ما معنى مصطلح Déjà vu

ديجا فوو , كلمة فرنسية الأصل ""Deja Vue"

لا زال العلماء حائرون عن سبيبها و هناك عدة نظريات في هذه الأمر

و أبرز النظريات المقبولة == نظرية من أصل إسلامي

فعندما خلق الله عز و جل آدم عليه السلام , أخرجنا من ظهر آدم لكي نتعهد بالإسلام دينا لنا , و قد أخرجنا

على شكل لا وعي , و لذالك ترى بعض الأشخاص في الغرب ينتحرون لأنهم ينقدون بالعهد و هو التوحيد

و الله أعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائد كاكاشي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا بك اخي العزيز Seo Sama

كثيرا اسمع بهذه الكلمة "Déjà vu" ولكن دائما

تمر ترجمتها مرور الكرام دون ان أنتبه!

اتوقع ان ترجمتها "لقد مررتُ بهذا"

ستكون افضل واسهل للمتابع!

.
.

شكرا لك أخي على جهودك الكبيرة

التي تبذلها في هذا القسم

في امان الله ورعايته

شكرًا لك على المرور يا عزيزي .. وبالفعل ..
لقد مررُ بهذا جملة جميلة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة رشدان

ديجا فوو , كلمة فرنسية الأصل ""Deja Vue"

لا زال العلماء حائرون عن سبيبها و هناك عدة نظريات في هذه الأمر

و أبرز النظريات المقبولة == نظرية من أصل إسلامي

فعندما خلق الله عز و جل آدم عليه السلام , أخرجنا من ظهر آدم لكي نتعهد بالإسلام دينا لنا , و قد أخرجنا

على شكل لا وعي , و لذالك ترى بعض الأشخاص في الغرب ينتحرون لأنهم ينقدون بالعهد و هو التوحيد

و الله أعلم

لا اظنُ ذلك يا عزيزي، فحينما خلقَ أدم (عليه السلام)
لم يكن الاسلام مقررًا ولا موجودًا من الأصل بل كان هناك الكثير من الديانات التي قبله
وفضلاً عن هذا، كان نعم من المحرز بأن هدفها هو توحيد وجود الله عز وجل.

وبالنسبة إلى هذه الحالة:~ فكاتب التوجيد يقول ..
بانها بسبب أنّا عشنا هذه الحياة في السابق ونحنُ نعيدها الآن ..
والسبب العلمي يقول:~ بأن قوة العقل البشرية ... كبيرة ولم نستخدم منها ألا 5% إلى الآن، وأن كان من الممكن استخدام المزيد، لتمكن الانسان من التنبئ بالمستقبل ومعرفة ماهيتة كذلك ..
رغم ان الاسلام يقول .. لا يعرف المستقبل الا الله ..

وكما قثلت انت الله اعلم ...


شكرًا على مرورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة seo sama

لا اظنُ ذلك يا عزيزي، فحينما خلقَ أدم (عليه السلام)
لم يكن الاسلام مقررًا ولا موجودًا من الأصل بل كان هناك الكثير من الديانات التي قبله
وفضلاً عن هذا، كان نعم من المحرز بأن هدفها هو توحيد وجود الله عز وجل.

كلام خاطئ للأسف


الإسلام رسالة الرسل والأنبياء عليهم السلام لكل البشر من آدم عليه السلام إلى محمد صل

الله عليه و سلم

فإن الله تبارك وتعالى منذ خلق آدم عليه السلام وبدء الخليفة وقبل استخلافه على الأرض أشهد

الله سبحانه وتعالي آدم وذريته من بعده على أنه هو الله الخالق البارئ وهو رب كل شئ لا إله إلا

هو الواحد الأحد الفرد الصمد، قال تعالى: "... وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم

وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا

غافلين. أو تقولوا إنما أشرك اباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ... "

سورة الأعراف، آية 172 – 173


ونوح عليهما السلام ومن جاء بعدهما قال تعالى "... واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قوم إن كان

كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن أمركم

عليكم غمة ثم اقضوا إلى ولا تنظرون. فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجر إلا على الله وأمرت أن

أكون من المسلمين... " سورة يونس، أية 71 – 72


قال تعالى : "... ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين...

" سورة آل عمران، آية 67، وكذلك سيدنا لوط عليه السلام " . قال تعالى : "... قال فما خطبكم أيها

المرسلون. قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين. لنرسل عليهم حجارة من طين. مسومة عند ربك

للمسرفين. فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين. فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين ..." سورة

الذاريات، آية 31 – 36.

هل تحتاج أدلة غير هذا ؟