{({(ما بين الماضي والحاضر مايحكى على ....})})}

الله أكبر

إننا منتصرون

العذاب ليس له طبقة !

لكل إنسان خطايا وفجواة لا تعد ولا تحصى ولذلك هنالك التوبة والمغفرة

إن الإنسان بطبعه ضعيف وهلوع

فالمليونير الذي يعيش في باريس يشكي

والفقير في الصحراء كذلك يشكي

الكل يشي ولا شيء غير الشكوى

وكل منا يخرج من الدنيا بحظوظ متقارب

والمحصول من السعادة متقارب

فالله يرحم ويغفر ويتوب

فالله ييسر بقدر ما يعسر وهو الغفور الرحيم

اللهم لك الحمد حمداً لاينفذ أوله ولاينقطع آخره

اللّهُمَّ لَكَ الحَمدُ في اللَيلِ إذ أدبرَ ، ولَكَ الحَمدُ في الليلِ إذا أسفَرَ ، ولَكَ الحَمدُ حَمداً يبلُغُ أوّلهُ شُكركَ ، وعاقِبتهُ رِضوانكَ ، ولَكَ الحَمدُ في السّماواتِ مَحموداً ، وفي عِبادِكَ مَعبوداً

سبَحَآنّ آلّلّهّ وَبَحَمّدّهّ سبَحَآنّ آلّلّهّ آلّعّظيّمّ

عرس المشاعر ؟

ما بين

الحزن والفرح

الحب والكره

القرب والبعد

الشوق و

و ما بين ذاك وهذا تنموا في الكيان جسور من الإشكالية

الفراق الحقيقي ليس :

فراق الأحبة

ولا فراق الموت

ولا فرق السفر

ولا فراق الغربة

بل الفراق الحقيقي هو :

إن يدخل أحدنا الجنة والاخر النار

مالفرق بين ساكن القصر وساكن الكوخ ؟

واعلم أنك لست أول من اصابه الدهر بسهم ولا أول من سجل في قاموس الصعاب

أسعد الناس من إذا وافته النعمة تنكر لها ونظر إليها نظرة المستريب لها

لو السرور في ساعة الولادة لما كان البكاء في ساعة الموت

ولو لا فرحة التلاقي لما كانت فرحة الفراق