القسم الأدبي قسم يختص بالشعر والنثر من إبداعات الأعضاء الخاصة.
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم) |
02-07-2024, 05:46 PM | #461 |
موعدنا بعد ألف عام
رقـم العضويــة: 477232
تاريخ التسجيل: Feb 2018
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 143
نقـــاط الخبـرة: 41
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
وماذا كانت حجّـته في قوله إن طه حسين حالة خاصة؟
أنا في صف الكتب الورقية دائما. مشكلة الكتب الصوتية ليست في أنها صوتية ولكن في طريقة استخدامنا لها لذلك ربما تكون الفائدة منها أقل. عندما تمسك كتابا ورقيا فإن أول ما تشرع فيه هو الدخول في حالة من التركيز التام على ما تقرأ وإلا لما كنت لتستمتع بالقراءة. وجود الكتاب ماديا\ورقيا بين يديك ينمي فيك التركيز وعدم الانشغال بشيء آخر، وهذه مهارة نحن في حاجة شديدة إليها في زمن تكثر فيه المشتتات ودواعي الإدمان من يوتيوب إلى إكس إلى انستجرام... وهي في رأيي –أي هذه المهارة- عنصر قوي من العناصر المعينة على ولادة المبدعين. قد تقول: ذلك لا يمنع من أني أركز على الكتاب الصوتي حينما أسمعه وبالتالي فهو يساوي الكتاب الورقي في هذه النقطة! حينها سوف أقول: بالله خبرني كيف تستمع إلى الكتاب الصوتي؟ وهنا ما أقصده حينما قلت إن المشكلة في طريقة استخدامنا: الحقيقة أنني لم أعرف شخصا في حياتي عندما يستمع إلى الكتاب الصوتي، يكون متفرغا تماما للاستماع إليه والتركيز فيما يسمع، بل كل من عرفتهم يستمعون إليها وهم يقومون بأعمال أخرى. وهم يمارسون الرياضة أو وهم يقودون السيارة أو وهم يقومون بتركيب ثلاجة جديدة للمطبخ لأن الثلاجة القديمة تعطلت. ذلك هو الأمر. الكتب الصوتية عادة تكون شيئا تقوم بتشغيله في الخلفية، في حين تقوم أنت بعمل آخر، فتقبض منها كلمة هنا وكلمة هناك، وتكون كالذي وصفه أبو نوّاس: حفظت شيئا وغابت عنك أشياء. وربما قصد صديقك المسن (لم أكن أعلم أنك تصادق المسنين. هذا يفسر الكثير من الأشياء ). أقول: ربما قصد صديقك المسن بأن طه حسين حالة خاصة لأنه متفرغ للاستماع والتركيز، على عكس الحال في وقتنا هذا. لهذا أسأل من جديد: كيف تستمع إلى الكتاب الصوتي؟ المشكلة الأخرى في الكتب الصوتية: هو كيف تدون ما يجذبك من تعابير جميلة أو أفكار لامعة أثناء استماعك إليه؟ وماذا تفعل إذا أردت الاستماع إلى مقطع محدد مرة أخرى. هل تقوم في كل مرة بسحب شريط التشغيل وإعادة المقطع؟ هل تكتب عندك: في الدقيقة الفلانية في الثانية الفلانية، ذكر الكاتب كذا وكذا؟ باختصار: كيف تقيد الفائدة من الكتب الصوتية؟ –ولست أعلم إن كان هناك تطبيق خاص بها يعالج هذا الأمر أم لا- لقد ذكرت في المشاركة السنوية للعام الماضي أنني أستمع إلى المسرحيات أثناء قيادتي مسافات طويلة، وما أزال أفعل، والحق أني حينما تجذبني فكرة فيها، أكتب الدقيقة التي قيلت فيها حتى أعود إليها لاحقا لتدوينها، وهو أمر يتطلب مزيدا من الجهد والوقت. في حين، لا تكون هذه مشكلة مع الكتاب الورقي فأنت مهيّأ في مجلسك والكتاب بين يديك تدير شؤونه كما تشاء. هناك نقطة أخرى، أود طرحها ضد الكتب الصوتية ولكن الوقت أقصر من ذكرها الآن. لذلك في رأيي أن الكتب الصوتية في وضعنا الحالي، تصلح للعناوين الخفيفة والسهلة، ولتقريب الناس إلى القراءة، ولست أتخيلها تكون للكتب العميقة، إلا إذا كنت مستعدا لها على طريقة طه حسين. ، ما أزال أحب سلسلة ما وراء الطبيعة ولقد قرأت خمسة أو ستة أجزاء منها. لقد ذكرتني بأنني منذ مدة طويلة نويت قراءة أسطورة أوراق التاروت وهي الجزء رقم 20 في السلسلة، ولعلي قريبا أفعل. (ربما في إحدى ليالي رمضان إن شاء