حينما بلغ ابني الثانية عشر

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
كيفك راما تشان.. ان شاء الله بخير وصحه وعافية..
عساة دووم يا ربي
.................
الي اعرفة عن راما تشان العزيزة .. انها فالحة تنسخ لنا رسايل
الواتس القديمة وتلصقها في دردشة القسم
لكن اليوم صدمتيني بمستوى عالٍ من الابداع
ما اصدق انها من بنات افكارك..
ما اعرف من وين ابدأ ..
وبشو ابدأ ..

نبدأ بالقصة :
القصة في قمة الروعه ومبدعة وتحمل في طياتها رسالة هادفة
ابدعتي في ابراز الشخصيات.. رنيم .. حسام ..
لكن جواد.. اظن انك لم تضيفي على الشخصية الطابع النرجسي الكافي
لكنك ابدعتي في وصفهم
واسلوب الحوار يذكرني بأسلوب الكتاب المحترفين
اسلوب السرد اكثر من رائع ودرامي
يجذب القارئ ويسلب منة انتباهه
كل سطر يجبرك على قراءة السطر الذي يلية

لكن المشكلة في النهاية
لأني رسمت الكثير من الاحداث في مخيلتي
أفعال الطفل الطآئش الغير مبالي
ردة فعل الوالد الصارم
وحزن الام على افعال جواد
المشاحنات بين الزوج والزوجة
الخ .. الخ .. الخ

اتمنى ان ارى المزيد من ابداعاتك
انتي تملكين موهبة الأستحواذ على
انتباة اي انسان بقلمك الراقي
بسرد الاحداث بأسلوب متناغم
تجعل من القارئ يعيش احداث القصة بصمت
غير هذا..
ما اقدر ازيد حرف عن كيلوا
اتمنى اني ما ثرثرت بكلام كثير
وفي انتظار جديدك بفارغ الصبر
ودي