حقيقة النظام السوري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غمـــgض

-

وعليكم السسلآم ورحمة الله وبركـآته ..

كيفك أخوي عاشق صغير ..؟ ان شاء الله يآربي بخير وأمورك عال العال

لآ حول ولآ قوّة الآ بالله فعلاً الفضائع والانتهاكات هناك لا يمكن للعقل ان يقيسهآ او حتى يتخيلهآ ..!

القتلى عددهم فادح وهو قرابة 7000 الاف شهيد اما السجناء البقيّة فهم اضعاف اضعاف هذآ الرقم منذ وقت طويل

وليس فقط من بدآية الثورة ! وقد سمعت قصص من بعض الاعضاء السوريين لما يحدث هناك من تعذيب للمسجونين واقسم

بالله انها قصص يشيب له الرأس ..! , اتسآئل دوماً كيف تحمّلتم هذا النظام الطائفي القمعي الوحشي كل تلك السسنوآت ..!

استطيع ان اقول ان شعب سوريا تجرّع الظلم بكل انوآعه وبكل اشكاله التي تخطر بالبال ولا لآ تخطر لانهآ فوق مستوى

الانساني فحتى الحيوانات لم يفعل بهآ مآفُعل بالسوريين من سحل وابادات جماعيه وقمع تام وقتل بسبب

او من غير سبب فقط ذنبه الوحيد انه يوحّد الله سبحآنه ولم يتّبع تلك الطائفة المعميّة التي عدلت

عن الحق فأظلهآ الله وسيهلكهآ بأذنه لان الله مٌعلى كلمته وناصر دينه ولو كره الكافرون .

الصبر الصبر الصبر يا اهل سوريا الاحرار

والثباااااات فأن النصر قاااااااادم بعون الله .

وعليكم السلام غموض

كما قلتي لكن عدد القتلى ليس 7000 لأن هذا توقع الحقيقة انه اكثر
ومسألة انه كيف كان صامداً لأن اباه دمر حماه
وهذا المعضلة اصبح الأمن طوعاً فإذا انا فعلت كذا فسأخذني الضابط للقسم
تخيلوا ماذا يخيف في القسم
اول ما يأتي ليأخذك يصفعك حتى يتورم خده و إذا ركب السيارة يأتيه صفاتان
و إذا نزل من السيارة ودخل القسم يصفع ثم يسأله هل انت فلان
تخيل تضرب وانت لا تستطيع فعل شيء حسبنا الله و نعم الوكيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق صغير

وعليكم السلام غموض

كما قلتي لكن عدد القتلى ليس 7000 لأن هذا توقع الحقيقة انه اكثر
ومسألة انه كيف كان صامداً لأن اباه دمر حماه
وهذا المعضلة اصبح الأمن طوعاً فإذا انا فعلت كذا فسأخذني الضابط للقسم
تخيلوا ماذا يخيف في القسم
اول ما يأتي ليأخذك يصفعك حتى يتورم خده و إذا ركب السيارة يأتيه صفاتان
و إذا نزل من السيارة ودخل القسم يصفع ثم يسأله هل انت فلان
تخيل تضرب وانت لا تستطيع فعل شيء حسبنا الله و نعم الوكيل

-

بصرآحة رغم متابعتي اليوميه للثورة السوريه والاخبار احس ان يظهر الان مايجي ولا ربع الحقيقة

في سوريا في الماضي والحاضر ايضاً .. فتك بالارواح وسحن للجماعات وانهاك للاعراض واخر مقطع

رأيته اليوم تقطيع عائلة طفل الى اشلاء امام عيني وابقائه على قيد الحياه ...... بالله عليكم هل هم

بشر ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ والله انهم ليسوآ ببشر بل هم اشد من الوحوش الظاريه ، التي تنهش الجلود برحمة

منزوعه ولكن الله اذا اراد ان يهلك قوم امر مترفيها ففسقوا عن امر ربهم فيدمرهم تدميرا

ومابعد هذآ الظلم كله الا النصر من عند الله بأذن الله .

صبراً أخي فمآ بعد الصبر الا الفرج، كآن الله في عون الشعب السوري العظيم

السلام عليكم ،

في البداية ، أعتقد أن حقيقة النظام السوري لم تعد خافية على أحد ، فهذا النظام الجائر يقود حرب إبادة جماعية ضد شعبه الأعزل منذ سنة ونيف.. حرب طاحنة لا هوادة فيها والأدهى والأمرّ بأنه مازال يتستر على جرائمه النكراء بنظرية المؤامرة ويبرر هذا النظام السادي ما يقترفه من إنتهاكات طالت حتى أطفالاً في عمر الزهور بأنه بصدد تطهير البلاد من عصابات إرهابية وهمية لا وجود لها على أرض الواقع.. وواهم من يظن بأن هذا النظام قابل للإصلاح أو أنه ينويه على الأقل فنظام كهذا لا يعترف إلا بالقتل ثم القتل ثم القتل لإسكات صوت شعب تاق للحرية والإنعتاق وثار من أجلها بل مات في سبيلها لكنه -أي النظام- زائل لا محالة وسيلفظ أنفاسه الأخيرة آجلاً أم عاجلاً فإرادة الشعوب لا تقهر كما أن إستماتة الجيش الحرٌ في الذود عن أرضه ووطنه لن تكسر بإذن الله.. أذكر جيّداً مقطع فيديو إختزنته ذاكرتي شاهدته في إحدى القنوات الإخبارية في شارع تعبق منه رائحة الموت هناك كانت جثة شاب مرمية على قارعة الطريق وصادف أنه كان شاب آخر على مقربة من المكان أراد إنتشال الجثة فإكرام الميت دفنه كما نعلم جميعاً فبدأ يزحف رويداً رويداً نحوها بينما هو كذلك دوّى دوي إطلاق نار .. رصاصة الغدر كانت أسبق منه أرداه قتيلاً لقد أجهز عليه أحد القناصة أو ما يطلق عليهم بالشبيحة بدم بارد كأنما يقتل إحدى الكلاب السائبة.. سحقاً ! كم أصبحت النفس البشرية رخيصة !! تلك النفس التي حرّم الله قتلها إلا بالحق .. يا للسخرية الأقدار ألا يشعر أولئك القتلة بوخز الضمير ؟ هل ينامون ملء جفونهم عندما يضعون رؤوسهم على وساداتهم بعد ما عذبوا أبناء شعبهم ونكلوا بهم ؟
كلها وغيرها أسئلة تتبادر إلى ذهني وتمر بخاطري دون أن أعثر لها على جواباً مقنع يشفي الغليل.. عزائي الوحيد في هذا الشعب الأبي الذي رفض الظلم وإنتفض على الظلمة بصدور عارية ربما لكنها مليئة بالإيمان وبحناجر صدحت بأجمل معاني الكرامة والصمود لثقتهم بأن النصر قريب كما أشد على أيادي الجيش الحر بأن يستبسل في الدفاع عن وطنه فالنصر لكم فإثبتوا والذل والهوان لهذا النظام المجرم وزبانيته ولا نامت أعين الجبناء.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد شورابي

؟ هل ينامون ملء جفونهم عندما يضعون رؤوسهم على وساداتهم بعد ما عذبوا أبناء شعبهم ونكلوا بهم ؟

.

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي زيا سؤالك في محله هم اصلاً لا يحسون
اي انهم بلا أحاسيس هم دربوا على قتل احاسيسهم ان اقتل
رجلاً اليس شيء صعباً حتى لو كنت في الجيش ولاكنهم يقتلون اهلهم
و اخوانهم هؤلاء يرجى منهم خير لا والله

و اشكرك على مشاركتك