الله). المسلسل كان جيدا، لكنهم أفسدوا إحدى الحكايات بأن جعلوا أحد الوحوش يكون غوريلا في وسط الصحراء! ، أجل، لقد قرأت معجما وكان من أجمل كتب العام الماضي. المعجم الدخيل، هو تصنيف للكلمات التي دخلت على العربية من أصول أجنبية. وكثير منها نستخدمه في حياتنا اليومية، وتبدو لنا عادية مثلها مثل أي كلمة عربية، مثل: زنزانة، بصمة، سمكري، جورب، شماغ، أجندة، طاولة، فاتورة، عربة، فرشاة، فرامل، قرصان، طابور، بهلوان... وغيرها الكثير التي اتضح أنها ليست عربية الأصل. أمّا لماذا قرأت هذا المعجم؟ فذلك لأنني أحتاجه كذخيرة ضمن الذخائر في مجادلاتي الكثيرة ضد تفشي الإنجليزية على حساب العربية في بلاد تسمي نفسها عربية، ويدعي أهلها أنهم عرب. وكذلك ضد الثقافة الشائعة في تنشئة الأطفال على اللغة الإنجليزية، في حين تكون العربية في خبر كان، لا يدرون عنها شيئا. من أكبر المناظر المخزية عندي، هي رؤية طفل يرطن الإنجليزية، ثم تصير هي لغته الأم، وترتد العربية عنده إلى لغة دخيلة غريبة. وأيضا قراءة المعاجم مسلية من وقت إلى وقت، فتـعلّم كلمات وتعابير جديدة قابلة للتطويع والاستخدام في سياق ما، ممتع للغاية! وكم أطرب حينما أكتشف كلمة جديدة توافق الأسلوب الذي انتحيته في الكتابة وتجوز في السياق. ، أرى أنك قرأت قلق السعي إلى المكانة. لعله أعجبك؟ |
02-10-2024, 04:22 PM | #462 |
مشرف قسم نقاشات الأنمي
رقـم العضويــة: 156461
تاريخ التسجيل: Jun 2012
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 10,978
نقـــاط الخبـرة: 1841
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
أعتقد أنه يعتبره حالة خاصة لأنه عبقري فالعامة يرون العبقري حالة خاصة لاتنطبق عليه قوانين الكون
+ كلام صحيح ماقلته عن الكتب الصوتية فهي كل ماذكرت لكن...لا أعتقد أن أي احد يصنع من كتاب تقني معقد يحتاج تركيزا عميقاً كتابا صوتياً بل أعتقد أن هناك شروط لصنع كتاب صوتي وهو القدرة على الفهم من خلال الاستماع فقط ~ ونحن هنا نتحدث عن القارئ العادي فلا أحد يكتب مقالات أو دراسات عن ما يقرأ أو ماشابه ذلك ولا نعود إلى ملاحظاتنا غالبا فنحن نظللها أو نعلمها بإشارة مرجعية ثم ننسى أمرها تماما ~ كما أننا لا نفهم أو بالكلمة الأصح لا نتذكر كل شيء من الكتب التي نقرأها لمرة واحدة فقط لذا فالوضع سيان حول الكتاب الورقي أو السمعي ~ لهذا أعتقد أن الكتب الصوتية للقارئ العادي لها فائدة عظيمة فهي أولا متوفرة بسهولة على اليوتيوب أو التطبيقات وهذا يحل مشكلة توفر الكتب ~ وأيضا أعرف الكثير من الأصدقاء الذين لا يتحملون ملل وصعوبة القراءة لكن عندما إكتشفوا الكتب الصوتية صارو يلتهمونها إلتهاماً وهذا تأثير عظيم حيث حولت شخصاً لا يحب القراءة إلى شخص يلتهم الكتب ~ كما أعتقد أن إستغلال المشي أو الرحلات الطويلة للإستماع إلى الكتب الصوتية أمرا جيداً وقد جربت الأمر ووجدتني مركزا مع الكتاب ناسيا طول الطريق حتى أجد نفسي قد بلغت وجهتي وأنا لم أحس بشيء ~ لكن لا أقول أنها أفضل من الكتاب الورقي لأنني كذلك أفضل الكتاب الورقي وأستمتع به جداً ~ لكن يبقى للكتاب المسموع مزاياه الجميلة~ + غريب! آخر ما قرأته هو أسطورة أوراق التاروت أو بالاحرى إستمعت له وقد أكلت مقلب إذ إعتقدت أن الرواية مكتوبة بالعامية المصرية لكن في النهاية وعندما بدأ المنتجون بالكلام عن عملهم على هذه القصة عرفت أنها بالعربية الفصحى لكن ترجمت إلى العامية، لكنها مع ذلك كانت ممتعة جداً ~ بخصوص الغوريلا وجدت الأمر شاذا أنا أيضاً حتى عن مجال الرعب ويبدو أنه لم يكن مقتبساً من الروايات بل من مخيلة المنتجين، وقد كان خياراً غير موفق ~ الكاتب