نشرة أخبار كأس العالم 2014

سيلفا يكشف ما همس به في أذن دانتي .. وسكولاري تجسس على ألمانيا



قال تياجو سيلفا قائد البرازيل أمس الاثنين إن المدافع دانتي ربما يحصل على الفرصة المثالية لاجتذاب الأضواء واثبات جدارته في قبل نهائي كأس العالم لكرة القدم أمام ألمانيا اليوم الثلاثاء.

وسيغيب سيلفا عن لقاء اليوم بسبب الايقاف بعد حصوله على الانذار الثاني في دور الثمانية أمام كولومبيا ومن المرجح ان يلعب دانتي بدلا منه في الدفاع.

ومع نهاية مباراة كولومبيا ، اتجه سيلفا لمعانقة دانتي وتحدث معه.

وقال سيلفا في مؤتمر صحفي باستاد مينيراو في بيلو هوريزونتي "قلت له انه ربما يكون هذا هو الوقت الذي سينزل فيه أرض الملعب ويوضح كامل مهاراته."

وأضاف "كان من أوائل اللاعبين الذين تقدموا لتحيتي وقلت له.. انظر فان الفرصة متاحة الآن. لكن الأمر يعود الى المدرب من أجل اختياره."

وتابع "دانتي مستعد بالفعل. انه يبذل جهدا كبيرا. انه من أوائل من يحضرون الى التدريب ومن بين آخر المغادرين. أتيحت لي فرصة اللعب بجانبه في الدوري البرازيلي في صفوف جوفنتود وأعلم ما اضطر للمرور به من أجل الوصول الى هذه المرحلة."

وشارك دانتي في أول مباراة دولية له مع البرازيل العام الماضي وهو يلعب حاليا في بايرن ميونيخ بطل الدوري الالماني.

وقال سيلفا "دانتي يمكنه اللعب مكاني كما نملك ثلاثة أو أربعة لاعبين آخرين يمكنهم ذلك ، لذلك أشعر براحة تامة."

ورغم إيقافه يثق قائد المنتخب البرازيلي انه سيخوض المباراة النهائية لكأس العالم.

وقال سيلفا "انا واثق ان مهمتي في كأس العالم لا تزال مستمرة."

وأشار لويز فيليبي سكولاري مدرب البرازيل إلى أنه استغل دانتي ولويز جوستافو لاعب وسط فولفسبورج الالماني في معرفة معلومات عن الفريق المنافس في قبل النهائي.

وقال سكولاري "أمدني الثنائي بالمعلومات. انهما يقولان الكثير عن زملائهما والطرق التي يلعبون بها."

طبيب البرازيل: إصابة أخرى لنيمار قد تضر بحياته




قال طبيب منتخب البرازيل لويس رونكو أنه "في حالة تعرض مهاجم المنتخب البرازيلي نيمار دا سيلفا لإصابة جديدة في الظهر فإنها قد تضر بمسيرته كلاعب وبحياته على الصعيد الشخصي".

وأوضح الطبيب أنه "لا وجود لأي إمكانية أمام مهاجم منتخب السامبا لاستكمال بطولة كأس العالم 2014 ، بسبب الإصابة التي تعرض لها مؤخرا في الظهر".

وفي مقابلة مع محطة "جلوبو" التلفزيونية كشف الطبيب عن "احتمالية ضئيلة لأن يتمكن نيمار من خوض نهائي المونديال، إذا نجحت البرازيل في التأهل له، وذلك في حالة خضوعه لتقنية علاجية مكثفة لهذا النوع من الإصابات يطلق عليها اسم "التسكين" للسيطرة على الألم".

وأوضح الطبيب أنه "على الرغم من ذلك فإن هذه التقنية تمثل عادة قديمة وخطيرة على صحة اللاعب ، لذا ينصح بعدم إخضاع اللاعب لها".

مارادونا يهدد المونديال .. وقلق من نهائي مرعب في البرازيل





حالة من الترقب الشديد والقلق تعيشها مدينة "ريو دي جانيرو" البرازيلية قبل أيام من نهائي المونديال الذي يستضيفه ستاد "ماراكانا" الشهير.

