرف على من يعجبني طريقة تفكيره... فمن أود التحدث إليه ستاتي تلك اللحظة بذاتها، ولن أنتظرها وحتى لو لم تأتي فلن أتضايق.. رح قول بنفسي (بالناقص) حدث ذلك لأنني تعرضت للكثير من الطعن في السابق، ومللت من بناء علاقات عميقة..~
الجدير بالذكر أنني لم أعتقد ولو بنسبة 1 بالمئة عند عودتي للموقع أنني قد أتعرف على أناس جدد!
سريع الملل وبشددددة.. لا أعلم لماذا، أعشق موقعاً أو برنامج أو فلم لمدة معينة وأفكر به كل يوم... ثم بعد أسبوع تتحول العلاقة لملل ثم نسيان.!
فعندنا أقول عن نفسي عجوز... ألا أفكر كالعجوز؟

ننتظر منك العكس آنسة ماري


اقتباس:
همممم هذا هو الموضوع المُنتظر!

في الواقع تأخرت في الرد عن قصد، وذلك لمعرفة روتين الرد لبعض الأعضاء...


ان شاء الله يكون عند حسن ظنكــــ ولن تقصفني فيه !

لابـــــأااس كل تــــأااخير وفيه خير

اقتباس:

كثيراً ما أجلس مع نفسي... جلسات صفاء دون عوامل تشد الأنتباه، تكون هادئة تماماً، أفكر بها بما قُمت بالتفصيل المُمل... وأذكرُ ردة فعل الشخص عندي قولي له لأمر مُعين، وطريقة أبتسامة وحركات جسده... وحتى أحاول تذكر ردة فعلي لحصولِ حدثٍ مُعين، وما فكرت به حينها دون تفكير مُعمق. لماذا دقتي الشديدة لهذه الدرجة؟ أقوم بفعل كُل ذلك لأدرس ذاتي أكثر... وأفهم تفكير الآخر بي قدر الإمكان، وأقوم بقياس الأمر على عدة وجهات نظر وإلى ما ذلك.
ورُغم كُل ذلك! فإنني حتى الآن لازلت أحاول فهم نفسي... أحياناً أكون غاضباً لأمر حصل معي، ولا أدرك أنني غاضب بسبب ذلك، فيزداد غضبي أكثر لعدم معرفتي المُسبب ><!


من وجهة نظري البسيطة لو تستحب تتقبلها مني يااخي فجلوسكــــ جلسات صفاء مع

نفسكــــ والتفكير بدقة بمن حولكـــــ ومافعل هذا ليس بأمر سلبي ! ع العكس تمام

هذا شيء ايجابي ويكون احد خصــــال الشخصية الموزونــــه

لان وللاسف الشديد هنـــااكــــــ اشخااص يفعلون طيلة الوقت أمور كثيرة وبمجرد ان مضى عليها

بعض الوقت قاموا بنسيانها باكامل!! الامر له سلبياته وايجابياته هنا طبعا ! منها التجديد


وعدم حصولـــــــ ارهاق ذهني يصل الى مرحلة الارق ! أما السلبي فـأنه لايعرف من جرح

وبـــأااي حق اخطـأ ويهدر الوقت ويكون انسان غير مبالي لايمكن الاعتماد ع عليه :\

امــأ بشأن الدقة فهذاايضاا شيء ايجــــاابي ومن علامات الذكاء مهما كانت درجة الدقة

والملاحظة ! ومهما استغرقت من وقتـــــــ

بالنسبة لحاله الغضب !

لاتعرف لماذا؟! كيف يعني مجرد اهتيااج ام ماذا؟!

وهل تصبح عنيف في تلك الفترة ؟ هل هي طويلة تدوم لساعات ام قصيرة لدقائق؟!


اقتباس:


لقد مررت بما قد يسميه البعض "بالثورة"!
كنتُ ذلك النوع من الأشخاص الذي يبتعد عن المشاكل، ولو على حساب مصلحته الشخصية... يتكلم كثيراً بطيبة دون تفكير، أجتماعي، يحبُ ان يعطي لكل شيء جو من اللطف والمرح، أما الآن فأنا أحياناً أقوم بعكس ذلك وبقوة دون ندمٍ أو تردد..
أراد القدر هذا التغير لا أعلم لماذا، فأنا الآن أنتظر كلمةً واحدة في مكانها الخاطئ لأرد على من قالها بقوة... أصبحت قاسي القلب لمن أكره، أتمنى له الدمار، وشديد المحبة دون تفكير! لمن أحب وأثق،
الأوضاع المُتأزمة الحالية لها دور كبير بما حصل لي، فلا أخفي أنني بتفكير دموي وإجرامي... وليس بيدي ذلك عندما تخطر لي فكرة معينة، وهذا ما أكرهه في نفسي، رُبما لأنني شاهدت مالا يجب مُشاهدته أمامي والله أعلم.
يُطلق علي كثيراً صفة المُتكبر، نعم تلك الصفة فيني ولكن ليست للجميع. رُغم أنني أعتقد أنها إيجابية وسلبية بنفس الوقت... قضيتُ طفولتي يتيماً، وهذا ما زاد حدة الأمر كردة فعلٍ لمن أستهان بي.
هذه كله نتيجة ضغط نفسي مررت به واظن لازلت تمر به حتى الان!

