-
ـآلسلـآم عليكم ورحمة الله وبركـآته
نبدـأ بسم الله :
:
( القدس عاصمتي )
،
نعم هي عـآصمتي وفلسطين هي دولتي !
~~~( قُدسي )~~~
ـأنتي رـآئعة بكل مـآتحمله ـآلكلمة من حروف ...!
~{ قدس ...
ق
= ـآلقوة ( بـالله وحده )
د
= ـآلدفـآع ( بـآلدين ـآلـآسلـآمي )
س
= ـآلسلـآح ( بكلمة ـآلحق لـآ ـإله ـآلـآ الله )
قدسي / ـآنتي ـآشبه بـآلقمر ـآلمنير في عتمة ـآلليل
لكي مـآتطلبين ,, ولكي مـآتحبين ,, ولكي مـآتتمنين
نعم ـآنتي وحدكي لكي قلبي وروحي ومـآلي
ـآنـآ كلي فدـآءٌ لكي
-
ـآُحبكي
وـآُحبكي
وـآُحبكي
ـآحبكي يـآ ـآقصى بكل مـآفيكي من دمـآر وحروب ولوعـآتٍ وـآحزـآن !
.
( ـآُحب شعبك ـآلصـآمد !!! )
ـآستوقفت فترةٌ طويلة في تـأمل هذه ـآلصورة ـآلتي تحكي لنـآ معنـاً وـآضحاً وهو (
ـآلبقـآء للـآقوى ! )
،
هذه ـآلصوؤرة بـأمكـآني تسميتهـآ
قصة ـآلنبيلة و ـآلـ1000 ذئب !!
تحكي لنـآ هذه ـآلقصة معنى ـآلصموؤد وـآلعزة وـآلتمسك بجذع ـآلزيتون .. (
لحضـآت تخنقني فيهـآ ـآلعبرـآت )
-
ـآحـزـآنهـآ هي ـآحـزـآنـي
معآنآتهـآ هي معـآنـآتي
دمعتهـآ هي دمعتي
خوفهـآ هي خوفي
صمودهـآ هو عزتي
حبهـآ لـآرضهـآ هي حبي
ـآنـآملهـآ ـآلتي تـألمت هي ـآلمي
نـآرهـآ وقهرهـآ ودمـآؤهـآ هو حريق لقلبي
حنـآنهـآ هو مطلبي .... شكتْ حـآلهـآ لٍمن نُزعت منهم ـآلرحمة !
فلم تجد سوى علم فلسطين يرفرف في سمـآء ـآلرحمة وـآغمضت عينـآهـآ في سمـآء ـآلـآقصى !
نـآر ـآلقهر وـآلظلم وـآلـآضطهـآد وـآلفقر وـآلجوع وـآلنقص وـآلذُل وـآغتصـآب ـآلـآرـآضي يكوي قلبي حزنـاً في كل ليلة !
لحضـآت ـآنتظـآر من نوؤر ~
ـآلى شعبي : (
فلسطين و ـآلعرـآق وـآفغـآنستـآن )
ـآحييكم وـآغبطكم فعلـآ ! ع هذـآ ـآلصموؤد
-
ـآللهم ـآنـآ نسـأل من فضلك وجودك ـآلعظيم ـآن تنصر ـآلـآسلـآم وـآلمسلمين في كل مكـآن
ـآللهم وعليك بـأعدـآء ـآلدين ودمرهم وـآجعل دـآئرة ـآلسوء عليهم وـآذلهم وـآخزهم
وـآجعل كيدهم في نحرهم ولمن وـآلـآهم وـآيدهم يـآرب ـآلعـآلمين
-
ـآخي باين الالم
ـآطلتُ في بوحي ولم ـآطيل في ثنـآئي ع كلمـآتك ـآلرـآئعة فـأقدم لك ـآعتذـآري ـآلشديد .....!
كلمـآتك نسجت روح ـآلـآبدـآع وتفنن ضميرك وقلبك ـآلـآبيض في ـآخرـآج ـآلمعـآني وـآلكلمـآت ـآلصـآدقة
قلمك يحكي مـآبدـآخلك من حب وولـآء للوطن
مـآ ـآجمل ـآلوطن ولكن مـآ ـآصعب فرـآقه وـآلـآشتيـآق له ...
!
ـآلنصرٌ قريب بـأذن الله .. ندعي ـآلمولى بذلك ونؤمن ـآن بيده كل شيئ ...
!
تحية فلسطينية لروحك ـآلعطرة
-
ـآلغموؤض
.
.
.