●● |نقاش الكتب الادبية || ●●

10 معلومات قد لا تعرفها عن 10 كُتّاب
-2-




(1)






عُرِفَ عمرو بن عثمان بـ: سيبويه، لأن أمه كانت تدللـه بهذا اللقب في صغره، ومعناه: رائحة التفاح.







(2)








كان الجاحظ في بداياته ينسب ما يؤلفه هو، إلى ابن المقفع أو سهل بن هارون،
وذلك لأن معاصريه كانوا يستحقرون الكُتّاب المُحدثين الجدد.



(3)





كان الرافعي رديء الخط في الكتابة، ويقول محمد سعيد العريان، صديقه الذي لازمه في آخر
خمس سنوات من عمره، أنه لم ير أردأ من خط الرافعي في حياته قط.



(4)









بديع الزمان، أحمد بن الحسين الهمذاني، صاحب المقامات المعروفة، كان قد ألّف نحو 400 مقامة،
إلا أن الذي بقي منها اليوم ما ينوف عن 50 مقامة فقط.



(5)









رواية الكاتبة الأمريكية جِيــن وِبستر، "أبي طويل الساقين" المعروفة في الوطن العربي
بـ"صاحب الظل الطويل"، لها جزء ثانٍ لم يغطه المسلسل (الأنمي)، وعنوانه: "عزيزي العدو".



(6)








اسم صاحب 1984، إحدى أشهر الروايات في عالم الأدب على الإطلاق، هو إريك بلير،
وأما جورج أورويل الذي يعرفه الناس به، فهو اسمه القلمي أو الأدبي الذي كان ينشر أعماله تحته.



(7)









مسرحية "مصيدة الفأر" لأجاثا كريستي، هي صاحبة أطول مدة استمرارية عرض على خشبات المسارح في التاريخ،
إذ ما تزال تعرض إلى يومنا هذا في لندن، منذ أن عرُضت أول مرة في 1952،
ووفقا لموقع حجوزات التذاكر، فإنه بالإمكان حجز تذاكر دخولها للعام القادم أيضا 2019.



(8)









استشهد صلاح حسن، صاحب "ثمانون عاما بحثا عن مخرج"، في إطلاق نار
عنيف ضد الصهاينة المحتلين، ومعه صاحب له، اسمه سعيد زهرو، غير أن صاحبه
دُفِن في حماة في سوريا، أمّا هو فقد دفن في الكويت.



(9)





كانت رغبة بطل رواية "الحارس في حقل الشوفان"، أن يعيش منعزلا عن الناس في كوخ في غابة،
ويبدو أن هذه كانت رغبة مؤلف الرواية أيضا جيروم سالنجر، حيث اعتزل الناس وعاش داخل كوخ
على طرف غابة، وكانت زوجته لا تصله إلا عن طريق الهاتف.



(10)









في حدائق بورجيزي في روما، يوجد تمثال تذكاري للشاعر أحمد شوقي، وهو أول تمثال لمصريٍّ في أوروبا، وعلى جانب من جوانب قاعدته،
كُتِبَ بيته الشعري الذي افتتح به قصيدته: "روما":


قِف بروما وشاهد الأمر، واشهد *** إن للمُـــلك مالكًــا سبحانـــه

.
.
.