 zinova
|
آخر نشاط: 01-25-2019 06:39 PM
- قوائم العضو
رسائل الزوار
عرض رسائل الزوار 1 إلى 10 من 11
-
-
-
10-31-2018 02:20 PMكيلوا الذي يكتبكلّا يا صاحبي...
Dark Lurker، زعيم سري في الجزء الثاني، وبإمكانك مقاتلته فيه، دون المحتوى الإضافي.
ابحث عن طريقة الوصول إليه في YouTube، فهي صعبة الشرح.
الوصول إلى هذا الزعيم متعب جدا، وفي كل مرة تريد سلك الطريق لمقابلته،
عليك دفع Human effigy، وهذا دون ذكر أنك قد تموت قبل الوصول إليه لكثرة
الأخطار المتربصة! -
10-21-2018 11:00 AMكيلوا الذي يكتبما هذا يا رجل؟ هل تقوم بقتل كل شخصية تصادفها في اللعبة؟
الشيخ المحتجز في القفص، هو "لوجان ذو القبعة الكبيرة"، ولديه سحرٌ قوي يعجبني،
تستطيع شراءه بعد إنقاذه.
أتعلم، حتى Dark Souls، فيها من الشخصيات ممن هو مهووس بالقراءة وطلب العلم:
لوجان، وسيث، غير أن الأول أصيب بالجنون، والثاني أصيب بمرض الرغبة في الخلود.
التفادي صعب في البداية، ولكن ما إن تعتاد عليه، حتى يغدو عاديا نوعا ما.
كنت دائما ألعب البدرع في يساري، ولكني واجهت زعماء أرغموني على التنازل
عن الدرع والمقاتلة بالتفادي والمراوغة مع حمل السيف بكلتا يدي حتى أُحدث
ضررا أكبر.
من أمثال هؤلاء الزعماء: Fume Knight بالطبع، فقتاله بدرع كان عندي مستحيلا،
بل وكأنك تعلن عن هزيمتك منذ البدء إذا قاتلته بدرع.
وأيضا Smelter Demon، يكاد يكون الدرع عديم الفائدة أمامه،
أما Smelter Demon الأزرق في المحتوى الإضافي، فهو أصعب
من شقيقه الأحمر بمقدار، وهو من أصعب من واجهت في الجزء الثاني.
و"المطارد" أيضا في الجزء الثاني، كنت أخسر أمامه مرارا باستخدام الدرع، حتى لجأت
إلى المراوغة.
لقد تذكرت زعيما للتو: هل قاتلت "القابع في الظلام"، Dark Lurker؟
الوصول إليه مشقة كبيرة، ولكن قتاله من أفضل قتالات الجزء الثاني.
،
Bloodborne، ستكون ذات طعم مختلف بسبب عدم وجود الدروع فيها،
وهذا أمر أحبذه حقا.
،
هناك شخص أكثر إذهالا من فازار خان، لعب الأجزاء الثلاثة
للعبة بشكل ممتابع، لعبة بعد لعبة، دون أن يتلقى ضربة واحدة،
وحينما كان يفشل كان يعيد الأجزاء الثلاثة من البداية.
أي أنه ينهي الجزء الأول دون أي ضرر، ثم يلعب الثاني
وينهيه دون أي ضرر، ولكنه حين يلعب الثالث لو تلقى
ضررا، فسيعيد الأجزاء الثلاثة من البداية كلها.
ولقد رأيت هذا يحدث معه بالفعل، إذ أنهى الجزأين الأولين،
ثم في الجزء الثالث، عند الزعيم الأخير للعبة أصابته ضربة،
فأعاد اللعب من الأجزاء الثالثة كلها من جديد، حتى ينهيها
بتتابع دون أي ضرر، ونجح في النهاية.
https://www.youtube.com/watch?v=o-JMc7Ug9vs -
10-21-2018 12:00 AMكيلوا الذي يكتبأتقصد أنهم تسببوا في اللعنة، حتى تتحقق نبوئة قدوم المختار (Chosen Undead) من بين الذين أصيبوا باللعنة،ويعيد إشعال الشعلة الأولى بتضحيته بنفسه؟
والمختار هو: الشخصية التي نلعب بها نحن.
(كما في نهاية الجزء الأول، فأنت كنت مخيرا بين إعادة إشعال الشعلة
أو الشروع في بداية عصر الظلام.)
،
بالمناسبة، ما هو أسلوبك في اللعب؟
هل أنت سيّاف بحت، أم ساحر، أم ربما خليط بين هذا وذاك.