أحمد خالد توفيق موهبة عظيمة أرجو أن نرى مثلها في المستقبل من تلامذته ~ + يبدو معجما مثيراً للإهتمام وفكرته جميلة جداً سالقي عليه نظرة بالتأكيد لكن قضية تفشي اللغة الإنجيليزية هي أمر واقع وتراجع العربية هي تحصيل حاصل لا أرى كيف يمكننا مقاوة هكذا أشياء اللهم فقط شعور الظلم الذي نحسه من قبل الدول الناطقة بتلك اللغة الذي يجعلنا لانزال نحافظ على عربيتنا ولا ننساها بشكل كلي لصالح اللغة الإنجليزية ~ + نعم لقد قرأت قلق السعي إلى المكانة وأعجبت به كثيراً خصوصا أنني أعرف الكاتب جيدا وشاهدت كل محاضراته الجميلة ووجدت في الكتاب عزاءات كثيرة وحلول جميلة كالفلسفة والكوميديا وغيرها ~ التعديل الأخير تم بواسطة ɢ ί η ; 02-10-2024 الساعة 04:34 PM |
02-18-2024, 07:06 PM | #463 | |
موعدنا بعد ألف عام
رقـم العضويــة: 477232
تاريخ التسجيل: Feb 2018
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 143
نقـــاط الخبـرة: 41
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
اقتباس:
الحق أنني أعتقد أن لدي ذاكرة قوية، -ولو كنت شخصية من عالم HxH، لكانت عندي قدرة نين اسمها، الذاكرة الحديدية-، ولكن أسلوبي في عدم نسيان ما أقرأ ليس قوة الذاكرة غالبا، بل هو العودة إلى الملاحظات التي قمت بتدوينها.
على أن كثيرا مما نقرؤه، يبقى عالقا في اللاوعي، ولسنا ننساه كله في الحقيقة، ولا يحتاج إلا شرارة تقدح الذاكرة حتى يعود إلينا. فمثلا، أنا لم أقم بتظليل أو كتابة ملاحظة عن مقدمة جلال أحمد أمين، ورغم ذلك، استطعت استرجاع قوله عمن يستخدم ضمير الجمع في الإشارة إلى نفسه. كان سؤالك هو ما قدح ذاكرتي، وذكرني بأني قرأت أمرا مماثلا، وهكذا استطعت استرجاع الأمر والكتابة إليك. الكتب الصوتية جيدة بل ممتازة في تشجيع الناس، ولكني لو سألت نفسي: لماذا نحن حريصون على تشجيع الناس على القراءة؟ عندي أن الجواب هو: مع تزايد أعداد القراء في مجتمع ما، تزداد رقعة البيئة الخصبة القادرة على إنبات المفكرين المبدعين القادرين على إحداث التغيير والنهوض بالمجتمعات، وذلك لأن القراءة في أصلها هي زيادة لمادة الفكر لدى الإنسان، وفهمه للحياة. وذلك لا يتحقق إلا بتفرّغ القارئ لكتابه. أمّا الوقوف على الكتب الصوتية فقط، فهو جعل القراءة للمتعة الخالصة، وقضاء المشاوير الطويلة. نعم، ستقرب الكتب الصوتية كثيرين إلى القراءة، وسيلتهمونها التهامًا، وستُخرج جموعا قد استمعوا إلى أعظم الأعمال... ولكنها أبدًا لن تلد المبدعين. ، يا للمصادفة! أوراق التاروت، رغبت في قراءتها منذ زمن طويل. أجزاء سلسلة ما وراء الطبيعة مكتوبة بالفصحى -حسب ما قرأت منها-. وجدتها في يوتيوب تسرد بالعامية. ، صدقني يا صديقي بإمكاننا أن نفعل الكثير ضد تفشي اللغة الإنجليزية، غير الوقوف موقف المظلوم المسكين والدمعة تسيل على خده. لعلنا نتحدث عن هذا في وقت لاحق. لقد اقترب موعد معرض الكتاب عندنا, وعلي أن أجهز القائمة. ، ولأننا كنا نتحدث عن الكتب الصوتية، فهذه قصة لهاروكي موركامي، وهي من أجمل ما استمعت إليه، وأجزم أنها ستعجبك: https://www.youtube.com/watch?v=ALV8...in2YXZig%3D%3D لقد استمعت إليها مثل عادتي، وأنا أشق قلب الظلام، أقود وحيدًا في ذلك الشارع الطويل، في ليلةٍ لا قمر فيها. وأحسب أن شاعرية مثل هذه الأجواء المظلمة، ضاعفت من إعجابي بها. |
|
02-28-2024, 11:42 AM | #464 |
مشرف قسم نقاشات الأنمي
رقـم العضويــة: 156461
تاريخ التسجيل: Jun 2012
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 10,978
نقـــاط الخبـرة: 1841
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
