{({(ما بين الماضي والحاضر مايحكى على ....})})}

حنت الروح إلى الصعود ،والقلب مشتاق ،واللعين تدنوا والقلم ينشد =========

فالسلام عليكم

االسلام عليكم

مرحبا بكم ذكورا وإيناث

السلام عليكم

غالبا ما تختلط خيوط الحقيقة لكن يبقى نور الحق ساطع في سماء الدنيا ..

ومهما حدث نحن من سينتصر في الأخير إن شاء الله

بسم الله الرحمن الرحيم

كل شيء مهما كان محدود بين البداية والنهاية

فلا تحاول فهم الامور بما يرضيك فقط و كن دائم النظرة الايجابية و حتى لو ظلمك شخص ما أبحث له عن اعذار

لا تكن عفويا و لا عبقري متشدد و متزمة بل كن عفو رحيم متجاوز عن غفلات الاخرين

هكذا هي الحياة

حنت الروح إلى الصعود ،والقلب مشتاق ،واللعين تدنوا والقلم ينشد =========

فالسلام عليكم

الحقيقة !

أين نحن من قوانين الأفول و البداية والنهاية

مهما طال أو قصر عمرك فأنت لا محالة مودع ومودع فهما طرفا المعادلة

لذلك فأجهد لنفسك حتى تكون في يوم موتك ضاحكا مسرورا

لربما تكون الحياة المضطربة في جلها لكنها -وعلى عكس من فهما فهم خاطئ-بطاقتك إلى جنة و خلود أو إلى نار و خلود ،لإفراط

ولا تفريط بل الوسطية المحمدية في كل شيء و محاسبة في غروب شمس كل يوم

بعد الصلاة و السلام على من لا نبي بعده و من بعث رحمة للعالمين :

أخوتي وأخواتي الأعزاء

أطال الله أعماركم و حسنة خواتمكم ،هذه همسة من أعماق القلب و من صميم الروح إليكم ،من تجربة

مع فواصل الحياة و حقيقة لا مفر منها و لا ملجأ ،فهي للغافل عنها مذكرة و للذاكر مذكرة أيضا..

في كل يوم تغرب عنى شمس و ننتظر أخرى متغافلين عن الحقيقة

أين نحن من قواني لأفول و البداية والنهاية

مهما طال أو قصر عمرك فأنت لا محالة مودع ومودع فهما طرفا المعادلة

لذلك فأجهد لنفسك حتى تكون في يوم موتك ضاحكا مسرورا

لربما تكون الحياة المضطربة في جلها لكنها -وعلى عكس من فهما فهم خاطئ-بطاقتك إلى جنة و خلود أو إلى نار و خلود ،لإفراط

ولا تفريط بل الوسطية المحمدية في كل شيء و محاسبة في غروب شمس كل يوم


وسلام

ما أسهل القول و ما أصعب الفعل

(_ مجاز..تشبيه..كناية ناقصة_)

نستظل في رحابها و من حليبها نرتوي ،لاشيء أرحم منها إلا خالقها و حبيبها

كثيرا ما نخلط بين مقتضيات الحياة واختلافات القرون وأهواء العامة لندخل ي رحاب جدلية لا طائل منها و لا

فيها ،من تعاريف واعياد ومقتطفات من سيرتها ،وكأنها حالة أستثنائية من الوجود ..

لا فالمجاز يبدلها والا التشبيه يصفها و اللكناية تصفها أو تنسبها ..

إنها سيدة في القلب و في كل الأزمان والأمكنة بلا منازع

فكل الايام أعيادها وكل السنوات حينينها

فمرحبا بقرة اللعين يا...

أمي الحبيبة