انا غالبا أحمل في يدي اليمنى، سيفا، وعصا إلقاء السحر،
وفي اليسرى، درعا، ومعوِّذة (أداة إلقاء المعجزات.)
أم أنك من الذين لا يستخدمون الدروع، ويعتمدون على التفادي دائما؟ -
10-19-2018 02:38 PMكيلوا الذي يكتبمثل ما قلتَ، وبعد خسارته في المعركة أمام رفيقه السابق، "فلستات"،
ارتحل بحثا عن القوة، وقد تحصل عليها من مقابلته لعروس الرماد "ناداليا".
لو دخلت لقتاله وأنت ترتدي خوذة "فلستات"، سيثور بسرعة، ويدخل طوره
الثاني القوي والصعب مباشرة منذ البداية، بينما دون ارتداء هذه الخوذة،
لا يدخل ذلك الطور إلا بعد خسارة ربع نقاط حياته تقريبا.
لو أعدتُ لعب المحتوى الإضافي: "تاج ملك الحديد"، فسأقاتله مرتديا
تلك الخوذة وسأرى كيف سأصمد.
الملك عديم الاسم، من أروع مقاطع فاتي-فيديا.
لقد دُهِشةٌ حقا، حين علمت أن التمهيد لظهوره كان منذ الجزء الأول من اللعبة؛
كنت أتساءل دائما عن تلك التماثيل المحطمة التي أراها في الأرجاء في الجزء الأول
-وأظن أني رأيتها في الجزء الثاني أيضا-. لم أكن أفكر ولو لوهلة أنها تحمل تلك الدلالة
الكبيرة!
،
لم ألعب اللعبة التي بدأت كل شيء
demon's souls
لقد فاتني قطارها، غير أني أنوي في المستقبل البعيد،
تجربتها. -
10-17-2018 08:59 PMكيلوا الذي يكتبالفارس عند البداية يشبه تلك الشخصيات من الأنمي التي تسخر وتتنمر على المستجدين المبتدئين.
وأنا مثلك بالضبط، غير أني أردت قتله للحصول على الأرواح منه، ثم تفاجأت بأني لا أستطيع هزيمته، وأنه يظل يقاتل مهما خسرت أمامه كحالك.
،
شد الاعصاب هو متعة اللعبة بالذات.
Blithtown كابوس من الكوابيس، والانتهاء منها هو إنجاز في حد ذاته.
،
الذي أستغربه، هو أني هزمت الملوك الأربعة من أول محاولة، ولست أدري كيف استطعت فعل ذلك، فحين أعدت لعب اللعبة من جديد بعد مدة، خسرت أمامهم مرات عديدة.
،
إذن فقد قاتلت "بريسيلا".
قتالها أنهكني نفسيا، لا سيّما أن عدّاد الحياة خاصتها يختفي معها أيضا، ولا تعلم إلى متى عليك أن تقتفي أثرها، ومن أين تأتيك ضربتها.
وتصميم مرحلتها السرية كذلك من الأفضل في اللعبة.
،
أشعر أنك حرقت على نفسك كل زعماء السلسلة وكذلك bloodborne.
(وأنا حرقتها على نفسي أيضا.)
أجل، إني أقصد Fume Knight!
يا له من قتال محموم!
تفادي كل ضربة من ضرباته في طوره الثاني، يحبس الأنفاس حقا، وهذا ما قصدته
بالشعور وكأنك على شفا جرف.
قصته تفسر سبب قوته الكبيرة تلك.
هناك زعيم بالغ الصعوبة في الجزء الثالث من اللعبة، وإني أتوق لقتاله.
اسمه: "الملك عديم الاسم" -
10-17-2018 12:57 PMكيلوا الذي يكتبأجل، أجل... هذه اللعبة هي ما يستحق أن يُوسم حقا بوسم: لا لضعاف القلوب.
لا تجربة أخرى تقارن بها!
وضع قصتها فريد من نوعه بالفعل. لا أحد يخبرك بشيء، أنت حر لتذهب إلى أي مكان وتجرب أي شيء. مثلا: في بداية اللعبة يخبرك احدهم بأن عليك أن تقرع الجرسين. ولكن الأسئلة هنا: أين هما الجرسان، ما هو الطريق إليهما، وكيف الوصول إليها؟
لا أحد يخبرك بالتحديد أين تذهب. عليك أن تهيم على وجهك في هذا العالم وتموت ألف مرة حتى تعلم بمفردك. وهذا ما لم أعهده من قبل في أي لعبة.