ومبعث هذا القلق، بحسب التحاليل الرياضية، يعود "للتخوف من نهائي مرعب يجمع البرازيل والأرجنتين لأول مرة في تاريخ البطولة، وذلك نظراً لحالة العداء الرهيبة بين مشجعي الفريقين".

وعبر مسؤول الإعدادات اللوجيستية بمدينة "ريو" عن هذا الامر في إحدى المؤتمرات الصحفية قائلاً "السيناريو الأسوأ بالنسبة لنا".

وتلتقي "البرازيل" مع "ألمانيا" في الدور قبل النهائي يوم الثلاثاء بينما تلعب الأرجنتين مع هولندا في نفس الدور في اليوم الذي تليه، حيث أنه في حالة وصول المنتخبين للنهائي من المتوقع أن تدخل المدينة في حالة من الطوارئ في ظل التزايد الكبير في أعداد مشجعي الأرجنتين.

وكان مشجعوا الأرجنتين، ومنذ بداية المونديال، دخلوا في العديد من أعمال العنف مع الجماهير البرازيلية رغم أنهما لم يلتقيا معاً، حيث قامت السلطات البرازيلية بترحيل عدد من مثيري الشغب.

ويحضر ماراودنا بقوة في المواجهات بين جماهير البلدين حيث أنه يعد عامل الإستفزاز الأول للبرازيليين من خلال الأغنية الشهيرة " مارادونا هو الأعظم .. مارادونا أعظم من بيليه " التي لا يتوقف مشجعو الأرجنتين عن ترديدها في أي مكان يذهبون إليه وفي أي مباراة يحضرونها بكأس العالم، وهو ما يهدد بوقوع مصادمات كبيرة.

كما أن العديد من المراقبين يرون أنه "من الممكن أن تنتقل هذه الحالة العدائية إلى مباراة المركز الثالث إذا خسر الفريقان في الدور قبل النهائي، لكن في هذه الحالة سترتاح مدينة ريو من هذا الكابوس الذي ستبلى به مدينة برازيليا"، بحسب وصفهم.

وتعد حالة العداء بين مشجعي الفريقين تاريخية منذ قديم الأزل ،وبدأت على الوجه السياسي عندما دارت حروب بين إسبانيا والبرتغال اللتين كانتا يحتلان البلدين ، لكنها إنتقلت بعد ذلك للمجال الرياضي في كافة المنافسات بصفة عامة وفي كرة القدم بصفة خاصة.

وإنتقلت هذه الحالة العدائية بين الفريقين بعد ذلك لدرجة أنهما لم يتقابلا معاً على مدار 10 سنوات بدأت من عام 1946 بسبب رفض كل منهما المشاركة في بطولة يشارك فيها الفريق الأخر.

وتعود بدايات حالة العداء الرياضي بين البلدين إلى عام 1920 عندما بدأ المنتخب البرازيلي مواجهة ودية أمام الأرجنتين بثمانية لاعبين فقط بسبب وصف الصحافة الأرجنتينية للاعبي البرازيل بالقرود الصغيرة.

وبعد مرور 76 عادت الصحافة الأرجنتينية وكررت المعنى قبل مواجهة البرازيل ونيجيريا في قبل نهائي الاولمبياد ،حيث كان أحدهما سيواجه الأرجنتين في النهائي ووقتها قالت الصحافة " دعوا القرود يأتون " في إشارة للبرازيليين.

وترجع المواجهة الأولى بين منتخبي البرازيل والأرجنتين، أبرز منتخبين في قارة أمريكا الجنوبية، إلى عام 1914 عندما فاز المنتخب الأرجنتيني على نظيره البرازيلي 3/صفر وديا في بوينس آيرس كما كانت آخر مواجهة بينهما ودية أيضا وفاز فيها المنتخب الأرجنتيني أيضا بهدف 4-3 .

يذكر أن الفريقان التقيا 90 مرة على مدار تاريخهما فكان الفوز من نصيب الأرجنتين في 34 مباراة مقابل 33 فوزا للسامبا البرازيلية و 23 تعادلا بين الفريقين.

صورة تجمع بين جيمس رودريغز وكرستيانو رونالدو

نشر اللاعب الكولومبي جيمس رودريغز صورة له مع نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو الغريب ان رودريغز كان صرح بانه يفضل اللعب في الدوري الاسباني وليس الانجليزي فهل النجم الكولومبي في طريقه الى ابطال اوروبا.

تحرير: القائد كاكاشي

أكثر من معركة متوقعة في مباراة الأرجنتين وهولندا



سيكون ليونيل ميسي واريين روبن الشغل الشاغل لدفاعي المنتخبين الهولندي والارجنتيني على التوالي عندما يتواجه المنتخبان غدا الاربعاء في ساو باولو في الدور قبل النهائي لمونديال البرازيل 2014 ، وسيحاول كل من الطرفين ايجاد التوليفة المناسبة لايقاف هذين النجمين اللذين يشكلان مفتاح الفوز للبلدين.

ميسي في مواجهة دفاع مزدوج

كما كانت الحال مع دييجو مارادونا في مونديال 1986 ، نجح ميسي حتى الان في حمل بلاده على كتفيه وقيادته حتى الدور قبل النهائي ولم يعد يفصله عن القمة سوى مباراتين لكي يصبح على المستوى ذاته من الاسطورة مارادونا وهو لم يتجاوز السابعة والعشرين من عمره. مع اربعة اهداف في خمس مباريات وتمريرة حاسمة، نجح ميسي اخيرا في الارتقاء الى مستوى الامال المعقودة عليه بعد ان فشل سابقا في نقل تألقه الرائع مع فريقه برشلونة الاسباني الى المسرح العالمي الاهم على الاطلاق. وفي ظل غياب جناح ريال مدريد الاسباني انخل دي ماريا بسبب الاصابة سيجد ميسي نفسه وحيدا في مواجهة الدفاع الهولندي. لكن افضل لاعب في العالم اربع مرات دائما ما يبرع في الشدائد وكلما ازدادت الرقابة عليه كلما ارتفع مستواه. ويبقى السؤال ماذا سيفعل العقل المدبر لويس فان جال لتحجيم هذا اللاعب الاسطوري؟ لم يكشف المدرب الهولندي حتى الان عن تشكيلته لموقعة "ارينا دي ساو باولو"، لكن من المؤكد انه يشعر بالاسف لافتقاد خدمات لاعب الوسط المحوري نايجل دي يونج الذي سيغيب عما تبقى من مشوار بلاده بسبب الاصابة. ومن المرجح ان يلجأ المدرب المستقبلي لمانشستر يونايتد الانجليزي الى لاعبي وسط دفاعيين ، دالي بليند وبرونو مارتنز ايندي او جورجينو فيينالدوم، من اجل "الاهتمام" بميسي. وبانتظار صافرة انطلاق المباراة، سيبقى هواة الاستراتيجيات على اعصابهم لمعرفة مقاربة فان جال لاحتواء البرغوث.

روبن في مواجهة الظهيرين

صحيح أن المدرب الارجنتيني اليخاندو سابيلا وجد التوليفة الدفاعية المناسبة للتعامل مع شبان بلجيكا في دور الثمانية بعد ان احتكم الى خبرة مارتن ديميكيليس (33 عاما) على حساب فيديريكو فرنانديز (25 عاما)، لكن الوضع يختلف تماما امام هولندا وجناحها "النفاث" اريين روبن الذي لا يبدو انه يعرف معنى للتعب والكلل وهذا ما اظهر بعد 120 دقيقة من مباراة بلاده مع كوستاريكا في دور الثمانية . ولا يمكن الحديث عن خيارات كثيرة امام سابيلا لاحتواء روبن، فاما هناك بابلو زاباليتا في مركز الظهير الايمن او ماركوس روخوس، العائد من الايقاف، وخوسيه ماريا باسانتا على الجهة اليسرى. ما هو مؤكد ان المهمة ستكون صعبة للغاية على كل من سيحاول ايقاف روبن خصوصا اذا اعتمد عليه فان جال في مركزه المحبب على الجهة اليمنى من الملعب الهولندي. ويمكن اعتبار التسلل الحل الانسب للارجنتين من اجل احتواء روبن الذي وقع في المصيدة في 21 مناسبة في 5 مباريات حتى الان (مقابل 14 لميسي). لكن يجب الانتباه الى محاذير هذه الخطة خصوصا في وجه لاعب سريع من طراز روبن لان اي خطأ في التغطية قد يجد نجم بايرن ميونيخ الالماني نفسه وجها لوجه مع الحارس سيرخيو روميرو. كما على دفاع "لا البيسيليستي" الاحتراس من هذا اللاعب الذي يحب التسديد من خارج المنطقة (تسع محاولات حتى الان بينها سبع بين الخشبات الثلاث).

