][ إلَيــكُم فَضفَضـآتْ . . . '1433'

..

---

وعليكم السلآم ورحمة الله تعالى وبركاته،

كيف حالك زوزو؟ إن شاء الله إنك بخير وعافية.
أسألُ الله العليّ القدير أن تكونِ كذلك.
في بادئ الأمر، أهنيكِ ع فكرة الموضوع جدًا الفكرة رائعة ونالت إعجابي.
يسلم يدك، ع الموضوع الأكثر من رائع، فعلاً هو كذلك.

فعلاً، أحسنتِ الوصف والتعبير، من كان ليصدق أننا كُنا في بداية السنة.
والأن قد وصلنا لأخرها، قد وصلنا الأن لـ أبواب سنةٍ جديدة، أعاننا الله علي قيامها،

- وإن شاء الله تكونَ سنة خير، علينا وعليكِ، نكثر فيها من طاعةِ الله وحده.
ونخفف فيها من ذنوبنا.. (آمين يَ ربّ).

ثم، كما ذكرتُ سلفًا الموضوع قمة في الجمالَ والفكرة أكثرُ من رائعة.
راقت لي فعلاً، الـ 365 يوم، وصلت لـ نهايتها ولم نفعل فيها الشيء الكبير..

بل إنها مضت مسرعةً حتى إننا لم نحسَ بها.
وأعجبتني فكرة وضعك لكل ذكرى بـ الصور، وإن شاء الله تصيري مصورة.

حتى إنني توقعتُ ذلك، منذ قد رأيت التوقيع السابق الذي كانت به صورة كاميرا.
ومُبارك أيضًا لكم ع الـ" طفيلية " الصغيرة لـ عائلتكم.. ألف مبروك.

ولا داعي لشكري بتاتًا، فقد كُنت أستمتعُ بـ الحديثِ معكِ بين الحين والأخر كذلك.
أما الروايات فـ أحبُ قراءتها ولكن ليس كثيرًا، وفي حال قراءتها.. يجب أن يشدني الموضوع.

ولكن نادرًا ما أقراءها بسبب العنصر الأساسي في الحياة "الكسل".
أيضًا بـ النسبة لكبار السن، فهم الخير والبركة، وعندهم حكمة وخبرة في الحياة لم تأتي من فراغ.

وإن شاء الله، تستمرُ معكِ ومعنا لذة العبادة، فكل شيء في هذه الحياة لا يسيرُ إلا برضى الله ولطفه.
- يَ رب لك الحمد والشكر.

بـ النسبة للألعاب فـ أصبحتُ مثلكِ ألعبها نادرًا.
بـ النسبة للحج، هنيئًا لك، وتقبل الله منا ومنكِ صالح الأعمال.

وشكرًا ع الدعاء الجميل.
لنا ولكِ إن شاء الله.

في إنتظار جديد مواضيعك،
سائلاً الله لكِ دوام التوفيق والنجاح.

هذا، والسلآم عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
- ودمتِ، في آمان الله.

---