{({(ما بين الماضي والحاضر مايحكى على ....})})}

لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب

العرش الكريم "

حنت الروح إلى الصعود ،والقلب مشتاق ،واللعين تدنوا والقلم ينشد =========

فالسلام عليكم

لكل منا حديقة في الحياة وورود

لكل منا اشخاص يعتبرهم كالزهور

لكل منا من يطمئن للحديث إليه ومعه

لكل منا من يراه بطل بلامنازع نجم في السماء

لكل منا سر لا يحب أن يطلع عليه غير واحد

لكل نظرة وحلم وأمنية لها ومن اجلها يكافح

ولكل منا الحق في ان ينظر إلى الجميع على أنهم ورود وحتى لو لم يكونوا بالنسبة له فنحن لا نعرف ما قلوبهم .

عزمت بإذن الله على إنها كتاب جدد حياتك ومما اعجبني فيه -وكله اعجبني -مايلي للحصر:

إن العقل لن يستغني عن النقل ،كما أن الذكاء لا يستغني عن قواعد العلوم وفنون المعرفة.

مالمقصود في نظرك ؟

فكر :

فكر في الأخرين كما تفكر في نفسك فهم بشر مثلك وحتى تكن الأفضل

فكر في مشاعر الأخرين حتى لا يجرحوك

فكر في الأيام والأحلام التي ستقدم عليها فربما ندمت

فكر في مخلوقات الله وعجائب خلقه تكن من العابدين

فكر في ألاء الرحمن واشكر فتعرف أنك في نعيم

فكر فكر في ما حصل للظالمين حتى لا تكون ظالم ويلحق بك المثل

فكر ........................................واشكر

قال تعالى:

{أَفَمَن زُيِّنَ لَهُۥ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ فَرَءَاهُ حَسَنًۭا ۖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِى مَن يَشَآءُ ۖ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَٰتٍ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌۢ بِمَا يَصْنَعُونَ} صدق الله العظيم

الحمد لله على نعمت الهداية والبصيرة فكم منا باع روحه إلى الشيطان فتراهم ينسون منهم وهم المسلمون بتركم ماطلب الله

منهم ! ولا حول ولاقوة إلا بالله

فترى ذاك حلق نصف شعرك وترك الاخر مشتبه بلاعب كافر وذاك لا يجوز

ترى من يمشي على جانب وكان عنكبوة ليكون مثل شخص ما

ترى ذاك لا يلبس من الثياب إلا ما لبس الصخر ويقول لك الأنقاقة و..

.
......

.........

استغفر الله العظيم

في شعاب الحياة نتعرف على الرجل الحقيق

تابعت البرنامج كله وقراته كلمة كلمة ومشهد -مشهد ثلاث مرات فلم اجد لما يقاله الغرب من دلائل

واعددت تقريرا مفصلا عنه ومازلت احاول ربط احاجيه !

يقولون أننا ضعفاف وهم من يختبئ خلف النساء والأطفال والمدرعات والبحر وووو...؟

قال تعالى {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ}

يخافون منا كما يخاف الجدي في الفلاة من الذئب وكالنار من الماء ،لإنهم لا أيمان لهم