مميز: سلسلة أرواح تائهة: زُهير - قصة قصيرة!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمد لله بخير أنت كيفك ويندر ؟ عساك دوم بخير يارب
وهاا أنا رجعت للموضوع وأن شاء الله وفيت بوعدي

عااشت أناملك المبدعه
لا بل قلمك الذهبي على هذا السرد السلس والجميل
التي تحكي عن زهير وما وقف عقبةً ضد أبداعه ورسمه

هل هذا هو الحل الأنسبُ لك يا زهير؟
هل تفعلُ هذا لكي تهرب من هذا العالم المادي
المتصنع المليء بالمنافقين أم لا تريد أن تكون شخصاً

هذا العالم لا فرار منه لأنه محاط بنا لا بل نعيشه
لكن يبدو أن زهير يبحث عن ثغره أو فتحه صغير توصله بالامل
للتخلص من هذا العالم المليء بالمنافقين وألآلوان السوداء

ملاحظة: تعلمون من ردودي أنني لا أحب التنسيق كثيراً
لكي لا يذهب رونق الكتاب والكتابة فيما أخطه
وهذا رأي شخصي لا أكثر ,
ولكل من لم يعجبه أرجوا أن يسامحني.

ولكن أتمنى سماع ارائكم ونقدكم بكل جدية
ان وجدت خطئاً أخبرني لأتحسن
وإن وجدت عبارة في غير موضعها اخبرني أيضاً

على العكس تنسيقك جداً جميل وهادىء وساعدني بالقرأءة بوضوح
بل أنت سامحنا على الردود البسيطه فأنت تستحق أكثر من هذا

| جزيل الشكر مقدماً لكل من لبى الدعوة أو قرأ لي حرفاً واحداً |

الشكر لك آيضاً على الدعوه وعذراً على التأخر بالرد
أكيد لنا الشرف نقرأء جميع حروفك وأن شاء الله لنا معك لقاء أخر
بموضوع أخر منك فلا تبخل علينا

تم شكر وتقيم

دمت بحفظه ورعايته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيريس

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمد لله بخير أنت كيفك ويندر ؟ عساك دوم بخير يارب
وهاا أنا رجعت للموضوع وأن شاء الله وفيت بوعدي

عااشت أناملك المبدعه
لا بل قلمك الذهبي على هذا السرد السلس والجميل
التي تحكي عن زهير وما وقف عقبةً ضد أبداعه ورسمه



هذا العالم لا فرار منه لأنه محاط بنا لا بل نعيشه
لكن يبدو أن زهير يبحث عن ثغره أو فتحه صغير توصله بالامل
للتخلص من هذا العالم المليء بالمنافقين وألآلوان السوداء



على العكس تنسيقك جداً جميل وهادىء وساعدني بالقرأءة بوضوح
بل أنت سامحنا على الردود البسيطه فأنت تستحق أكثر من هذا




الشكر لك آيضاً على الدعوه وعذراً على التأخر بالرد
أكيد لنا الشرف نقرأء جميع حروفك وأن شاء الله لنا معك لقاء أخر
بموضوع أخر منك فلا تبخل علينا

تم شكر وتقيم

دمت بحفظه ورعايته

أنا الحمدلله بخير وفي نعمة , وكما عهدناك تفي بالوعود ومبدع في كل الصروح.

وهذا ردُ جميل وتعقيب جميل على زهير أعجبني كثيراً وهذا ما كنت أريد قوله بالتحديد.

وردك هذا ليس بسيط بل في قمة البلاغة والروعة.

أشكرك كثيراً على مرورك واتمن الفائدة من هذه القصة البسيطة.

بارك الله فيك وشكراً جزيلاً لك كثيراً كثيرا.