{({(ما بين الماضي والحاضر مايحكى على ....})})}

بالأمس حلم

وياليوم حلم

وفي الغد حلم

حلم صبي راودني منذ أن كنت صبي

لا شيء يحول بيننا وبين فتحها إلا الموت

لاشيء يحول بيننا وبينها إلا القدر

لاشيء يحول بيننا وبينها إلا القلم

ما ولن ولم ارد شيء لنفسي

لا اكتب لنفسي

لا احيا لنفسي

لا اغضب لنفسي

لا ادرس لنفسي

لا اثأر لنفسي

لا افعل شيء لنفسي

بل أنا لله

لمن خلقني ورزقني نعمت الإسلام

فالحمد لله سرا وعلنا

حنت الروح إلى الصعود ،والقلب مشتاق ،واللعين تدنوا والقلم ينشد =========

فالسلام عليكم

لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب

العرش الكريم "

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أخوة الأعزاء

رمضان مبارك ،وجمعة مباركة ،وصيام مقبول ،وذنب مغفور ،وشهادة في سبيل الله ..

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

رمضان مبارك ،وعمل مقبول وذنب مغفور وجنة الفردوس

في ظل الجدل القائم في بلاد الغرب حول ارتداء الحجاب و حقوق المراة المزعومة، احببت ان اتناول هذا الموضوع و اتكلم عن اهمية الحجاب للمراة المسلمة.

فرض الله الحجاب لحكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالح كبيرة، منها :

الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض،

ودفع أسباب الريبة والفتنة والفساد.

الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات،

وعمارتها بالتقوى،

وتعظيم الحرمات.

عندما ترتدي المراة حجابها، فهذا علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك.
وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء. وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.

الحجاب يقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإدباب قالة السوء، ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية.

الحمد لله على نعمة الاسلام. ايها المراة المسلمة، افتخري باسلامك وافتخري بحجابك.

بعد الصلاة والسلام على من بعث رحمة للعالمين

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

رمضان سعيد وعمل مقبول وذنب مغفور وجنة الفردوس




من منا لم يسمع بالشيخ أسامة بن لادن-رحمه الله -شيخ المجاهدين وما انفقه من مال وعرق جبين ليلبي داعي الله

لنشر شريعة الله في الأرض وماجاهدت الطواغيث من بني جلدتنا وابناء الخنازير وبعد ان غدر به ،توالت المقالات حول

فكره الجهادي ومدى نكران البعض له بالقول :

أسامة مجاهد ويتبعونها ..............لكن ؟

وهذا الشيخ محمد علي الجزولي جزاه الله خيرا عن الأمة يبين لكم فكره



http://www.youtube.com/watch?v=P8nej14pBWs


يا أمة الإسلام لماذا لا ستيقظوا من سباتكم وتلبوا داعي الله ؟؟

ومن عنده تعقيب فأنا مستعد للرد

والله تعالى اعلم

وسلام

في صلاة الصبح لهذا اليوم قرروا ان اصبح الإمام مع أنني صغير في السن

ولذلك ارتضيت الرفض وخوفا من أن يتسلل الشيطان إلى قلبي بالرياء والسمعة ووو

والله المستعان

حنت الروح إلى الصعود ،والقلب مشتاق ،واللعين تدنوا والقلم ينشد =========

فالسلام عليكم