أما أسلوب اللعب، خصوصا عند قتال الزعماء، يعتمد بشكل كبير على تعلم أنماط هجماتهم وتوقعها، حيث لا تسطيع أن تضرب بسيفك كالمجنون دون خطة ثم تتوقع الفوز. (ربما تستطيع على قلّة من الزعماء.)
وهؤلاء الزعماء شيء آخر بحق! عندما تقاتلهم تحس أن كل خلايا تركيزك متّقدة متحفّزة،
تحسب كل حركة يقومون بها، وتترصد لأدنى فرصة سانحة لتهجم عليهم.
إنك في أحيان كثيرة، لو أخطأت خطأً واحدًا أمامهم، ولو كان زلّة صغيرة، فإن كل جهدك السابق يضيع في غير طائل، وتموت بسرعة، ثم عليك أن تخوض هذه المعاناة معهم من جديد.
لذلك، أنت أمامهم أبدا في تركيز متصل، مشحوذ الحواس حتى أقصى حد، وهذا الشعور فيما أحسب، ما لم تستطع أي لعبة إيصاله للاعب من قبل.
والموسيقا عند قتال الزعماء، مذهلة وملحمية تعطي الجو المناسب تمامًا.
،
ههههه، كلنا كنا مبتدئين يوما يا زينوفا، وذقنا الأمرّين من اللعبة حتى قلنا: كفى!
ويُخيل إليّ أن مواجهتك للزعيم من الزعماء، وأنت مبتدئ لا تفقه أساسيات اللعبة بعد، هو امتحان تمتحنك به اللعبة لتعرف إن كانت أهلًا لمواصلة مغامرتها أم لا.
إنه الامتحان الذي يكرم المرء عنده أو يُهان.
ويبدو أنك فشلت في الامتحان أول مرة وانسحبت من اللعبة تمامًا، على أني أفهم شعورك جيدًا، فأنا في أحيان عديدة، أكون على وشك رمي جهاز التحكم بعيدا وترك اللعبة. لكن من الجيد أنك أعدت خوض الامتحان من جديد.
إليك قصتي كمبتدئ موجزةً: لا بد أنك تتذكر الزعيم الأول في اللعبة Taurus Demon. لقد استغرقت ساعتين ونصف تقريبا لهزيمته، رغم أنه من أسخف الزعماء في مستوى صعوبته!
أمّا زعيم الجرس عند البرج، فهذا جعلني أوشك أن أحس أن هزيمته مستحيلة مثلك، لا سيّما عندما يشاركه رفيقه، الذي ينفث النار دائما.
ولكني فكرت في خطة، فذهبت واشتريت من البائع تسعٌ وتسعون قنبلة، ثم عدت لمواجهته من جديد، ومكثت أكثر القتال، أرميه بالقنابل هو ورفيقه، ونادرا ما استخدم السيف حتى كان النصر.
،
فاتي-فيديا الأفضل على "يوتيوب" فيما يتعلق بـ dark souls، ومقاطعه التي تتحدث عن قصة اللعبة وشخصياتها هي الأجود. ثم إن صوته البارد، يناسب السرد تمامًا.
،
Gapping Dragon كان أصعب زعيم عندك! هل تمزح؟!
تصميمه جميل جدا، ولكن قتاله من أسوأ ما هو موجود في اللعبة.
إنه حتى لا يبدو كتنين كامل، لذلك كان اسمه عندي، "حَلْق التنين".
أجل، إنه مجرد حَلْقٍ يبتلع، ولا يعدو أن يكون تنينًا.
ولكن على الجانب المقابل، استطعت -أنت- هزيمة الثنائي: "أورنستين" و"سمج"
في محاولتين فقط. هذا مثير للإعجاب حقا!
(باعتبار أنك هزمتهما وحدك دون مساعدة.)
كنت أتوقع أن يكون جوابك هما، أو "الملوك الأربعة"، الذين تحتاج خاتم أرتوريس لمقاتلتهم في الهاوية.
أما أنا فـ" أورنستين" و "سمج" هما الأصعب عندي. وقد عانيت لهزيمتهما كما لم أعاني مع أحد. وأحيانا أكون على بعد ضربة واحدة من الفوز، ثم أخسر خسارة فادحة، ولك أن تتخيل شعور المرء عندما يحدث معه مثل هذا.
ولكن عندما جاء النصر في النهاية، يكون ذلك الشعور بالإنجاز الذي لا يضاهيه أي شعور، وكأنك حققت شيئا كبيرا.