وطبعا هذه المشاعر كلها ستتلاشى مع مرور الوقت وتقدمك في العمر واختلاطك بلاخرين

اقتباس:

لا أخفي أنني بتفكير دموي وإجرامي... وليس بيدي ذلك عندما تخطر لي فكرة معينة، وهذا ما أكرهه في نفسي، رُبما لأنني شاهدت مالا يجب مُشاهدته أمامي والله أعلم.

دموي؟! همهمهمهمهمهم !!

طيب انت ترى ان هذه سلبية ولاتحبها وتحاولـــــ التخلص منها ودليلـــــ كلامي انكـــ

ذكرتها هنا ضمن سلبيات شخصيتكــــ

ولكن انت لم تقم بـــأااي شيء دموي! او عنيف بشكل خطير !!

# كل فعل يعقبه رد فعلــــــــ

وع حسب تفكيركـــــ ومستوى وعيكــــــ وضبطكـــ لنفسك وكبح جماح غضبكــــــ

فـــأنت قرر رده فعلكـــــ

اقتباس:

أمر جديد وجدته بنفسي منذ فترة وهو عدم رغبتي بالتعرف على أناس جدد... مؤخراً كنت أستطيع بناء الكثير من الصداقات، إلا أنني لم أقم بذلك بسبب فهمي لمن أمامي... ومعرفتي (أو أستشرافي) بما قد يحصل مُستقبلاً... وأعلم الأحاديث التي قد تُطرح... مللت من التعرف على أشخاص منافقين... ولا أريد حتى التعرف على من يعجبني طريقة تفكيره... فمن أود التحدث إليه ستاتي تلك اللحظة بذاتها، ولن أنتظرها وحتى لو لم تأتي فلن أتضايق.. رح قول بنفسي (بالناقص) حدث ذلك لأنني تعرضت للكثير من الطعن في السابق، ومللت من بناء علاقات عميقة..~

بحكم معرفتي البسيطه بكــــ انت شخص اجتماعي ولطيف تحب ان تقود الكلام بشكل

ظريف ولديك اصدقاء مقربون هنا !تتحمل مزح هيناموري تحب تجاذب اطراف الحديث

بشكل مطولـــــ مع فينكس ولذيك صديق هنا تكلمه حتى ع الواتس الا وهو سعد \\

لاتسألــــــ كيف عرفتي؟!

"النفااق" خصلة سيئة وذميمة تجر خلفها مشاكل جما ولكن ولله الحمد

ليس الكل منافقين والمنافق بطبيعته يضرب من الخلف لانه يعاني من النقصان!

وانت بالغ كفايـــــه لتفرق! بين المنافق والصادق معكـــ ولايؤذيكـــ


اقتباس:
الجدير بالذكر أنني لم أعتقد ولو بنسبة 1 بالمئة عند عودتي للموقع أنني قد أتعرف على أناس جدد!
سريع الملل وبشددددة.. لا أعلم لماذا، أعشق موقعاً أو برنامج أو فلم لمدة معينة وأفكر به كل يوم... ثم بعد أسبوع تتحول العلاقة لملل ثم نسيان.!
فعندنا أقول عن نفسي عجوز... ألا أفكر كالعجوز؟
الحمدلله تعرفنا عليكــــ وتعرفت علينا ربما ليس هناكـــــ شيء يكفي ليشد انتباهكــ

بشكل كبير وله جاذبية بمستوى تفكيركــــ لذلك تمل بسرعة !

كلا انت لاتفكر كـــــ العجوز

انت فقط مكسل


اقتباس:

ننتظر منك العكس آنسة ماري
ســـأابهركــــــ بالفكرة التي تبلورتـــــــ في رأسي بسبب ردودكم


نورتــــــــ النقااش

Rose Marry غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس