رواية لو أني صبرت لما حدث ما حدث الجزء الثاني

الرد مكرر

السلام عليكم ~


كيف الحال ؟!

إن شاء الله بخير

ما شاء القصة تزداد رونقا و جمالا...

لماذا تجعلينا نتشوق هكذا

حقا القصة رائعة

و لكن أحزنني .. ما أحزنني ..

هو توديع الوالد لأبنائه


لا تتأخري في البارت القادم..

في إنتظارك ~ ✿

و أنا بطريق وجدتها عائدةً وحدها أخذت أعاتبها لما أتت؟.. و لم تنتظر حتى آتي؟؟ و لاسيما أنها على وشك أن تظلم .

أخي هو المتحدث حسام قال لنا بأنه أخذ يعاتبها لأنها عادت وحدها

و طرح علينا زمرة من الأسئلة التي تاولها العتاب ألا و هي

لما أتت , و لم تنظرني, ثم زكر بأن سبب العتاب قوي لأنها على وشك أن تظلم .

لا أرى خلل في هذا و لا سيما بعد أن تكرم أحد الاخوة بشرح لي امكانية الانتقال بية الضمائر جزاه الله خيراً

سلام الله عليكم

أشكرك أختي على الموضوع الجميل

تتابع الأحداث بعد فقد الأب واستمرار الأسرة المنهكة بالآلام واقعها الصعب

و بروز المعيقات الكبرى للشخصية الهامة على صعيد الدراسة

كما أن الشيء الجميل هو عودة مشهد الفراق (العودة الزمانية)

فهناك وصية الب التي وجب على الجميع الأخذ بها لو كانوا حقا محبين له،وهم كذلك...

أردت أعرج على قضية الحوار:

فالشخصية الرئسية وهي تحاور المعلم،استفاضت في الرد،ولم تكتفي بقليل عبارة،

وإن بدى علها كبح جماح الغضب إلا أنه برز في كلماته المسيئة (أو أقل تهذيبا)

فكأنه عمد إلى الرد على الإستفزاز و عمد إلى السكوت عن الأحمق،لكنه لم يوفق كثيرا

لأن السلطة بيد المعلم...

أظن بأن هناك جماليات كثيرة ولكن أهمها أني حصلت على ما يسميه الفلاسفة

نظرية التطهير،حييث أن الشخصية تنم عن الكثير،الذي قد اشتركت فيه...

لأني فكرت في العودت للنقد،وأظن أني أرتئي نقدا ذوقيا حاليا:

فإذا بشيء ما يغرس يجسدي في كتفي من قبل شخص ما لم أرى وجهه

و لم أسمع إلا طيبا تصرخ أردت اللحاق به لكن طيبا منعتني

لم تكن معبرة عن الموقف(سرعة حركية صوت مفاجئة طعنة غدر ممانعة هروب....)

أفضل شيء هنا هو إما الصور البيانية أو الأدوات التي تدل على الأفعال السابقة...

طبعا لا أملك ما أبرر به هذا فقط منظوري....

في انتظار باقي الأجزاء....بالتوفيق وسلام

بُسِمْ آلُلُھَ آلُرحمْنْ آلُرحيُمْ

آلُسِلُآمْ عٌلُيُڳِمْ وُرحمْة آلُلُھَ وُبُرڳِآتْھَ

آھَلُآ عٌزٌيُزٌتْے جِوُھَرة ڳِيُفُ حآلُڳِ ؟ آنْ شًآء آلُلُھَ بُخٌيُر

جِزٌء رآآآآآآئعٌ وُمْمْيُزٌ حسِآمْ حوُ آلُمْحوُر شًعٌوُرھَ بُألُمْ يُجِعٌلُھَ آقٌوُے وُآعٌنْدّ

سِوُفُ يُقٌعٌ فُے مْشًآڳِلُ وُتْڳِثُر آلُمْشًآڳِلُ بُعٌدّ آلُآصًآبُھَ وُيُشًعٌر بُآلُضعٌفُ وُعٌلُيُھَ

آنْ يُڳِوُنْ آقٌوُے آلُآصًآبُھَ تْؤثُر عٌلُيُھَ ھَذٌآ تْوُقٌعٌ غِريُبُ مْنْ دّمْوُعٌ ^^

لُدّيُڳِفُے آفُڳِآر رآآآئعٌھَ وُآقٌعٌيُھَ مْنْ ھَذٌآ آلُعٌآلُمْ وُھَذٌآ جِمْيُلُ

بُآلُتْوُفُيُقٌ لُڳِے تْصًمْيُمْ رآآئعٌ وُ تْنْسِيُقٌ جِمْيُلُ

تْآبُعٌے فُے آنْتْظًآر آلُجِزٌء آلُقٌآدّمْ

تْمْ آلُشًڳِر + تْقٌيُيُمْ خٌمْسِ نْجِوُمْ


وُدّمْتْے بُخٌيُر




لُآ آلُھَ آلُآ آلُلُھَ

لقد رأيتك جعلت النكرة لشيء يدركه الراوي وهو الطريق أليس الأحسن أن تقول
وأنا بطريقي بإضافة الياء لجعلها معرفة أو بالطريق بإضافة أداة المعرفة لأن النكرة لم تأتي بمحل الجملة وجعلتها مختلفة عن السياق وقد أشرت سابقا أنك وضعت أخطاءا إملائية بدت وكأنها نحوية هذا يعني أن النحو كان سليم لكنه بدا مربك بسبب الخطأ الإملائي وعدم وجود علامات الترقيم