قفزة فان بيرسي على عملة تذكارية



أعلنت دار الصكوك الملكية الهولندية عن بدء إنتاجها لعملات تذكارية تحمل صورة مهاجم منتخب هولندا روبن فان بيرسي أثناء قفزه لإحراز الهدف الأول لهولندا في مرمى إسبانيا.

وتعتبر قفزة فان بيرسي لإحراز الهدف الأول لهولندا في بطولة كأس العالم من أشهر لقطات المونديال على الإطلاق التي تم تداولها في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، نظرا لوضعية جسم نجم مان يونايتد أثناء تسجيله للهدف.

ومن المنتظر أن تصدر الدار 6 آلاف عملة تذكارية، بقيمة 9.95 يورو لكل عملة، وبالرغم من أنها حددت امتلاك الشخص لعملتين على الأكثر فقد نفدت جميعها بالفعل.

معارك "شخصية" بمواجهة البرازيل وألمانيا



تلوح مواجهات شخصية عدة خلال مواجهة البرازيل، المضيفة، مع ألمانيا، الثلاثاء، في بيلو هوريزونتي، للمرة الثانية في تاريخ نهائيات كأس العالم بهدف حجز مقعد في نهائي الأحد المقبل على ملعب "ماراكانا" الأسطوري في ريو دي جانيرو.

هالك - بينيديكت هويديس

في ظل غياب نجم برشلونة الإسباني نيمار عن المنتخب البرازيلي بسبب كسر في إحدى فقرات ظهره، ستكون آمال "سيليساو" معلقة على العملاق هالك ليحمل العبء الهجومي أمام "ناسيونال مانشافات".

وفشل مهاجم زينيت سان بطرسبورغ الروسي في إيجاد طريقه إلى الشباك حتى الآن، كما أخفق في ترجمة ركلته الترجيحية في المباراة التي فازت بها بلاده على تشيلي بركلات الترجيح في الدور الثاني، لكنه قدم أداء جيدا في لقاء ربع النهائي ضد كولومبيا لكنه اصطدم بتألق الحارس الكولومبي.

وفي المقابل، شغل بينيديكت هويديس مركز الظهير الأيسر خلال هذه البطولة رغم أنه يلعب عاديا في مركز قلب الدفاع مع فريقه شالكه.

ويأمل المنتخب الألماني أن يتمكن هويديس بقوته البدنية من التعامل مع هالك، لكنه قد يعاني أمام المهاجم البرازيلي من ناحية السرعة التي سيستغلها الأخير لكي يتوغل في المنطقة الألمانية على أمل أن يتمكن من إحدى تسديداته اليسارية في الوصول إلى شباك المتألق مانويل نوير.

لويز غوستافو - توني كروس

وسيتواجه لويز غوستافو الذي يدافع حاليا عن ألوان فولفسبورغ، مع زميله السابق في بارين ميونيخ توني كروس.

ويجسد هذان اللاعبان التناقض في أسلوب اللعب البرازيلي والألماني، فالأول يرتكز على قوته البدنية، وهي من خصائص الألمان أكثر من البرازيليين، والثاني على قدرته في الاحتفاظ بالكرة، وهي من الخصائص البرازيلية.

وغاب غوستافو عن المباراة الأخيرة لبلاده ضد كولومبيا بسبب الإيقاف، لكن عودته مرجحة إلى التشكيلة الأساسية للمدرب لويز فيليبي سكولاري وسيحاول الوقوف في وجه زميله السابق بنفس الطريقة التي تعامل بها زميلاه باولينيو وفرناندينيو مع نجم كولومبيا خاميس رودريغيز.

دافيد لويز - توماس مولر

وفي ظل غياب نيمار وإيقاف القائد المدافع تياغو سيلفا، أصبح دافيد لويز مركز الثقل في المنتخب البرازيلي وأفضل لاعبيه دفاعيا على الإطلاق، وهو للمفارقة أيضا ثاني هدافيه بعد نيمار بتسجيله هدفا ضد تشيلي وآخر ضد كولومبيا.