بما أن ذاكرتك حديدية هلا أخبرتني أولا بذلك الإقتباس الجميل من الرافعي حول العمل؟ الذي يبدأ هكذا ( إذا بدأت العمل فلا تتوهمن الراحة ...إلخ) فلا أستطيع أن أقرأ كل مجلد وحي القلم بحثاً عنه ~
وذكرني بالقصص التي نالت إعجابنا في وحي القلم فإني قد نسيت! -قبح جميل- لا أنساها بالطبع ~ + حسنا أدلو بدلوك يا رجل كيف لنا أن نقف في وجه تفشي اللإنجليزية؟ + شكرا على القصة صاحب القناة مبدع يا رجل له صوت يدخلك إلى أجواء القصة بشكل جميل جدا تتمنى لو تخيم معه ويروي لك قصة وأنتم ملتفون حول النار ~ |
08-15-2024, 03:53 PM | #465 |
موعدنا بعد ألف عام
رقـم العضويــة: 477232
تاريخ التسجيل: Feb 2018
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 143
نقـــاط الخبـرة: 41
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي أبدا، كما يقولون. ماذا أصاب الدنيا؟ أصبحت أستغرق ستة شهور من أجل كتابة رد! ازدياد المسؤوليات مع التقدم في العمر، يسلب المرء كثيرا من متعه السابقة، وطاقته النفسية، ويجعل مزاجه معتلًّا بحيث حينما يجد وقت فراغ، يريد أن يرتاح وحسب، أو أن يركّز وقته في العمل على ما يحب حقا. أحسبني أصبحت من هذا النوع من الرجال المسنين. ، نعم، دعني أستعرض أمامك قدرة الذاكرة الحديدية، وهي من أقوى قدرات النين على الإطلاق، إلا أن لها جانبا سلبيا كبيرا، لأن النسيان في أحيان كثيرة نعمة عظيمة، ومن لا يستطيع النسيان، تكون ذاكرته لعنة أبدية. وهذا مثل شروط "القيد والقسم" في قدرات النين: ستحصل على ذاكرة قوية، ولكن المقابل أنك ستعاني من عذاب عدم النسيان. الاقتباس الذي تقصده هو من قصة عربة اللقطاء في الجزء الأول من وحي القلم، ودونك إياه: "إن الفكر في تخفيف العبء الذي تحمله يجعله أثقل عليك مما هو؛ إذ يُضيف إليه الهم، والهم أثقل ما حملتْ نفسٌ؛ فما دمتَ في العمل فلا تتوهمَنَّ الراحة، فإن هذا يوهن القوة، ويخذل النشاط، ويجلبُ السأم؛ وإنما روحُ العملِ الصبرُ، وإنما روح الصبر العزم.". وإذا ما حاولت استنشاط ذاكرتي أكثر، فإنني أتذكرك في أيام شبكة شونين، قد أعجبت بقصة "حديث قطين"، وقلت إن عينيك دمعتا من شدة الضحك خلال القراءة. ولا ريب أن الذي أضحكك، هو هذا المقطع من القصة: "يقول القط السمين: ناوْ، ناوْ، ناوْ … فيقول النحيف: نوْ، ناوْ نَوْ … فيرد عليه السمين: نَوْ، نَاوْ، نَاوْ … فيغضب النحيف ويكشر عن أسنانه، ويحرك ذيله ويصيح: نَوْ، نَوْ، نَوْ … فيلطمه السمين فيخدشه ويصرخ: ناوْ … فيثبُ عليه النحيف ويصطرعان، وتختلط «النَّوْنَوَةُ» لا يمتاز صوتٌ من صوت، ولا يَبين معنى من معنى، ولا يمكن الفهم عنهما في هذه الحالة إلا بتعب شديد، بعد مراجعة قاموس القِطاط …! قال الأستاذ: يا بني، بارك الله عليك! لقد أبدعتَ الفن إبداعًا، فصنعت ما يصنع أكبر النوابغ... فلا سبيل إلا ما حكيتَ ووصفتَ، وهو مذهب الواقع، والواقع هو الجديد في الأدب. ولقد أرادوك تلميذًا هِرًّا، فكنتَ في إجابتك هِرًّا أستاذًا، ووافقت السنانير وخالفت الناس، وحققت للممتحنين أرقى نظريات الفن العالي... " وماذا أيضا... بعد أن نجحتُ في خداعك لكي تقرأ وحي القلم -كما نجح زينوفا في خداعنا لنقرأ الأدب الروسي- كنتَ أن وضعتَ ردا بأنك مستمتع بالكتاب وبإلماعاته الفريدة، وأرفقتَ ردك بصورة هيسوكا وهو منتشٍ من لكمة جون في برج حلبة السماء، دلالة على استمتاعك بالكتاب (تعرف المشهد الذي أقصده ). ولم تكن هذه المرة الوحيدة التي تضع فيها صور هيسوكا في ردودك، فقد أضفتها أيضا في مشاركتك عن رواية الجريمة والعقاب، وهي موجودة هنا في العاشق، في هذا الموضوع. ، وأذكر ذكرى ضبابية أنك أيضا كنت معجبا بقصة فلسفة المهر، وهي من أجمل قصص الكتاب. وكنت تخالفني في قصة الجمال البائس، والطائشة، وتقول إنهما من أفضل ما في الكتاب. في حين كنتُ أراهما مملتين إلى أقصى حدود الملل. وثمة بعض الذكريات الصغيرة هنا وهناك التي تربطك بوحي القلم، ولكن هذه هي أول ما لمع في ذاكرتي. غير أني أتذكر عنك أحداثا أخرى في موضوع القراءة في شونين، مثل أنك كنت تحب رواية أرض السافلين، ومرةً اتخذت صورة كرابيكا وهو يقرأ توقيعا لك هناك. ومن الأمور التي أخبرتني منذ سبع سنوات أو أكثر – ربما هنا أو في شونين- أن من أسباب دخولك عالم القراءة، هو أنمي "سايكو باس"، وإعجابك الكبير بشخصية ماكشيما شوجو. وهنا يجب أن أتوقف، لأنك تعلم أن تفعيل قدرات النين لوقت طويل، يستنزف الطاقة، فما بالك بقدرة الذاكرة الحديدية! وكما ترى، فأن يكون لك صديق لديه ذاكرة قوية، لهو أمر مزعج للغاية، لأنه سيتذكر حتى الأشياء المحرجة من الماضي، وسيبقى يذكرك بها. وكذلك فإنه لن ينسى زلاتك القديمة، وقد يتخذها سلاحا ضدك إذا ما أراد الاستنقاص منك، والزراية عليك. وربما أكون محظوظا لأنني لا أملك أصدقاء بذاكرات حديدية. (ثم من يضمن أن ذاكرتي لا تخدعني، وأن ما قلته هو الحقيقة كما كانت؟) ، موضوع اللغة يحتاج إلى رد طويل، ولا أجد الطاقة للكتابة عنه، غير أني أحيلك إلى البحث في يوتيوب أو وسائل التواصل عن هذه الأسماء المختصة: د.هنادا طه، د.بندر الغميز، د.عبد الله الدنان (وسبق أن ذكرته هنا). ولدي عدة كتب، ولكني لم أفرغ بعد من مراجعة مدوناتي عنها. ، أجل، إن صوته يناسب سرد القصص، وأداؤه الصوتي جميل جدا. ما أزال أبحث عن قناة أخرى تماثل أداءه، ولكن كلها دون المستوى، فأخبرني إن كنت تعلم عن قناة جيدة. |
09-16-2024, 06:06 PM | #466 |
مشرف قسم نقاشات الأنمي
رقـم العضويــة: 156461
تاريخ التسجيل: Jun 2012
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 10,978
نقـــاط الخبـرة: 1841
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
أوه لقد رد كيلوا الذي يكتب أخيرا اهلا يا صديقي القديم كيف حالك؟
+ إن الفكر في تخفيف العبء الذي تحمله يجعله أثقل عليك مما هو؛ إذ يُضيف إليه الهم، والهم أثقل ما حملتْ نفسٌ؛ فما دمتَ في العمل فلا تتوهمَنَّ الراحة، فإن هذا يوهن القوة، ويخذل النشاط، ويجلبُ السأم؛ وإنما روحُ العملِ الصبرُ، وإنما روح الصبر العزم. لابد من طباعة هذه الكلمات على قميص وبيعه في الأسواق سيلقى رواجا كبيرا بين صانعي المحتوى التحفيزي + قصة الحوار الذي دار بين القط السمين والقط النحيل هههههههههههه الأستاذ له بال واسع بعد أن قرأ القصة تخيلته كهذا المشهد من فلم مصري قديم يا رجل أدين لك بالشكر والعرفان لأنك كنت من المساهمين في بداياتي في عالم الكتب انت وزينزفا فأنت بأدب الرافعي وزينوفا بأدب دوستويفسكي وكافكا وكم أفتقد ذلك الوغد وأتمنى رجوعه ربما لو حاولنا التخاطر معه سيسمعنا ويرد علينا المهم قلت أن لك فضلا علي ففي بداياتي كنت ضائعا بين روايات أجاثا كريستي وكتب التنمية وباقي الهراء وكان من الممكن أن أنساق للروايات الرديئة لولاكم... في يوم سابق ذهبت الى المكتبة ووجدة طفلة مراهقة مع قائمة من الكتب تسعى لشرائها كانت كتبا كثيرة وتكلف مالا ومبالغ معتبرة...وعندما سألتها مانوعية هذه الكتب أجابتني ( رعب) من روايات اسامة المسلم الضخمة وغيرها من الكتاب الجدد فحاولت أن أغافلها بأن نصحتها بكتاب لمي زيادة كمحاولة مني لدس شيء من الادب الرفيع الى سلة الطعام السريع التي اشترتها علا تتذوق ما هو افضل وتطلب المزيد لكنها كانت فطنة ولم تقبل بذلك وأرجعته عندما أدرت ظهري ههههه تبا قلت في نفسي فلتغرقي بأدب الرعب الرخيص حتى يتوقف قلبك من الكوليستيرول الأدبي. كان من الممكن أن أكون كتلك الطفلة لولا نقاش الكتب في شونين العرب. + بخصوص القنوات والكتب المسموعة أشتركت مؤخرا في تطبيق storytel تطبيق عالمي للكتب المسموعة يحتوي على مكتبة كبيرة من الكتب المسموعة بكل اللغات منها العربية وبأصوات جميلة جدا فاذا كنت مهتما فجرب التطبيق وستجد فيه فائدة كبيرة عن نفسي فقد زادت نسبة قرأتي معه كثيرا وكل أعمالي أقضيها وأنا استمع الى الكتب خاصة الروايات لأنها سهلة الفهم وأنت منشغل بعمل ما... |
