أحببتُ عالمك .....تمنيتُ مكانك
قسوتك معي....وصدك لي
أهو بسبب حبي وامنياتي
وعدتك بأن أسقيك بعطاء
وأحبك بوفاء
لما جعلت حبي أُضحوكه يلعبُ بها من يشاء...
كم رسمتُ طريق حبي بشقاء وعدم البقاء ...
هل مات الحب في عصر الألم الشديد
والحزن الغزير
أم ماتت الأماني مع الحلم الكبير
اما الآن
فهاقد أُسدل الستار على"فتاة القلب الجريح "
بقلمي ((تاج الراس))
اعتذر منكم لقصر الخاطره لكن هذا ما استطاع ان يخطه قلمي لكم...