{({(ما بين الماضي والحاضر مايحكى على ....})})}

الأحرف متناثرة في خوارزمية الفكر !

لا تدري على من تسلم !

أنينها صار نواح!

من تكتب ومن تصف !

فتبقى الأحرف جذور غابة المشاعر

نرسم وتبقى لوحتنا في جدار الزمن معلقة

من العقل :

أن تكلم كل الإنسان على قدر عقله

أن لا تلزم نفسك مالا تقدر

أن لا تطالب الناس على ما لا يقدرون عليه

قال أحد الصالحين لإبنه :

يا بني ! إن الله لن يسألك لماذا لم تلعن فرعون ؟

مع أن فرعون ملعون في القران الكريم ،مع ذلك فالله لن يسألك لماذا لم تلعن فرعون.

وقال الشيخ الشنقيطي -رحمه الله -محمد الأمين الشنقيط:

إن الإنسان إذا لعن الشيطان لا يؤجر؟ مع أن الله جل جلاله يقول {فإنك رجيم }

والمفيد بتصر من هذا :

إن الإنسان معافى من كثير ولذلك إذا أخطئ أخوك بين للناس الخطئ ولا تتعدى ذلك .

استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

ياأخوة الإسلام :

سامحوا من اخطئ في حقكم واعفوا كما كان سيدنا عليه افضل الصلاة والسلام يفعل ،فهذا من اساسيات الحياة الكريمة .

طالما استوقفتي أيات القران الكريم طويلا،فوقفت أمامها حائر في محراب جمالها وجلالها،متأملا دقة بنائها وجمالها ،وروعة إحكامها ،متفكرا في دلالاتها ومعانيها ،متحيرا في أعجازها وعلومها

استغفر الله العظيم..

اليأس :

شعور بعدم الثقة بالنفس

شعور بالوحدة

شعور بالبعد عن الله

فما هو اليأس ؟

اللعين التي تدمع من خشية الله لا تمسها انار أبدا

اللعين سلاح ذو حدين ،قاتلك أم مدافع عنك!

اللعين جميلة نرى بها الوجود والقمر والشمس

عن جد راح أنجن !!!

الراديو في ايد والهاتف في ايد والحاسوب ؟

هوووووووووووووووووووووووووووووووب

ممكككككككككككككككككككككككككككككككن مساعدة ؟؟

ما زالوا يحاولون السيطرة علينا ،لكن بفضل الله مازلنا على قدر المسئولية وسنظل كذلك ما دمت فينا قطرة دم ،

وسنبقى لهم بالمرصاد حتى يكتب الله النصر أو الأستشهاد على ضفة النصر .

يكتب لكل منا عمر ،والذي هو أيام وربما تطول أو تقصر -والله اعلم - ولذلك من الحكمة بمكان أن نغتنم هذا العمر القصير في

ما يرضى الرحمن ونتوب عند كل ذنب فالإنسان مهما كان لا بد له من أن يرتكب ذنب ولو صغر ! وخيرهم التوابون .

تنبع من جذور شجرة الأمل شعاع يضيئ ما بين المشرق والمغرب فاسحا للمسلمين الطريق للنصر ،لكن لا بد لنا من الصبر

والتوكل والعزيمة الشديدة في مواجهة الملذات الشيطانية من يأس وخذلان الأحبة وغيرهم ،فمن أجل القضية النبيلة

ذاق الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام الامرين ،وصبروا فكان لهم الجزاء ونالوا جنة الخلد ورضا الرحمن وهو الاغلى .

بالأمس الحلم العربي !

واليوم اليوم الجسر العربي ؟!؟

فماذا غدا ...؟!!

لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب

العرش الكريم "