حُدودُ كَونيـة ...!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ANNANE

سلام الله عليك أخي الغالي

كيف حالك إن شاء الله في عافية ومل بيك باس.

أشكرك على الموضوع الرائع فهو باب مهم .

التقييم:

التصميم:

تصميم جميل فيه إبداع يذكر بالسماء والنجوم التي تزينها،

الموضوع :

موضوعك فيه برهان عقلي على وجود رب خالق للكون،

فكل ما نحتاجه هو التفكر والتدبر في ملكوت السماوات والأرض،

قال تعالى(ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك، فقنا عذاب النار)

فهناك الآيات القرءانية(الكتاب المسطور) ولها بالغ الأثر في النفوس،

ولكن لمحاورة ملحد مثلا لابد من الآيات الكونية(الكتاب المنظور ).

فالله سبحانه وتعالى حينما خلق هذا الكون قدره تقديرا،

فجعل الدنيا إمتحانا وجعل الآخرة جزاءا،

ضاقت عليَ الدنيا فأنا أوافقك أخي في الأمل ،

بالحدود الفردوسية،وأدعوا الله المغفرة.

فشكرا أخي على روعة الموضوع وعلى حسن الأداء.

أهلاً وسهلاً عزيزي...
أنا الحمدُلله بخير وبصحة وعافية ...

أعجبني ردُك كثيراً فهو شامل فشكراً لك على القرأة وأخذي من وقتك..

واضحٌ أنك فكرت في الموضوع ولك فيه رأي خاص..!

لابأس تفكر فالتفكر ضمن نطاق المعقول يزيدُ الإنسان عقلاً... والخطابُ هنا لنا نحنُ البشر وما همني حقاً هم اخواني المسلمين فلكلٍ منا " يقين من نوعٍ ما ... بشكلٍ ما " عن هذه الحياة اهتدينا له رحمةً من ربِ العالمين.

ماذا نريدُ فيها وماذا نريدُ منها وهكذا.
ولكلٍ إستنتاجه كما تفضل العضو " copy ninja" وقام بوضع نص مغايرُ شكلاً لما كتبته ولكنه مضموناً يوصل لنفس المعنى.

ولا همني ملحدُ ما مثلاً ولكن همي هو أن اجعلك تتفكر أن تأتي بنوعك الخاص من اليقين أن تتعرف عليه.

فمن معجزات هذا الدين الحنيف هو أنه يتبلور في دواخلنا على أشكالٍ كثيرةٍ من الإيمان!

وبعد ذالك ... كٌل هذا الكون يصبح أداةً لزيادة إيمانك ويقينك! كل شيء !
فقط " نُندرك" أنه كذالك فيزيد ويزيد.