♪♥ عضـــوُ فـــي ضيــافه قوافينــــا الشعريه ♥♪

1- ماهي علاقتك بالشعر ؟!!

مشاعري هي بالشعر

2- من هو شاعرك المفضل ؟!!

الفرزدق , والمتنبى


3- اعضاء في" العاشقُ " تثق في ذائقتهم الشعرية ؟!!

كثيرين ماشاء الله عليهم ويحفظهم

princesa , Lazord adem
4- بيت شعر يحضرك دائما ؟!!

لاتشكو للناس جرح انت صاحبه .. لايؤلم الجرح الا من به الم

5- قصيده تعدها من اروع القصائـد ؟!!

قصيده " وطن " لبدر شاكر

6- هل لك محاولات في كتابه الشعر ؟!!

يعني بس ماكتب شي كثير

7- لك مساحة لكتابة بيتين مـن قلمكـ فـأمتعناا ؟!!
أَنَّ أُمْنِيَةً سَتَظَلُّ
تُطَوِّقُ رُوْحِي
أَنْ تَنْفَرِطَ يَوْماً
قِلادَةُ البَوْحِ
فَتَسْكَرُ الحُرُوْفُ
بِخَمْرِ نُقَاطِهَا
وَ يَصِيْرُ الإعْتِرَافُ ثَوَاباً
لِرُّوْحِ الخَجَلِ السَاكِنِ
فِي جَنَبَاتِ اللَّهْفَة!!


8- لك مساحه بلآ حدود وحرية بلا قيود امتعنا بقصيدة على ذوقك ؟!!



إنْ كـان الحُب أسَاسـ العـلـاقَات فَـ الـإحتـــرامــ مُقوّمهــا ♥

سألتْني قـارئـهْ : لـي خطيـب يحبنـي لكنّه يُحـب كلْ امرأهْ جميلـهْ
و يـأكلهــا بنظـراتـهْ حتى فـِ وجـودي !

أُحبّـــه كثيـــراً
لكنّي بـتّ أثـور عندمَا يُشاهد غيــري ثمـ يعتذر
لـا أدري إلى متى أحتمــلْ ! و مــاذا أفعـلْ ؟

أجبتهــا : أُتـركيـــه !

قـارئهْ أخرى سألتنـي : زوجي رجـل حنـُـون
لكنّـه يغضــــب سريعـــاً
فَـ يتحـوّل إلى القســـوه
و كثيراً ما يهـدد بتـركي
و تتكــــــرر القصّـه !
ماذا أفعــــلْ ؟

أجبتهــا : أُتـركيـــه !

و سألتني ثـالثـهْ : هُـو يُحِبنــي
لكـنّ أهلــــــهْ لـا يـريـدوننــي لـهْ !

و هـو خــائـــفْ من مـواجهتهـمـْ
و أنا أحبّــــه ! ماذا أفعـــــل ؟

أجبتهــا : أُتـركيـــه !

_ فـ كُل واحـد من هؤلـاء لـا يستحــــق أن تكون معـه امـرأهْ !

لِـ سببْ واحــد :أنّ هناكـ عنصـراً أهـــمـْ من الحـب مفقـود !
و أهمـْ منْ الحنـــان مفقــــود !
هذا العنصـــر هُو : الإحتــــــــــــــــرامـ !

فـ غياب الـإحترامـ يأتي بِـ ألـف عنـوان و ألف هـويّه !

_فـ التغـــزّل بِـ أُخـرى و لو على سبيل الهـزل : هو عدمـ إحترامـ
_ تهــــديد الـأنثى بالرحيـــل : هو عدمـ إحترامـ

_ عـدمـْ دفــاعنــــــــــا عن حبنـــــــا : هو أيضـاً عدمـ إحترامـ

و إنتفاء الإحتـرامـ يعني إنتفاء الحب و العلاقـه
فـ إحترامـ الرجل للمرأه يعني الـأمان
و الـأمان أهمـ لها من الحب ألفَ مرّه

و إن كانت هُناكـ من ترضــــى حياةً لـا إحترامـ فيها
فلـا تتـــوقع أن تصبح ملِكـــــه !
في زمن مازال يـؤمن بـالجـــواري.