09-20-2024, 05:16 PM | #467 |
موعدنا بعد ألف عام
رقـم العضويــة: 477232
تاريخ التسجيل: Feb 2018
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
المشـــاركـات: 143
نقـــاط الخبـرة: 41
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
^ ^ أمّا كيف حالي، فأنا متعب، وقد أخذت إجازة من العمل كي أستريح، وأقرأ كتابا أو كتابين، أو أتعلم قطعة موسيقية أو قطعتين. وبذكر بدائع الرافعي، فأنا أعيش حاليا كلامه الآتي: "ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أيامًا إلى راحة وفراغ." حقا، ما أجمل الراحة التي تأتي بعد التعب، الذي كلما ازداد حجمه، تضاعفت لذة الراحة التي تعقبه، ويصبح مجرد الجلوس تحت شجرة في حديقة، والتنعم بالنسيم الرقيق، والإصغاء إلى حفيف الأغصان وترديد العصافير، ومراقبة الناس يمرون هنا وهناك... كأنما نعيم عظيم، ومتعة تشرح الصدر! الحقيقة أنني قد سبقت صنّاع المحتوى، وعندي عدة قمصان قد طبعت عليها آخر جملتين من ذلك الاقتباس: "إنما روح العمل الصبر، وإنما روح الصبر العزم." (وكذلك طبعت: الحق، والخير، والجمال.") لقد كانت هذه الكلمات -وما تزال- شعارا اتخذته أيام الجامعة والمذاكرة الطويلة للاختبارات النهائية، إذ كنت كلما تململت من المراجعة والاستظهار، ذكّرت نفسي بأن روح العمل الصبر، وروح الصبر العزم. هل تعرف أفلاما مصرية جميلة؟ لقد شاهدت واحدا مثّلوا فيه رواية الجريمة والعقاب ولقد كان جيدا، وأذكر آخر نصح به زينوفا قبل سنوات كان من بطولة يحيى فخراني، عن قصة الرهان من تأليف تشيخوف، وهو أيضا رائع جدا رغم مخالفة النص الأصلي في مواضع عدة. ومن أفضل الأفلام التي شاهدتها كذلك، فيلم المقتبس من رواية توفيق الحكيم، يوميات نائب في الأرياف، وهي عندي من أجمل الروايات العربية على الإطلاق. هذا المشهد من الفيلم يعجبني جدا: https://www.youtube.com/watch?v=45lTzvgaoFw ثم هناك فيلم بعنوان "المخدوعون" المأخوذ من رواية غسان كنفاني، رجال في الشمس، وهو أيضا جميل. وهذه الأفلام كلها مرفوعة على يوتيوب بجودة جيدة. ، كلنا ندين للمنتديات بالكثير ولأعضاء مروا مرور الكرام، ورحلوا من دون أن يعلموا أنهم لامسوا أنفسنا، وأيقظوا فينا شيئا من حيث لا يدرون. وتلك هي سمة المنتديات التي لا يمكن لوسائل التواصل الاجتماعية الحديثة أن تضاهيها في رأيي، فانستجرام، وتويتر، وفيسبوك... كلها مبنية على خلق الإدمان في المستخدمين، وتشجع على الفردية من حيث جمع المتابعين وكسب الإعجابات لترفع من مكانة حسابك، فنحن في النهاية لسنا عندهم إلا منتجات وكلما زاد وقتنا على مواقعهم هذه، زادت عندهم الأرباح. ومن هنا تجد المحتوى الفارغ السريع هو أغلب بضاعة هذه المواقع، والتفاهة المغلفة بغطاء لامع تـتسيّد مسارحها. أمّا المنتديات، فكأنما هي بيتٌ يبنيه الأعضاء كلهم. وأقول إنني أدين للمنتديات بالكثير في تحسين عربيتي الفصحى، ومن ثم، مهارات التفكير، والتحليل، والاستدلال السليم. النقاشات كلها وإن كانت عن الأنمي والمانجا، فهي تبقى نقاشات تخلق عند المرء هذه الملكات. من الأعضاء الذين لا أنساهم، العضو "يامازاكي" في شونين، (غير اسمه لاحقا إلى "بديع الزمان")، وهو من المغرب. كانت صورته الرمزية هي صورة الرافعي! نعم، في الوقت الذي كنتُ فيه لا أعلم من هو الرافعي، كان يامازاكي يضع صورته، ويكتب ردودا بديعة للغاية. مشاركاته في نقاش HxH في شونين، كانت قطعا أدبية جميلة. لست أدري إن كنت تذكره؟ كان قد أبان لنا -أو على الأقل لي أنا- أن الفصحى حلوة وعصرية، وتنساب برشاقة حتى في مواضيع مثل الأنمي والمانجا. جزاه الله خيرا، ووفقه في دنياه وآخرته. حتى إنني صرت أشعر أن علي تجويد لغتي إذا ما وضعت ردا هناك، كي أماثل جودة لغته ولو قليلا. ، هل تذكر العضو شينوبي-03، الذي كان يكتب مراجعات أسبوعية فريدة لحلقات الأنمي(أقصد نسخة مادهاوس طبعا)؟ هناك موقف منه لا أنساه كذلك! في مراجعته للحلقة رقم 111، وهي حلقة اقتحام القصر، وظهور جد كيلوا، وقدرة "نزول التنانين"، كان شينوبي قد عبّر عن إعجابه بأن الشخصيات كانت تستخدم الكلمة اليابانية "ريو" في تسمية التنين، لا الكلمة الإنجليزية "دراجون". (بغض النظر عن زينو زولديك الذي هتف من السماء: "دراجون دايف".) وذكر كلاما من قبيل أنه يكره هذا الاستلاب، والغزو الثقافي من أن الشعوب تستخدم الكلمات الأجنبية، في حين لديها كلماتها الأصيلة. لقد كانت عبارته القصيرة هذه من أوائل ما أيقظ في دخيلتي، الانتباه لأهمية هذا الأمر. وانظر اليوم كيف أن موضوع اللغة هذا، قد أصبح من أهم أولوياتي في الحياة! وما أكثر النقاشات التي خضتها مع زملاء العمل في هذا الشأن! إننا نقول الكلمة، ولا ندري ما أثرها في نفس قارئها، ولكن رُبّ كلمة قلتها اليوم، فتعاقبت الأعوام عليها، فأورقت، وأزهرت، ثم أخرجت ثمارها لينعم بها الناس، وأنت عن هذ كله غافل لا تدري. ويعجبني مالك بن نبي حينما قال: "ابذر يا أخي الزارع من أجل أن تذهب بذورك بعيدا عن حقلك... في الخطوط التي تتناءى عنك... في عمق المستقبل." ربما أقوم يوما بتأريخ مسيرتنا في المتنديات، وأكتب ردا عن كل الأعضاء الذين أذكرهم وانطباعي عنهم، وبعض مواقفهم المحمودة والمذمومة، حتى تكون تذكرة وعبرة لأولي الألباب من الأجيال القادمة. ، أتدري؟ زينوفا لم يخبرنا يوما ما معنى اسمه، ومن أين جاء به. يبدو لي مثل اسم عائلة سيدة روسية في رواية من الروايات، على شاكلة يوليّـا زينوفا، أو ياكـترينا زينوفا. لعلها شخصية أعجبته فتسمّى بها. ذلك المسن الماكر. ، ماذا تقول أيها الرجل؟ ألا تعرف أنني من الذين درجوا على روايات الرعب في بداياتهم، مثل روايات حسن الجندي، وما وراء الطبيعة لأحمد خالد توفيق، وكذلك أجاثا كريستي، وغيرها من كتابات الرعب؟ كان وحي القلم صاحب الدور الأكبر في دخولي عالم القراءة، ولكنك تعلم أنه كتاب ثقيل لا يصلح للمبتدئين، ما عدا قصصه. لذلك كنت أستعين بهذه الكتب البسيطة إلى أن شعرت أنني قد تشبعت منها، ثم انطلقت في أرض الله الواسعة. إنني إذا رأيت قارئا، مهما كان ما يقرؤه، فأول ما سوف أقوله هو: الحمد لله أن هناك من يقرأ على الأقل. روايات الخيال والرعب وما شابهها، كفيلة بترسيخ عادة القراءة عند المرء في بداية مشواره، وحسبك بهذا فائدة عظيمة، ثم لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا، ويميل صاحبنا القارئ إلى الأدب الرفيع، والأعمال العميقة. فدع الطفلة يا صاحبي تقرأ ما تشاء ما دامه يناسب سنّها، فالمهم في البداية، هو ترسيخ عادة القراءة، وإشعار الناشئ أن القراءة نشاط ممتع. وبعد ذلك موضوع آخر، ولكل حادثٍ حديث. ، شكرا على التطبيق. لقد وجدت قبل أسبوع قناة جديدة في يوتيوب، اسمها "لسان عربي". وصوت صاحبها وأداؤه جميلان جدا. https://www.youtube.com/watch?v=kAblp-VuLq4 . . . التعديل الأخير تم بواسطة كيلوا الذي يكتب ; 09-20-2024 الساعة 05:35 PM |