،
بالمناسبة، هل لعبة المرحلة السرية، التي يكون دخولها من خلال اللوحة الكبيرة، في Anor Londo؟
زعيم هذه المرحلة السرية، هو تجربة مميزة أيضا، ومن أكثرها شدًّا للأعصاب.
،
هل سبق وأن علقت في مرحلة من المراحل حتى تحولت عندك ككابوس؟
لقد حدث هذا معي في المشؤومة، blithtown، حتى أني كنت مستعدا لدفع كل الأرواح التي بحوزتي لكي أرى ضياء الشمس من جديد.
،
أنا مثلك أيضا لم ألعب الجزء الثالث، ولا "bloodborne" إلى الآن.
لعبت الجزء الأول + المحتوى الإضافي (DLC)
ولعبت الجزء الثاني + المحتوى الإضافي
في المحتوى الإضافي للجزء الثاني، يوجد زعيم هو عندي الأصعب على الإطلاق في كل من واجهته من الزعماء، وقتاله يجعلك تحس كأنك على شفا جرفٍ هار، إذ لا مجال للخطأ أمامه أبدا. وأظنك عندما ستلعب المحتوى الإضافي، ستعلم من أقصد.
وعموما، فإن المحتوى الإضافي في الجزء الثاني، كان أفضل من اللعبة الرئيسية نفسها.
أما الأمانة العلمية عندي، فتحضني لقول أن لعبة "The evil within" ليست لعبة رعب جيدة إلى ذلك الحد، وأكثر ما يفسدها هو الأجواء الحركية التي تخرجك تماما من أجواء الرعب، وهذا أسوأ شيء عندي في أفلام وألعاب الرعب إذ المفروض أنها تعتمد على الجو المتواصل في الرعب، المشحون بالقلق والتوتر مع فسحات ضيقة للتنفس.
إن Dark Souls، تتقن صنع هذا الجو المشحون، أكثر من ألعاب الرعب نفسها،
رغم أنها ليست لعبة رعب، وناهيك من هذا.
لعبة Alan Wake، هي مثال رائع لما أتحدث عنه في الرعب، وهي من أفضل ما لعبة على الإطلاق، لكن مشكلتها أنها حصرية على Xbox360.
وسلسلة Dead Space، جيدة جدا أيضا.
إني أحب كثيرا الألعاب التي تحوي قصصا تفاعلية، ومنها:
Telltale The Walking Dead
Life is Strange
The Wolf Among US
هذه رائعة بحق، وهي ألعاب قائمة على القصة بشكل شبه تام،
مع خيارات تقوم بها أنت، تؤثر على سير مجرياتها. -
10-17-2018 12:09 AMكيلوا الذي يكتبوهل أكون غير ذلك؟
أجل، إنني من محبي هذه السلسلة.
لا يسعني وصف التجربة الفريدة التي
مدتني بها المغامرة فيها.
ورغم أني لا ألعب الآن إلا القليل، فإني لم أجد
في كل ما لعبت من ألعاب،
ما يستطيع أن يمدني بمعشار ما كان لـ Dark Souls.
لم يحدث أن انقلب هدفي في اللعب من مجرد الاستمتاع،
إلى تحدي اللعبة وإنهاءها كما يليق بها وبسمعتها السادية.
يا لها من أيام سوداوية رائعة!
ومَشّاء الهاوية، الفارس أرتوريُس، له من قصص الفرسان الأبطال ما جذبني
جدًا، على أن تصميمه كان رائعا أيضا، وفي أثناء اللعبة تمر عليك نصوص عديدة
تذكر الفرسان الأربعة، الذين كان من ضمنهم أرتوريس نفسه، فتتعرف عليه شيئا فشيئا.
فكان أول ما جذبني فيه، قصته وما تبعها، (قتال رفيقه "سيث الذئب الرمادي الكبير"، كان محزنا.)
ثم تصميمه، أما قتاله، فرغم إعجابي بشخصيته منذ سنوات، فإني لم أقاتله،
إلا منذ شهرين تقريبا. وكان قتالًا حسنا، صعبا وطويلا، ولو أن بعض آمالي قد عادت خائبة.
،
من كان أصعب زعيم عندك من زعماء اللعبة؟
(أسألك رغم ظني بأني أستطيع توقع جوابك.) -
10-14-2018 08:26 PMكيلوا الذي يكتبيا للهول!
إنه المُسِن زينوفا!
أهلا وسهلا ومرحبا وحياك الله...
من الجيد أنك وجدت طريقك إلى هنا.
أمّا حالي، فحمدًا لله، طيّبة.
كيف حالك أنت؟ وما هي آخر أخبارك؟
وكيف حال الأدب الروسي معك؟
