{({(ما بين الماضي والحاضر مايحكى على ....})})}

لا شيئ مستحيل مع الإصرار والعزيمة والصبر والتوكل

قال تعالى: (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ‏) ‏سورة المؤمنون 115-116

الإسلام :

ديانة سمواية أختاره الله لنا وبه تشرفنا وهو لا يدعوا بأي شكل من الأشكال إلى التعصب أو الفتن مثلما يقول الغرب عنه !:

أنه دين إرهاب و حرب و...؟

والله لهو اسمى واجل من أن يكون مثل ما قالوا

ولذلك يجب أن نظهر للعالم ما هو الاسلام الحق {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }

نخط الحروف لتكتب ماحكته الدهور

لا للفخر بل طالب معرفة

لا للتكبر بل للحكمة والتي هي ضالة المؤمن

لا للتعصب في القول أو الرد بل للتسامح والتعارف

حنت الروح إلى الصعود ،والقلب مشتاق ،واللعين تدنوا والقلم ينشد =========

فالسلام عليكم

يوم جديد ............وأمل جديد

صباح يوم جديد وشمس يوم جديد تضيئ الأمل للمظلومين بالتحرر من طغيان الجبابرة ،مضى يوم وحمل معه

هموم وأحلام وأماني كتب لها أن تطوى مع طي النسيان.

يوم جديد ،مولود ومحمول على الأكتاف ،سعيد وشقي ،ظالم ومظلوم ومع ذلك تبقى الحياة والأمل .

يوم جديد والله على ما نفعل شهيد ،عمر نقص و حلم تحقق واخر مازال في حانوت الأنتظار

يوم جديد ، أمل جديد ،فكر جديد بني على أنقاذ الماضي الجميل

عش اليوم وتمسك بالأمل حتى تغيب شمس ولا تنتظر المساء فربما لا تصل إليه ،قم الأن واعمل واطلب السماح ممن ظلمت

واعف عن من ظلمك ،ابتسم ،وانشر عبير السعادة في كل مكان فاليوم :

يوم جديد ............وأمل جديد

أنا مسلم؟

هل هي مجرد جسد بلا روح ،؟

أم شعار على جدار جائط الواقع المضرب ،؟

أم أنها جماعة في كتاب طفل؟

لا ادري؟

فبالنظر إلى الواقع كمن من فتى نادى قائلا:

أنا مسلم وافتخر !!

ويكتفى ؟؟

وهنا قال ابونا ابراهيم عليه السلام : وأنا أول المسلمين..

قالها قلبا وعملا ،فجسدها في الروح ورسمها في لو حة الواقع فكان خليل الله

واليوم نكتفى بالقول :مسلم!

خالية من اي روح فقط للفخر أو ماذا؟

الإسلام....مسلم ....قولا وعملا ...أمانة ،صدق ،إخلاص ،ثقة ،عفو ،مغفرة ...

{قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }

الفهم له حدود وضوابط وألا فان يعود على صاحبه بالمهلكة والعذاب الشديد فاليهود فهموا ماليس حقيقي فارداهم في نار جنهم ،

ولذلك يجب على كل طالب علم أن يحكم العقل قبل العلم والإيمان قبل كل شيء .