وقد أظهر قلب الدفاع المنتقل مؤخرا من تشلسي الإنجليزي إلى باريس سان جرمان الفرنسي مقابل 85 مليون يورو، التزاما وانضباطا في المباريات التي خاضها حتى الآن، وذلك خلافا للانطباع الذي ظهر عليه خلال مشواره في الدور الإنجليزي الممتاز.

وسيكون في انتظار لويز خلال مباراة الثلاثاء أصعب اختبار له حتى الآن، لأنه سيحاول إيقاف توماس مولر الذي يجد نفسه تماما في نهائيات كأس العالم بعدما سجل 9 أهداف في 11 مباراة فقط.

صراع الأجنحة

فيليب لام ضد مارسيلو، هويديس ضد مايكون. ستكون معركة الأطراف حاسمة في تحديد هوية المتأهل إلى نهائي "ماراكانا".

ولطالما خلفت البرازيل خلفها مساحات شاسعة بسبب توغل ظهيريها نحو الأمام، وهذا الأمر قد يسمح للام وهويديس بالانطلاق أيضا نحو الأمام لكن قد يرتد الخطر على فريقهما أيضا في هذه الناحية لأن مايكون ومارسيلو قد يستفيدان من هذا الأمر.

وتبقى تساؤلات مرتبطة بما إذا كان سكولاري سيبقي على مايكون في التشكيلة الأساسية بعد أن فضله ضد كولومبيا على داني ألفيش. أما في الناحية الألمانية، فالسؤال الذي يطرح نفسه أين سيلعب لام؟ في الوسط أو في مركزه الطبيعي ظهيرا أيمن؟

رئيس الجهاز الطبى بالـ"فيفا": نيمار يتلقى أفضل علاج ممكن



أكد جيرى دفوراك رئيس الجهاز الطبى بالاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا) اليوم الاثنين أن نيمار يعالج بأفضل الأيادى الممكنة من خلال أطباء المنتخب البرازيلى.

وجاءت تصريحات دفوراك أعقاب نشر تقارير تم نفيها من قبل الاتحاد البرازيلى لكرة القدم، بشأن إمكانية خضوع نيمار لعملية جراحية خاصة لعلاج كسر فى فقرات الظهر، من أجل اللحاق بالمباراة النهائية لكأس العالم، فى حال وصلت الدولة المضيفة البرازيل إلى هذه المرحلة.

وقال دفوراك المتخصص فى الإصابات الفقرية، إن المنتخب البرازيلى يحظى بعناية طبية رائعة، كما أن أطباء الفريق من جراحى العظام.

وأضاف دفوراك "أنا واثق من أنهم سيقدمون له أفضل علاج طبى ممكن، أعتقد أن هذا الكسر سيلتئم ولكن الأمر يحتاج إلى بعض الوقت".

وتابع "رغم ذلك نحن لسنا معنيين بالأمر والمسألة برمتها تخص الجهاز الطبى للفريق".

ميسى: لقب المونديال أفضل من الحذاء الذهبى



أكد النجم الأرجنتينى ليونيل ميسى، مدى أهمية الفوز بلقب كأس العالم المقام حاليا بالبرازيل بالنسبة له، وأنه أفضل من الألقاب الفردية.

وقال ميسى فى المؤتمر الصحفى مساء الاثنين: "أفضل الفوز بلقب كأس العالم، على الفوز بالحذاء الذهبى".

وأضاف: "الفوز بكأس العالم حلم لكل لاعب منذ طفولته، و لقد سألت زملائى فى برشلونة تشافى وإنييستا عن شعورهم بعد الفوز بالمونديال فى 2010 ولم يستطيعوا وصف تلك اللحظة".

رئيسة البرازيل تتضامن مع نيمار لحثه على سرعة الشفاء



نشرت رئيسة البرازيل، ديلما روسيف، صورة لها عبر حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، تقوم فيها بتقليد الحركة الخاصة باللاعب البرازيلى نيمار دا سيلفا.

وتعد هذه الحركة معهودة لنيمار بعد تسجيله الأهداف، وقامت بها روسيف لحثه على سرعة الشفاء والعودة إلى الملاعب والتهديف.