قوله تعالى: { وَمَآ آتَاكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَٱنتَهُواْ }
حسبنا أنّ الله أمرَ بالقرآن أن نتبع أوامر الرسول عليه الصلاة والسلام،
و أن نبتعد عن نواهيه، فما هو إلا وحيُ يوحى،
والذي كان يعلّم الصحابةَ القرآن هو الرسول نفسه الذي لم يقبل بعض الزنادقة أحاديثه،
تحت أي حجة كانت والعياذ بالله !
يكفي أنّ المُلقي واحد! ولكنّ الزنادقة وأهل النفاق يريدون فتحَ بابٍ بالطعن بالقرآن، فلا يأتون
مباشرة للقرآن لكن تدريجيًّا ، يطعنون بالسنة ثم كتاب الله !
جزاك الله خير على الموضوع المهم حقيقة