لما أتت ؟
أضفت إليها علامة الإستفهام وهنا يمكن للقراء استنباط أكثر من معنى
لِمَ أتت؟ هي ما كنت تقصدين لكن " لمّا أتت " تعبر عن الظرفية الزمانية لشيء سبق ذكره
لذلك فقط بخطأ في الألف المضافة تغير المعنى وبدت الجملة غير سليمة

حتى آتى
لقد كانت في البداية في آخرها ألف مقصورة ولكنك صححتها إلى ياء
أعلم أن الكتابة المصرية تأخذ الياء والألف المقصورة بصورة واحدة ولكن هذه ليست لغة عربية سليمة في الإملاء لأني الإعراب كما يذكر يأتي الفعل في أخره ياء ليقدم الفاعل المقدر بأنا وتسمى ياء المخاطب ولهذا أراها خطأ إملائي ولو اتفق كل علماء اللغة على أنه صحيح فكما ترين
آتى فعل تقدير فاعله ضمير مستتر " هو " في زمن الماضي
آتي فعل مضارع تقدير فاعله ضمير " أنا " وهو متصل علامته ياء المخاطب

والفرق بين الحالتين غيّر كلٌ من الفاعل وزمن الفعل

هذه الفروقات البسيطة ربما قد تجعل من القراء فرقا في فهم العبارة وكل سيفهم على حسب معرفته باللغة ولو كان المضمون واضحا

وآسف للإطالة : ملحوظة فقط لا تقرئيها إن كنت من الأشخاص الذين ينزعجون هههه

عندما أعقب على شيء في القصة فأنا لا أقول هذا دون مراجعة تامة للأمر فلو كان الأمر صحيح لما كنت أصلا ذكرت إقتباسا للأمر، وأيضا حبا لرؤية العمل يبدوا على الوجه الصحيح والكامل وجميعا نخطىء فلا أحد معصوم من الخطأ وكلنا نجهل فلا أحد منا بلغ قمة العلم
حتى أنني لم أرغب في البداية توضيح أخطائك وتركتك تعدلينها بنفسك احتراما لمستواك والذي أقدره بكل صراحة،
لكنني في الحقيقة ويمكنك أن تسألي بعضا من رفاقي القدماء هنا، لا طالما كنت صارما في النقد
رغم إعجابي وانذهالي لبعض التحف الفنية أبدي تعجرفي وأبحث ولو عن أقل سبب لتقليل قيمة العمل قدر الإمكان لأن أشخاصا مبدعين و أصنفك منهم كلما قللت من قيمة أعمالهم كلما حاولوا إبهارك بقدر المستطاع وكلما نبهت إلى نقطة ما كلما حاولو التصيد بها
عملك يستحق الثناء والشكر بالتالي من العار عن ما نظر إلى خطأ ألا ينبه أو ينوه له فذاك لا تنظري إليه على أنه تقليل بل هو تحفيز لجعلك أكثر تيقضا وانتباه

رواية اكثر من رائعة وتزداد روعة لن اتكلم عن الاسلوب او الاحداث
لأن كل منهما لا يمكن وصفة في سطور بل يحتاج الي رواية لوصف روعتة
لديكي اسلوب جذاب ومشوق يمكنك ان تصبحي من كبار الكتاب وانتي بالفعل منهم
في انتظار الأجزاء القادمة من هذة الرواية واعمال اخري في مثل هذة الروعة
بالتوفيق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رائع أختي جزء جميل و أحداث فيه كثرت

و بدأ العبر يضهر على حسام و أظن أنها بدائة المشاكل فما سوف يحدث عن قريب يا ترى ؟


تقيم و شكر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بكِ اختي جوهرة
الحمد لله بخير وصحه
أتمنى بان تكوني كذلك أيضاً...!
آمين

ما شاء الله
ها انتِ تعودين إلينا مع الجزء الثاني من القصة
نبدأ بسم الله

احداث متسلسلة وغير سريعة
اعجبت بهذه النقطة
طابع هادي لاحظنا في هذا الجزء، ولربما بسبب أنها فترة هدوء وحزن وتخطيط للقادم...!
جزء جميل ورائع
رغبة حسام في التغيير والعمل الجاد
وحث الأم اولادها على القراءة
وهي رسالنا لنا أيضاً للاستيقاظ من سباتنا لمن كان نائما..!

ما الذي يحصل لحسام...؟!
ولماذا تأتي الامور عكسه...؟!
ومن الشخص الذي طعنه ثم هرب، هل هو ايمن ام شخص آخر سوف ينظم للقصة..؟!

ان شاء الله سوف نعرف هذا في الجزء القادم

اشكركِ أختي على اتاحة الفرصة لرؤية إبداعك
وأشكر اختي تحدي على المساعدة
بارك الله فيكم
وجزيتم خيراً
حفظكم الله وسدد خطاكم

طقم جميل ولكن يوجد مجال للتحسين

ملاحظة: ما تزال الاخطاء الإملائية موجودة
انا على ثقة بانكِ سوف تبدعين

تستحقِ التقييم

تحياتي:
أخوكِ:
the source