أهل القرآن

السّلامُ عَلَيكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبُكَاتِهِ

كَيْفَ الْحالُ أَخِي الرَّاقِي?؟ عَسَّاكَ بِألْفِ خَيْرِ

مَوْضُوعُ رَائِعُ بَلْ قِمَّةَ فِي الرَّوْعَةِ .
.
مَاشَاءَ اللهُ عَلَيكَ

ابدعت أَخِي .
.
وَفِقْتِ فِيمَا طَرَحْتِ .
.
موضوعك مَرَّةً رَائِعٌ .
.
لَا تُحَرِّمَنَا مِنْ هَذَا الابداع

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّمَ :" مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأتْرُجَّةِ ؛ ريحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ , وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؛ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لَا رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حلْوٌ , وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الرَّيْحانَةِ ؛ ريحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مرٍّ , وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا ريحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّوَلا رِيحَ لَهَا

ربُّنَا يَجْعَلُنَا مِنْ الْمُحَافِظِينَ عَلَى الْقُرْآنِ .
.
وَيَجْعَلُهُ شَفِيعَا لَنَا يَوْمُ الْقِيَامَةِ

تُسَلِّمُ عَلَى هَذَا الطَّرْحِ اخي الْمُبْدِعَ .
.
دوووؤؤم مُتَأَلِّقُ وَمُبْدِعُ

وَالِكَ مِنِْي أَحَلَى تَقْيِيمُ + أَحَلَى شُكْرُ

وَاصَلَ أَخِي