مميز: أζـح’ـنُ إلـى حـضن [ أمــے ] ♥ » مَح’ـمود دَرويش

وَ عَليكِ السلام وَ رحمة الله تَعالى وَ بَركَاته
نَحنُ بخيرٌ من الرحمـن , وَ مـاذا عَنكِ أختاه ..؟
,,

هَذهِ أوَل مَرة أضَع مَوضوععـآا فـي مَكـآن غغـير القِسسم الععـآم أو أقسسـآم التَصـآميم
لـ ذَلـكَ لـآ أععـرِف مِنْ أينَ أبدأ ~

لا تَجعليها الأخيره وَ لا تَكتبِ لَكـيّ نهايةً في هَذا المكان , بَل اجعليها نقطةٌ تُسمى " بداية زونا في قسم الأدبْ "
نَحن نُجب المبدعينَ هنا

أحح’ـببتُ دآئِمـاً أن أضَع ششـيئـاً فـي هَذآ القِسسِم لَكِن لَم تأإتينـي الفُرصـة

قَبَلَ مُدة سسمععـت أبي و هـوَ يـُلَحـنُ قَصيدة أثنـآء ععـزفهِ عَ الججيتـآر

كُنـتُ أدرُسس فـجأة تـوقفتُ

و رڪضتُ إلـى أبـي

وَ يا لـها منْ فُرصة , أتت بـِ زونا بيننا , لـِ تَصلي سلامي لـِ والدك فـَ هوَ من جَلب الرحيق ها هُنا
{ منْ المؤكد بـِ أنه تَوقيتٌ دَقيق , فـَ ما أجمل الصدفَ حينما تأتي لـِ تٌبعدكِ عَن الدراسة .

أععـججبتنـي ڪلمـآتُهـآ كَثيراً و أثرَتْ فـيه و إلـى الآن كُلْ مآ أڪـونُ حَزينـة أتذڪرُهــآ

و أششڪرُ رَبي لأنهُ لَم يححـرمنـي من أُمـي

أنهـآ مِنْ أروَع مـآإ سسمععـت أو بـ الأحح’ـرى مآ قرأتُ مِنْ قَصصـآئِد

فععـزمِتُ ععـلى أن أإُششـآرِڪڪم بِهـآإ يومـاً مآ ، و فعع’ـلـاً هَذا اليـوم أتـى

أوَ هُناكَ أجملُ من أمٍ , ننسى الكرامَ حِينَ نذكر فضائلها !
كَمال الحسن منظرها , وَ حُب الطفلِ وَ إنْ كَانَ بَالغاً يتعدد
أمها أرى النور في عينك , وما النور إلا لكيّ يَتجدد
ادعي أختـاه ادعي , و زيدي من الحب وَ غني , فـَ والله إنْ قَدرنا الوصولَ في حبنا كَحبها سنتعجب

محمود سليم حسين درويش شاعر

أما هذا فـَ للشعر أية , محمد درويش ما أجملَ كُلَ ما يَكتب , يُعجبني من مؤلفاته { مساء آخر, أمل , الآن إذ تصحو , فَكر بغيرك }
أيضاً هُناكَ أيها المارونَ بين الكلمات العابرة كَانت أغنية لـِ شارة مسلسلٍ تاريخي حينما سَامعتها أعجبتُ بهآ , لكنْ لم يُعجبني اللحن ولا صَوت المغنية في ذَلكَ المقطع ^^

,,

أول قراءةٍ لـي لـِ هذه القصيدة , يَملئها حُبٍ لـِ أمٍ حالمة , وَ شخصٍ أحبَ يداً كَانت بـِ مثابة الملاك الحارس

ضعيني إذا مارجعتُ

وقودا بتنور ناركْ
وحبل غسيل على سطح داركْ
لأني فقدت الوقوف

بدون صلاةِ نهاركْ

هرمتُ فردّي نجوم الطفولة

حتى اشاركْ

صغار العصافير..
درب الرجوع..
لعُشِّ إنتظارك!!

,,

ويظلُ الحب يُسرد , وَ يبقى القلب ينبض , وَ نردد يا رب ارحمها كَما ربيتني صَغيراً

,,

أختي Žǿǿήā

كَما أسلفتُ في البداية , لا تَجعلي هذا نهاية المسيرِ هنا , نَود برائدة مثلكِ وَ مُتصفحاتٍ لكي هنا

تَخخ’ـيلـوآ غغ’ـداً عع’ـندي أمتححـآن ريـآضيـآإت و أنـآ هـآ هُنـآ أڪڪتب ممـوضوع

<< لـآإ تخخ’ـآفوآ خخ’ـلصته

وافقكِ الله وَ سَهلَ اختبارك , وَ جعلَ نهاية تَعبكِ فرحاً وَ سروراً , وَ بَراكَ الله لكي بوقتكِ , وَ أرجعَ حفظكِ لكـيّ حينّ حَاجتكِ إليه

{ وَ نحن غداً تَعود لنا الدراسة لـِ تُهلكنا من جديد

تمّ : التقييم + الشكر