09-22-2024, 05:59 PM | #468 |
مشرف قسم نقاشات الأنمي
رقـم العضويــة: 156461
تاريخ التسجيل: Jun 2012
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 10,978
نقـــاط الخبـرة: 1841
|
رد: ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●
من شاب عاطل عن العمل يمكنني أن أخبرك ان العمل وتعبه أفضل من الجلوس دون فعل أي شيء
بل أرى انه متعب أكثر من العمل نفسه للجسم وللذهن هل لكم عمل شاغر في بلدك ؟ الراحة بعد التعب لها لذه وحلاوة فالجسم خلق ليتحرك ويتعب بذلك تصير قيمة الراحة أعظم أستمتع يا صديقي براحتك المستحقة. + الأفلام المصرية القديمة عظيمة جداً واذا أردت أن أشاهد منها فأنا أبحث عن الممنوعة منها فالأفلام التي تفضح الممارسات الشنيعة أو الأحداث التاريخية والاجتماعية في البلاد غالبا يتم منعها ويتم تسريبها على اليوتيوب~ + بالطبع اذكره لقد كان ينظم شعراً عن شخصيات HxH ومازحته مرة فقلت له أن تسيريدينيتش الامير الرابع يفضل أمثالك ليقتلهم بعد صدور فصل الأمير الرابع وهو يشتكي من انعدام ثقافة الفتيات الاتي قتلهن حيث رد علي بأنني أعطيه أكبر من قدره ..كان مثالاً في التواضع ~ + حقاً فالمنتديات مكان جميل لن يتكرر تعلمت فيه النقاش والتفكير وخلق النظريات وجمع الأدلة وتعلمت ترك التعصب والسخرية الطفولية. في بداياتي في الشونين كنت طفلاً لا يعرف شيئاً والمنتديات والمناقشين ساعدوني على تكوين شخصيتي ~ كان هناك نقاش للأنمي وللكتب والأفلام وكانت النقاشات التي تسبب الفرقة والاستفزز ممنوعة فكنا جميعا كالاخوة في النقاش عكس وسائل التواصل الاجتماعي الآن كل ما يستفز النعرات العصبية موجود وهو ما يثري تلك الحسابات والمواقع اقلها التويتر أو منصة x حول الأنمي كلها ناشات سامة وتكره الشخص في الأنمي ~ + شينوبي الأسطورة أيام عليه كان رائعا لم أسمع عنه منذ توقف هانتر كان يناقش في نقاشات الأنمي وكان له ذوق غريب عجيب في الأنميات هذا حسابه في منصة X https://x.com/shinobi__03 نعم أذكر تماما تلك الحادثة وبسببها صرت ألاحظ استعمال كلمات انجليزية في الأنمي والتقط اليابانية لها مثل الاسد بين لايون الانجليزية و شيشي اليابانية ..الخ. + فعلا اسمه غريب أغلب الضن أنه اسم من رواية روسية أو من شخصيات كافكا ~ + أتفق معك لكني كنت في جمعية ثقافية على مر السنين ورأيت امثلة كثيرة عن من يبدأ بقراءة كتب كتلك ويبقى مخلصا لها واذا اعرته كتابا لساراماغو عجز أن يقرأه وأعاده اليك مكملا قراءته للأدب الخفيف ~ فالخوف كل الخوف في أن تتحول تلك الطفلة الى ذاك النوع من القراء ~ + يال الصدفة فقد اكتشفته أنا ايضا مؤخرا وسمعت كتابا من قراءته لعلي الوردي عنوانه من وحي الثمانين صوت جميل جداً ~ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع ●● |نقاش الكتب الادبية || ●●: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
●●● [ لاتدع الحزن يتغلب عليك فأنت تشرق دائما بأجمل إبتسامه ] ●●● | HAYBARA | قسم الصوتيات والمرئيات | 88 | 07-01-2012 05:37 PM |
مُـسـآبـقـۃ ●● زد نُـقـآطـڪـ ●● المۈسم الثاني ●● بدأت المٌسابقه | Tomoya | القسم العام | 69 | 03-30-2012 02:55 AM |
●● || قوانين قسم القصص و الروايات [ الرسمية ] || ●● آخر تعديل بتاريخ:19-06-2011 ●● | ĵυ๓аnα | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 06-11-2011 06:39 PM |
●●●●●برنامج KMPlayer لتشغيل جميع الصيغ الفيديو و الصوت بحجم 13 ميقا فقط●●●●● | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 7 | 04-17-2011 01:15 AM |