اڷخڷاص مِم‘ـنْ اڷذآإٺ

و ع’ـليكم السسلآم آهلآ أإونـي تششـأإن

كَيفَ حـآإلُكِ .. إن ششـآإءْ الله تكـونِ بِخَير { }

كَكَمْ إنْ المَوضوع مُؤَثِرْ و مُحزِنْ بِحَق و حَسسـآإس ..

ككُلُ كَلِم’ـة سسَطَرتِهـآإ تُعبِر عَنْ حُزُنْ أإعم’ـقْ مِنْ الذي قَبـلَهُ

ككُلُنـآإ مَررَنـآإ بم’ـوقِفْ كَهَذآ بِطَريقـة أإو بِأإخُرى .. !!

بَعضُنـآإ أإسستطـآإعَ أإن يجتـآإزهـآ و بَعضُنـآإ لآلآ ..

و بَعض النَـآإس بِ الفِعِل تَخ’ـلصـوآ مِنْ ذآتِهِم و أإو بم’ـعنـى أإدَقْ مـآإـتـوآ أإو إنتحَروآ

بِسسَببْ ششَئ قـآإسسـي حَدَثْ فـي حَيـآإتِهِم ~

بالرُغُمْ مِنْ صع’ـوبـة الام’ـر و البع’ـض قَدْ لآ يتح’ـمـله ...

لَكِنْ .. ~

كُلْ هَذآ مِنْ ضُعفْ الايمـآإن ..

حـتى وَ لَو ككُل الع’ـآإلَمْ ذَهبْ تخ’ـلى عَنـآإ .. يبقـى ششَخصٌ وآحِدْ

يـوآسسينـآإ و عَلينـآإ أإن نَثِقْ أإنهُ مَعَنـآإ و لَنْ يترُكَنـآإ

إأنَهُ " الله ، خـآألقنـآإ ، رَبُنـآإ "

حيآإةٌ عشنآإها ۈسنع‘ـيشُهآإ إذ طآإڷ اڷع‘ـمرْ

فيهآإ اڷجج‘ـميڷُ ۈاڷقبيح فيهآإ اڷـآفرآـأحً ۈاڷجج‘ـرآـأح فيهآإ اڷـζـبُ ۈبع‘ـض اڷڪرهْ ••}

بِ التَأإكـيد فَهذهِ هـيَ الح’ـيـآإة .. بِهآإ حِلـوٌ و مُر ~

و بِ النِهـآإيـة كُلُنـآإ سسنم’ـوت و ينتهـي بِنـآإ المَطـآإف بطـريقـة أإو بأإخُرى .. !!

عَلينـآإ أإن نَع’ـيشش كُلْ لَحـظة كُل حُزُن كُل فَرَح ~

و أإوَل ششَئ كَمـآإ قَلتـي أإن نَتصـآإلَحَ مَعَ أأإنفُسِنـآإ

و ننـسسى الم’ـآإضـي ، نتقَدَم بِ الح’ـآإظـِر

لأن م’ـآإ مَضى مَضى و الح’ـيـآة لن تَرجِع سستَبقـى تَم’ـضـي !!

لِذَلِكْ سسَنم’ـضي مَعَهـآإ ~

و لَنْ أإقـول أإكـثَر سسـوى

" الله يبعــد كُل الششَر عَنْ البَششَر "

أإونـي تششـآإن أإبدع’ـتـي بِ الم’ـوضوع

صَرآح’ـة لآلآ أإع’ـرف حَتى م’ـآإ يج’ـب أإن يُقـآإل ~

فـي كُلْ موآضيع’ـك تُبدع’ـين ششع’ـآإع - تششـآإن

أإتم’ـنـى لَكِ حَيـآإة هـآإنـئة و سسع’ـيدة

و صَرآح’ـة أإفزعـتنـي بِتِلَكَ الصـورة الـتـي في الهِيدَر .. و ملآئم’ـة بح’ـق للذي كتبته فـوق

ششُككرآ لَك عَ الطَرِح

سسلآم’ـي